محترف الهلال ميتروفيتش يتحدث عن أجواء رمضان في السعودية والوعد الذي قطعه
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
لأول مرة في حياته يعيش الصربي ألكسندر ميتروفيتش مهاجم الهلال السعودي أجواء شهر رمضان المبارك هذا العام، بعدما انضم لنادي "الزعيم" في الميركاتو الصيفي الماضي.
وعن انطباعه عن الأجواء الرمضانية، قال ميترو خلال فيديو نشره الإعلامي الرياضي حمد الصويلحي: "هذا شيء مختلف، لقد أحببته للغاية، حتى أنني وعدت أحد الأشخاص بتجربة الصيام بنفسي، أظن أنه متبقي على نهاية رمضان 10 أو 11 يوما، جيد جدا وتجربة مختلفة".
???? ميتروفيتش مهاجم #الهلال عن شهر رمضان في المملكة :
شيء مختلف وأحببته ، وعدت أحد الأشخاص أنني سأجرب الصوم بنفسي خلال بقية أيام الشهر ..
أمر رائع جداً أن ترى احترام الناس لدينهم وثقافتهم ..https://t.co/bSgPAo9xsxpic.twitter.com/zmrUOSG3AK
وأضاف: "شيء رائع جدا أن ترى تلك الناس حقا تحترم هذه الثقافة والدين وكل شيء، هذا أمر رائع".
وانضم الصربي للزعيم في الصيف الماضي قادما من نادي فولهام الإنجليزي، مقابل 52.6 مليون يورو، وبعقد يمتد لنهاية موسم 2025-2026.
المصدر: twitter/H_swilhy
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الهلال السعودي شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
“حي الكتيبة” .. صور صادمة تكشف ما فعله الاحتلال في خان يونس (شاهد)
#سواليف
مع سكوت دوي القنابل وصمت الانفجارات في غزة، تُظهر اللقطات الجوية لحي الكتيبة في مدينة #خان_يونس جنوبي القطاع، في الأيام الأولى بعد اتفاق وقف إطلاق النار، مشهدا كارثيا لحي منكوب، يجسد حجم #الخراب و #الدمار الهائل الذي ارتكبته قوات #الاحتلال بآلاف الأطنان من #القنابل و #الصواريخ.
يشبه حي الكتيبة من الأعلى متاهة من الركام والأنقاض، حيث تحولت الأحياء السكنية إلى مساحات شاسعة من الدمار الرمادي، واختلطت الشوارع بالمباني المهدمة، فلا تدري أين تبدأ ومتى تنتهي.
تكشف المشاهد الجوية عن مبان متراصة سواء كانت منازل أو عمارات سكنية، كانت تعج بالحياة حتى شهور، لكنها صارت إما مدمرة بشكل كامل ومُسوّاة بالأرض، أو تقف أجزاء منها هياكل خرسانية مشوَّهة خاوية من الجدران والنوافذ، تشهد على شدة القصف.
أين ذهب أهالي الحي؟
أما عن السكان، فالمشهد خالٍ تماما من أي حركة بشرية، باستثناء عشرات جاؤوا ليتفقدوا ما آل إليه الحي، لا سكان ولا سيارات ولا أصوات. هذا الغياب التام للحياة يضفي على المشهد صمتا مرعبا، يوحي بأن الحي “فارغ من أهله”.
ينقل المشهد تساؤلا مريرا عن مصير سكان هذه المنازل؛ أين ذهب أهلها الذين شُردوا؟ وهل لا يزال هناك شهداء مدفونون تحت هذا الركام الهائل الذي يشكل مقابر جماعية لم يُكشف عنها بعد؟
مدينة أشباح
هكذا يبدو حي الكتيبة “مدينة أشباح”، هجره قسرا عشرات الآلاف من سكانه، تاركين وراءهم ليس فقط ممتلكاتهم، بل ماضيهم وذكرياتهم تحت أكوام من الحصى والغبار، في نتيجة مباشرة للقصف المكثف الذي استمر شهورا طويلة.
دمار واسع في حي الكتيبة بمدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة يقابله صمود وإصرار على العودة.. مراسل الجزيرة هاني الشاعر يرصد المشهد هناك مع عودة النازحين#الأخبار pic.twitter.com/cFXXj6pLhM
— قناة الجزيرة (@AJArabic) October 11, 2025بعد خمسة أشهر من العمليات العسكرية المتواصلة في مدينة خانيونس، ترصد كاميرا "ميم" مشاهد الركام والدمار الممتد على مدّ البصر، ورغم كل الخراب يعود الغزيون إلى منازلهم المهدّمة حاملين ما تبقى لهم من متاع. pic.twitter.com/ffAD0hCiP4
— مجلة ميم.. مِرآتنا (@Meemmag) October 10, 2025دمار هائل خلّفه الاحتلال في خان يونس
تقرير: أكرم دلول#غزة_أسطورة_الصمود pic.twitter.com/DvhhU0Rm0n