أحمد موسى يتحدث عن التضحيات المصرية لإعادة سيناء
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى إن مصر أعادت سيناء في 25 أبريل 1982 ورفعت علم مصر عليها بعد تحريرها، وأصبح ذلك اليوم عيدًا وكانت الاحتفالات تقام في رفح.
بروتوكول تعاون بين وزارتي التضامن والتعليم لإعادة تأهيل "مدارس التعليم المجتمعي" بشمال وجنوب سيناء مدير إدارة المدرعات: انطلاق البطولة العربية العسكرية للفروسية بالتزامن مع احتفالات مصر بعيد تحرير سيناء تضحيات إعادة سيناءوأضاف خلال حلقة خاصة من ميناء رفح البري أن الرئيس السادات اتخذ قرار الحرب لاستعادة أرض سيناء المحتلة من العدو الإسرائيلي، وقام بذلك عسكريًا ثم انتصر في حرب أكتوبر 73 على إسرائيل.
وأشار إلى أن معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل وقعت في 26 مارس 1979، وحددت 6 مراحل لانسحاب القوات الإسرائيلية من سيناء.
وأكد أن أول مرحلة لانسحاب إسرائيل من سيناء كانت من العريش بعد شهرين في 26 مايو 1979، وأشاد برفع الرئيس السادات علم مصر في العريش على أرض سيناء.
وأشار إلى أن يوم 25 أبريل يحتفل مصر بذكرى تحرير سيناء، حيث رفع الرئيس مبارك علم مصر على أرض سيناء في 25 أبريل عام 1982، وأصبح هذا اليوم عيدًا لمصر.
وأكد أيضًا أن مصر قدمت تضحيات كبيرة من أجل إعادة أرض سيناء إلى الوطن، وأنها تدعم وتساند أهالي فلسطين والقضية الفلسطينية على مدار تاريخها.
وأوضح أن الرئيس السادات خلال معاهدة السلام كان يعمل على التوازي مع الفلسطينيين لإعادة أرضهم لهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سيناء جنوب سيناء بروتوكول تعاون حرب اكتوبر أحمد موسى القضية الفلسطينية معاهدة السلام العدو الإسرائيلى الإعلامي أحمد موسى عيد تحرير سيناء تحرير سيناء شمال وجنوب سيناء أرض سیناء
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: أمريكا وإسرائيل تنفذان خطة للاستيلاء على غزة
أكد الإعلامي أحمد موسى أن الولايات المتحدة وإسرائيل تسعيان للاستيلاء على قطاع غزة تحت غطاء توزيع المساعدات الإنسانية، من خلال شركات أمنية أمريكية تضم عناصر استخباراتية.
وقال الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي" المذاع على قناة «صدى البلد»، إن الأمريكان والإسرائيليين قالوا إن لديهم إمكانية وآلية لتوزيع المساعدات، فأحضروا شركة أمن أمريكية تضم عناصر استخبارات.
وأضاف أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ينفذ الخطة خطوة بخطوة، وتتمثل في الاستيلاء على غزة بطريقة تبدو لطيفة، بزعم أنها مساعدات، ثم السيطرة على القطاع تدريجيًا.
وأشار موسى إلى أن ما يجري ليس مجرد توزيع مساعدات، بل يتعدى ذلك إلى بناء منطقة معزولة تشبه السجن، محاطة بسور يدخل إليه أبناء الشعب الفلسطيني في غزة، موضحًا أن "الأمر أكبر من كونه إنسانيًا".
وأوضح أن وكالة "الأونروا" تتعامل بإنسانية ولا تعتدي على الناس، بينما أقدمت القوات الأمريكية والإسرائيلية على ضرب المدنيين اليوم.
وتابع إن الشركة الأمريكية المسؤولة عن توزيع المساعدات فقدت السيطرة على مركزها في رفح، مؤكدًا أن الولايات المتحدة وإسرائيل فشلتا في أول اختبار، لأن الهدف الحقيقي ليس المساعدات، بل التوسع داخل غزة.
وشدد على أن ترامب يأتي بحجة توزيع المساعدات، لكنه في الحقيقة يسعى إلى الاستيلاء على القطاع، مشيرًا إلى أن المساعدات الفاشلة التي يتم توزيعها لا تحتوي على أي بروتين، وتُستخدم كوسيلة لزيادة النفوذ الأمريكي داخل غزة، مضيفًا: "هم يضحكون على العالم".
واختتم موسى حديثه بالتأكيد على أن أمريكا تحاول التوسع في غزة من خلال شركة لتوزيع الغذاء، تضم عناصر استخباراتية، وليسوا مدنيين بل جنود واستخبارات أمريكية.