وفاة الشيخ طحنون بن محمد آل نهيان.. وتنكيس الأعلام 7 أيام بعموم الإمارات
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
نعى الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، الشيخ طحنون بن محمد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة العين، الذي وافته المنية اليوم الأربعاء.
وذكرت وكالة أنباء الإمارات، أن رئيس الإمارات نعى في بيان لديوان الرئاسة الإماراتية، عمه الشيخ طحنون بن محمد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة العين، معلنا الحداد الرسمي وتنكيس الأعلام لمدة سبعة أيام اعتبارا من اليوم.
يذكر أن الشيخ طحنون بن محمد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة العين، هو رفيق الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان مؤسس دولة الإمارات العربية المتحدة، وشغل عدة مناصب رسمية رفيعة في الدولة.
اقرأ أيضاًحالة الطقس في السعودية والإمارات غدا الخميس 2 مايو 2024.. أمطار رعدية وسيول
رئيس cop 28: «اتفاق الإمارات» التاريخي أصبح الإطار المرجعي للطموح المناخي العالمي
تعرف على عقوبة التهديد في القانون الإماراتي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإمارات الإمارات العربية المتحدة الشارقة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الشيخ طحنون بن محمد آل نهيان الشيخ محمد بن زايد آل نهيان العين تنكيس الأعلام دبي دولة الإمارات العربية المتحدة الشیخ طحنون بن محمد آل نهیان
إقرأ أيضاً:
وفاة شخص وإصابة آخر بحادث سير مروّع في طرابلس
شهدت منطقة حي الأندلس صباح اليوم، حادث سير مروّع أسفر عن وفاة شخص وإصابة آخر بجروح متفاوتة، وذلك بالقرب من مصحة الفردوس.
وبحسب مديرية أمن طرابلس، باشرت فرق المرور بالحي التحقيقات الأولية لتحديد ملابسات الحادث، كما تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة في مثل هذه الحالات.
وفي هذا السياق، جدد مكتب شؤون المرور دعوته لكافة السائقين إلى الالتزام بالسرعة القانونية واحترام قواعد المرور، خاصة فيما يتعلق بإعطاء الأسبقية، حفاظًا على أرواحهم وسلامة مستخدمي الطريق.
هذا وتُعدّ منطقة حي الأندلس في طرابلس من أكثر المناطق الحيوية حركةً مرورية، وتشهد كثافة ملحوظة في حركة المركبات، خاصة في الفترات الصباحية، وقد سجّلت تقارير سابقة لمكتب شؤون المرور في طرابلس وقوع عدة حوادث مرورية في محيط المصحات والطرق السريعة بالمنطقة، يعود معظمها إلى السرعة الزائدة وعدم الالتزام بقوانين السير.
وتأتي الحوادث المتكررة في ظل تحذيرات مستمرة من مديرية الأمن حول مخاطر التهور في القيادة، خصوصًا في المناطق القريبة من المؤسسات الطبية والتعليمية، حيث تزداد احتمالات وقوع الإصابات الخطيرة.