حداد وطنى وتنكيس الأعلام بلبنان الإثنين المقبل فى ذكرى انفجار مرفأ بيروت
تاريخ النشر: 29th, July 2025 GMT
قرر رئيس الوزراء اللبنانى، نواف سلام، اليوم الثلاثاء، إعلان الحداد الوطنى يوم الاثنين المقبل الموافق 4 أغسطس، في ذكرى انفجار مرفأ بيروت، وتنيكس الإعلام على الإدارات والمؤسسات العامة والبلديات، مع تعديل البرامج العادية في محطات الإذاعة والتلفزيون بما يتناسب مع الذكرى الأليمة، وتضامنا مع عائلات الشهداء الأبرار والجرحى وعائلاتهم.
ووقع الانفجار في 4 أغسطس من عام 2020، وهو انفجار ضخم حدث على مرحلتين في العنبر رقم 12 في المرفأ نتجت عنه سحابة دخانية ضخمة ترافقت مع موجة صادمة هزت العاصمة بيروت، مما أدى إلى أضرار كبيرة في المرفأ وتهشيم الواجهات الزجاجية للمباني والمنازل في معظم أحياء العاصمة اللبنانية بيروت.
وأسفر الانفجار عن مقتل أكثر من 220 شخصًا وإصابة أكثر من 6500 آخرين بالإضافة إلى دمار واسع في العاصمة اللبنانية بيروت.
اقرأ أيضاًقوة إسرائيلية تتوغل في كفر كلا جنوب لبنان وتنفذ تفجيرا في أحد الأحياء
الجيش اللبناني: سقوط مُسيرة إسرائيلية تحمل قنبلة يدوية في ميس الجبل
الرئيس اللبناني: مشاكلنا تُحل عندما يكون ولاؤنا للوطن لا للطوائف
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بيروت لبنان انفجار مرفأ بيروت مرفأ بيروت لبنان اليوم نواف سلام لبنان عاجل
إقرأ أيضاً:
تحالف السيادة:أكثر من مرشح لرئاسة البرلمان المقبل
آخر تحديث: 14 دجنبر 2025 - 1:37 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال عضو تحالف السيادة، صلاح الكبيسي، الاحد، ان المجلس السياسي الوطني الجامع للقوى السنية، “سيعقد اليوم الأحد، اجتماعاً مهماً، بهدف حسم ملف اختيار مرشح رئاسة مجلس النواب”، مؤكداً أن “هذا الاستحقاق يشكل أولوية في المرحلة الحالية من العمل السياسي، لما له من أهمية في استكمال الاستحقاقات الدستورية”.وبيّن الكبيسي، أن “الاجتماع الذي كان من المقرر عقده يوم الخميس، قد جرى تأجيله لأسباب فنية وتنظيمية بحتة، ولا يمت بأي صلة إلى وجود خلافات سياسية أو تباينات في وجهات النظر بين القوى السنية”.وأضاف أن “القوى السياسية السنية ما زالت ملتزمة بالحوار والتفاهم المشترك، وتسعى إلى التوصل إلى مرشح توافقي يحظى بدعم واسع، ويكون قادراً على إدارة المرحلة المقبلة بروح وطنية ومسؤولية عالية، بما ينسجم مع متطلبات المرحلة والتحديات التي تواجه العملية السياسية، والأجواء العامة إيجابية”، مؤكداً وجود “حرص مشترك على إنهاء هذا الملف بعيداً عن أي ضغوط أو تجاذبات إعلامية”.وختم الكبيسي قوله ان “القوى السنية ماضية في مسار التفاهم والتنسيق، وأن ما يشاع عن خلافات سياسية لا يعكس حقيقة المباحثات الجارية، ولا يوجد أي اتفاق مسبق على أي مرشح وهناك أكثر من مرشح للمنصب ويبقى الاتفاق هو من سيحسم الاسم الأقرب”.