الجمعية الرياضية لمشجعي نادي الكوكب الرياضي المراكشي تنظم الدورة الحادية عشرة لدوري ولي العهد الأمير مولاي الحسن لكرة القدم بجهة مراكش أسفي
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
تنظم الجمعية الرياضية لمشجعي نادي الكوكب الرياضي المراكشي، الدورة الحادية عشرة لدوري ولي العهد الأمير مولاي الحسن لكرة القدم بجهة مراكش أسفي بشراكة مع مجلس مدينة مراكش، خلال الفترة الممتدة ما بين 24 ابريل و12 ماي 2024، وذلك بمناسبة الذكرى الواحد والعشرين لميلاد صاحب السمو الأمير مولاي الحسن.
وستعرف هذه الدورة مشاركة 16 فرقة على مستوى الجهة حيث أن كل فرقة ستضم 20 لاعبا تقسم على ثلاث مجموعات، في إطار روح الرياضية والتنافسية الشريفة كما ستشهد الدورة كذالك مشاركة أجود الحكام المنتمين للعصبة الجهوية مراكش آسفي لكرة القدم.
وستجرى المباريات في كل من مركب سيدي يوسف بن علي، مركب المحاميد، منتزه المحاميد، مركب 20 غشت، فيما ستجرى الإقصائيات بملعب شيشاوة وملعب امنتانوت، اما نهائي فسيكون يوم الاحد 12 ماي بالملعب الكبير لمراكش
وقال عز الدين العطراوي رئيس جمعية مشجعي نادي الكوكب الرياضي المراكشي، المنظمة لهذا الحدث الكروي، « نحن جد سعداء بمواصلة تنظيم هذا الملتقى الكروي المميز الذي يعكس الروح الرياضية العالية والوطنية المتجذرة في عروق الشعب المغربي، وهو فرصة كذلك لخلق جو من التعارف الرياضي بين اللاعبين المنتمين لأقاليم جهة مراكش آسفي.
وأضاف المتحدث نفسه بأن «الدوري فرصة مواتية للتنافس وتحقيق التنمية الرياضية، والاحتفاء كذلك بالذكرى الـ 21 لميلاد صاحب السمو الأمير مولاي الحسن، وهي ذكرى عزيزة على جميع المغاربة».
المصدر: مراكش الان
كلمات دلالية: الأمیر مولای الحسن
إقرأ أيضاً:
الوفد الجزائري يُستقبل من طرف رئيس الاتحاد السويدي لكرة القدم
حظي الوفد الجزائري، باستقبال من طرف رئيس الاتحاد السويدي لكرة القدم، بمناسبة المباراة الودية التي ستجمع منتخبا البلدين مسام اليوم الثلاثاء.
وكشفت “الفاف” في موقعها الالكتروني، أن رئيس الاتحاد السويدي، سيمون أستروم، أقام مأدبة غداء رسمية على شرف الوفد الجزائري.
مشيرة إلى أن الاستقبال جرى في أجواء ودية ورمزية. بحضور عدد من كبار المسؤولين من كلا الاتحادين.
ومثل الوفد الجزائري، كل من نائب رئيس “الفاف” محمد أمين مسلوق. والأمين العام نذير بوزناد، إلى جانب المنسق العام للمنتخبات الوطنية، إبراهيم بلياسين.
وأبرزت “الفاف” أن هذه المناسبة تجاوزت “الطابع البروتوكولي” إذ شكلت فرصة لبحث آفاق التعاون بين الهيئتين، خاصة في مجال تكوين الإطارات الفنية والإدارية.
موضحة في الأخير، أن الطرفان عبرا عن رغبتهما المشتركة في تعزيز العلاقات الثنائية من خلال تبادل الخبرات وإرساء شراكات مستدامة.