وزارة العدل الأمريكية تتهم سيناتورا من حزب بايدن بتلقي رشوة من شركة نفط أذربيجانية
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
ذكرت صحيفة "ذا هيل" أن وزارة العدل الأمريكية اتهمت عضو الكونغرس الديمقراطي عن ولاية تكساس هنري كويلار وزوجته بتلقي رشوة تبلغ حوالي 600 ألف دولار من شركة نفط أذربيجانية وبنك مكسيكي.
وأوضحت الصحيفة: "اتهم كويلار بتلقي مدفوعات من شركة نفط أذربيجانية ومن بنك مكسيكي، علاوة على ذلك، تعتقد وزارة العدل أن عضو الكونغرس قام بغسل هذه الأموال من خلال عقود وهمية للخدمات الاستشارية في شركات مملوكة لزوجته إيميلدا كويلار".
BREAKING NEWS: Rep. Henry Cuellar and his wife allegedly took nearly $600,000 in bribes, indictment says. https://t.co/UccVHwHtkYpic.twitter.com/aU4URKYuH5
— News 4 San Antonio (@News4SA) May 3, 2024وذكرت وزارة العدل الأمريكية أنه "مقابل الرشاوى، استخدم عضو الكونغرس نفوذه على مسؤولين رفيعي المستوى في الكونغرس الأمريكي لصالح شركات أجنبية وبنك".
هذا وينفي كويلار ارتكاب أي مخالفات أو أي تهم منسوبة له أو لزوجته، قائلا: "أريد أن أوضح أنني وزوجتي بريئان من هذه الاتهامات.. وكل ما فعلته في الكونغرس كان لخدمة شعب تكساس".
إقرأ المزيد
المصدر: RT + صحيفة "ذا هيل"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الفساد الكونغرس الأمريكي تكساس مصارف واشنطن جو بايدن وزارة العدل
إقرأ أيضاً:
استقالة مسؤولة أخرى في وزارة الخارجية الأمريكية بسبب حرب غزة
سرايا - استقالت مسؤولة في وزارة الخارجية الأمريكية هذا الأسبوع، مشيرة إلى عدم اتفاقها مع تقرير حكومي أمريكي نشر حديثا جاء فيه أن إسرائيل لم تعرقل المساعدة الإنسانية إلى غزة، حسبما قال مسؤولان لصحيفة واشنطن بوست.
وذكرت الصحيفة أن المسؤولة المستقيلة ستايسي غيلبرت شاركت في النقاشات المثيرة للجدل داخل إدارة الرئيس جو بايدن حول سلوك إسرائيل في غزة.
وعملت غيلبرت في مكتب السكان واللاجئين والهجرة التابع لوزارة الخارجية.
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية عندما سئل عن استقالتها: “لقد أوضحنا أننا نرحب بوجهات النظر المتنوعة ونعتقد أنها تجعلنا أكثر قوة”.
وأوضح المسؤول الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، أن الوزارة ستواصل البحث عن مجموعة واسعة من وجهات النظر لصالح عملية صنع السياسات.
واستقال عدد من المسؤولين في إدارة بايدن منذ بداية حرب غزة في تشرين الأول/ أكتوبر، بما في ذلك جوش بول، مسؤول في مكتب وزارة الخارجية الذي يتعامل مع المساعدة العسكرية الأجنبية. وآنيل شيلين، التي عملت في قضايا حقوق الإنسان، وهالة هاريت، وهي واحدة من المتحدثين باللغة العربية في الوزارة، احتجاجا على سياسة الإدارة في التعامل مع الحرب.
وأوقفت إدارة بايدن نقل بعض القنابل ومجموعات التوجيه الدقيق لإسرائيل، للتعبير عن قلقها بشأن احتمال اجتياح واسع النطاق لرفح، ولكنها تركت معظم تدفقات الأسلحة دون تغيير، وقالت إن أفعال إسرائيل في المدينة الحدودية المزدحمة لا تتجاوز بعد “الخط الأحمر” للرئيس على الرغم من ارتفاع حصيلة الوفيات وزيادة العمليات العسكرية، بحسب واشنطن بوست.
إقرأ أيضاً : واشنطن: الهجوم "الإسرائيلي" في رفح "محدود"إقرأ أيضاً : (10) آلاف شخص بغزة يحتاجون إلى إجلاء طبي عاجلإقرأ أيضاً : الأمم المتحدة: سوريا بحاجة الى 9 مليارات دولار
بوساطة إماراتية.. روسيا وأوكرانيا تتبادلان 150 أسير حرب