رأس سهم تثير حيرة الباحثين في سويسرا.. هل سقطت من الفضاء؟ منوعات
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
منوعات، رأس سهم تثير حيرة الباحثين في سويسرا هل سقطت من الفضاء؟،أثارت رأس سهم حيرة باحثين من جامعة برن عندما عثروا عليها في موقع قديم من العصر .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر رأس سهم تثير حيرة الباحثين في سويسرا.. هل سقطت من الفضاء؟ ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أثارت رأس سهم حيرة باحثين من جامعة برن عندما عثروا عليها في موقع قديم من العصر البرونزي “Mörigen” في سويسرا.
يعتقد الباحثون أن السلاح الغريب الذي يعود عمره إلى 3000 عام مضت مصنوع من “النيزك الحديدي”، وفقا لما ذكرته صحيفة “الديلي ميل” البريطانية، اليوم الخميس.
اختبر الجيولوجيون تركيبة القطعة الأثرية، التي من ضمن تركيبها الألومنيوم -26، وهو نظير القصير الذي كان متوفرا بوفرة في النظام الشمسي المبكر، لكنه غير موجود بشكل طبيعي على الأرض.
سهم غريبوأوضح الجيولوجيون أنه قد سقطت 3 أحجار فقط من نفس المجموعة من المعادن على الأرض في نفس الوقت تقريبا في أوروبا، واحد في جمهورية التشيك، وآخر في إسبانيا، والثالث في إستونيا.
يبلغ طول رأس السهم 1.5 بوصة ويزن 0.102 أونصة فقط.
واستخدم الفريق طرقا مختلفة لاختبار تركيب السهم، بما في ذلك صور المجهر الإلكتروني، والأشعة السينية، وتحليلات الإشعاع عالي الطاقة.
ويقول الباحثون إن تُشتق النيازك الحديدية جاء من نوى الكواكب القديمة التي دمرت منذ حوالي 4.5 مليار سنة بسبب أحداث التأثير الكارثي لتكوين نظامنا الشمسي.
رأس السهم70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رأس سهم تثير حيرة الباحثين في سويسرا.. هل سقطت من الفضاء؟ وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بقيمة 37.3 مليون دولار.. قوة الفضاء الأمريكية تطور البنية التحتية للاتصال بالخارج
في إطار جهودها المستمرة لتأمين اتصالات عسكرية موثوقة ومقاومة للتشويش، أعلنت قوة الفضاء الأمريكية عن منح خمسة عقود جديدة ضمن برنامج الاتصالات التكتيكية المحمية (PTS)، وذلك بقيمة إجمالية تبلغ 37.3 مليون دولار، تأتي هذه العقود كجزء من مبادرة أوسع نطاقاً تُقدّر بـ 4 مليارات دولار تهدف إلى تطوير البنية التحتية للاتصالات الفضائية للقوات الأمريكية.
تُعد هذه العقود دفعة كبيرة نحو تحقيق هدف البرنامج الأساسي، وهو ضمان اتصالات غير منقطعة وآمنة للمقاتلين الأمريكيين في ساحات المعارك، لا سيما في بيئات يُحتمل فيها التعرض للتشويش أو الهجمات السيبرانية.
شركات استراتيجيةفازت بهذه العقود خمس شركات، وهي:
بوينج (Boeing)نورثروب جرومان (Northrop Grumman)فياسات (Viasat)إنتلسات (Intelsat)، بالتعاون مع شركة K2 Space الناشئةأسترانيس (Astranis)، وهي شركة ناشئة مقرها سان فرانسيسكو ومدعومة برؤوس أموال استثماريةستتولى هذه الشركات تصميم وتطوير نماذج أولية لأقمار صناعية تتمتع بقدرات عالية على مقاومة التشويش، لتلائم الاستخدامات التكتيكية الحساسة.
جدول زمني وتحول في منهجية العملسوف تستكمل التصميمات الأولية بحلول يناير 2026، ليتم بعد ذلك اختيار التصميم الأفضل لتطوير أول قمر صناعي فعلي، والذي يُخطط لإطلاقه في عام 2028، كما يُنتظر أن يتم منح عقود إنتاج إضافية في نفس العام لتوسيع البرنامج.
هذا الجدول الزمني السريع يعكس تحولاً جذريًا في منهجية الاستحواذ الفضائي العسكرية، فبدلاً من اتباع دورات تطوير طويلة ومكلفة، تسعى قوة الفضاء للاستفادة من السرعة والابتكار في القطاع التجاري، من خلال إشراك عدة جهات في مراحل التصميم الأولية، مما يُحفّز التنافس ويُعزز جودة الحلول المقدمة.
نقلة نوعية في الاتصالات العسكريةقال كورديل دي لا بينا الابن، المدير التنفيذي للبرنامج، في بيان صحفي: (إن التعاقد ضمن برنامج PTS-G يُمثل نقلة نوعية في كيفية حصول قوة الفضاء على قدرات الاتصالات عبر الأقمار الصناعية للمقاتلين. ودمج التصميمات التجارية الأساسية مع المتطلبات العسكرية يُسهم في تسريع العمليات وتحسين كفاءة الأداء، مما يعزز قدرة القوة على مواجهة التهديدات المستقبلية).
الابتكار والتعاون بين القطاعين: مستقبل الدفاع الفضائيتعكس هذه الخطوة رؤية جديدة لقوة الفضاء الأمريكية تقوم على التعاون الوثيق مع الشركات الناشئة والتجارية الرائدة في مجال تكنولوجيا الفضاء، فبدلاً من الاعتماد الحصري على مقدمي الخدمات التقليديين، تتجه القوة للاستفادة من الحلول المبتكرة والسريعة التطور القادمة من القطاع الخاص، مما يُعزز من قدراتها الاستراتيجية في بيئة فضائية متغيرة وسريعة التحديات.