تصل إلى 13 مليوناً.. أسعار خيالية لتذاكر حفل “ليلة النكد”
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
أثار أسعار تذاكر حفل “ليلة النكد” المقرر إقامته يوم 20 يونيو (حزيران) الحالي، جدلاً واسعاً بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعدما كشفت الشركة المنظمة أن التذاكر تتكون من 8 فئات، تصل الفئة الأولى فيها إلى 90 ألف دينار كويتي وهو ما يعادل 14 مليون جنيه مصري.
أسعار خياليةوبحسب المنظمين بلغ سعر الفئة الثانية فهو 75 ألف دينار كويتي، وبلغ سعر الفئة الثالثة 70 ألف دينار كويتي.
ووصل سعر الفئة الرابعة 60 ألف دينار كويتي، أما الفئة الخامسة فقد بلغ سعرها 55 ألف دينار كويتي، وجاءت الفئة السادسة بسعر 45 ألف دينار كويتي، أما الفئة السابعة فهي بسعر 35 ألف دينار كويتي، والفئة الأخيرة وصل سعرها 30 ألف دينار كويتي.
وفتح الأمر النار على منظمين الحفل، وأثار غضب معظم رواد الحفل وطالبوا بتخفيضه، وعلى النقيض تم نفاد عدد كبير من تذاكر الحفل رغم الارتفاع.
ويضم حفل “ليلة النكد” عدداً من النجوم المصريين المعروفين بتقديم الأغاني الدرامية الحزينة:”حمادة هلال، رامي جمال، مسلم، فريد، أحمد بتشان، أحمد فري”، والذين سيقدمون أجمل أغنياتهم في قاعة البركة بفندق “كروان بلازا” بدولة الكويت.
ويُتوقع أن يشهد حفل “ليلة النكد” حضوراً جماهيرياً من محبي نجوم الأغاني الحزينة، خاصةً مع نجاح سلسلة حفلات “ليلة النكد” في دول الخليج، إذ سبق وأن أقيم حفلان بعنوان “ليلة الدموع” في المملكة العربية السعودية وحققا نجاحاً كبيراً لدى الجمهور السعودي.
وشارك في تلك الحفلات مجموعة من الفنانين البارزين مثل رامي جمال، رامي صبري، تامر عاشور، وآدم. وكانت مفاجأة الحفل مشاركة الفنانة أصالة نصري، والفنان وائل جسار، حيث قدموا العديد من الأغاني التي تفاعل معها الجمهور بشكل ملحوظ على المسرح.
المصدر: جريدة الحقيقة
كلمات دلالية: ألف دینار کویتی لیلة النکد
إقرأ أيضاً:
هيئة تنظيم الأعمال الخيرية تبحث مع وفد كويتي تبادل الخبرات في مجال تنظيم العمل الخيري والإنساني
بحثت هيئة تنظيم الأعمال الخيرية مع وزارة الشؤون الاجتماعية الكويتية، تبادل الخبرات وتعزيز التعاون الخليجي في مجالات الرقابة والتنظيم الخاصة بالعمل الخيري والإنساني.
جاء ذلك خلال اجتماع السيد إبراهيم عبدالله الدهيمي مدير عام هيئة تنظيم الأعمال الخيرية مع سعادة الدكتور خالد عامر العجمي وكيل وزارة الشؤون الاجتماعية في دولة الكويت والوفد المرافق له.
واستعرض الاجتماع نموذج دولة قطر في تنظيم القطاع الخيري والإنساني، والذي يعتبر تجربة رائدة ترتكز على الحوكمة، وتعزيز الشفافية، والامتثال لأعلى المعايير التنظيمية، من خلال نظام تصاريح جمع التبرعات، ومتابعة تحويل الأموال، وتقييم أداء المنظمات.
كما تم تسليط الضوء على البنية الرقمية المتقدمة للهيئة، والجهود المبذولة في تطوير بيئة العمل الخيري بالتكامل مع الجهات الوطنية والدولية، في إطار التزام دولة قطر ببناء قطاع خيري مستدام وفعال محليا ودوليا.