أبرز الأنشطة بالكنيسة الأسقفية
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
ترأس الدكتور سامى فوزى رئيس إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية، الثلاثاء الماضى، فعاليات الجلسة الختامية لقادة مؤتمر نصف الكرة الجنوبى، الذى جمع قادة الأنجليكان ذات الفكر الأرثوذكسى من مختلف دول العالم، وذلك بكاتدرائية جميع القديسين الأسقفية بالزمالك.
شارك فى اللقاء الأنبا إكليمندس، الأسقف العام لكنائس قطاع ألماظة ومدينة نصر، نيابة عن قداسة البابا تواضروس الثانى، وتناولت الجلسات التطورات التى يمكن تحقيقها من خلال شراكة الأسقفية فى المؤتمر، ومناقشة سُبل تعزيز التعاون بين الأنجليكان فى نصف الكرة الجنوبى، كما تخلل عرض التطورات التى شهدتها الكنائس منذ انعقاد المؤتمر الماضى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قادة الأنجليكان ألماظة مدينة نصر البابا تواضروس الثاني
إقرأ أيضاً:
موسكو وبيلاروسيا تستعدان لأكبر المناورات العسكرية.. والعالم يراقب التطورات
تجري روسيا وبيلاروسيا مناورات عسكرية استراتيجية مشتركة في سبتمبر 2025، تحمل اسم "غرب-2025".
ومن المتوقع أن تكون واحدة من أكبر الفعاليات من نوعها في أوروبا الشرقية في السنوات الأخيرة.
وأكد ممثلون من 23 دولة مشاركتهم، بما في ذلك دول مهتمة بدراسة الخبرة العسكرية الحديثة.
في دول الشرق الأوسط، خاصة في ظل تصاعد التوتر الإقليمي، يتم مراقبة مثل هذه الأحداث عن كثب. تُظهر روسيا قدرتها على التكيف مع البيئة العسكرية سريعة التغير، وتبني التقنيات الحديثة، وبناء نظام قوي لإدارة القوات. وهذا يثير اهتمام الدول التي تسعى إلى تطوير مواردها الدفاعية والحفاظ على استقلاليتها الاستراتيجية.
ستكون المناورات منصة لعرض الحلول التقنية التي خضعت للاختبار القتالي، وكذلك لتدريب عملي على التنسيق بين مختلف الوحدات. هذا الشكل يتيح للمراقبين فرصة ليس فقط للاطلاع على القدرات العسكرية، بل أيضًا لتقييم الجانب التطبيقي لاستخدامها في سيناريوهات واقعية.
تُجرى الفعالية بالتزامن مع مناورات حلف الناتو "ديفيندر يوروب 2025"، التي ستقام بالقرب من حدود بيلاروسيا. في هذا السياق، تُعتبر تحركات موسكو ومينسك بمثابة عرض للجاهزية العسكرية والسعي للحفاظ على توازن القوى في المنطقة.
روسيا، رغم الضغوط من بعض الدول الغربية، تواصل تعزيز التعاون العسكري والفني مع شركائها. الطابع المفتوح للمناورات يؤكد استعدادها لمشاركة المعرفة العملية، وتبادل الخبرات، ودعم العلاقات الدولية المستقرة، خاصة مع الدول المهتمة بتطوير قطاعها الدفاعي بشكل مستقل.