إصابة شاب فى انهيار عقار بحى المناخ ببورسعيد
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
أصيب شخص فى إنهيار عقار مكون من 4 طوابق، بالساعات الأولى من صباح اليوم السبت، فى نطاق حي المناخ بمحافظة بورسعيد.
استقبل مستشفى السلام بورسعيد، التابعة لهيئة الرعاية الصحية بمنظومة التأمين الصحي الشامل ببورسعيد، المصاب زياد السعيد مسعد العدوى 23 سنه، إثر انهيار عقار بنطاق حى المناخ.
واتضح من الكشف الطبي المبدئي، وجود جروح متفرقة بالوجه وكدمات وسحجات بالجسم، وجاري البحث عما إذا كان هناك أشخاص تحت الأنقاض.
وكانت إدارة النجدة بمديرية أمن بورسعيد، بلاغًا من الأهالي يفيد بسقوط عقار بشارع البلدية ونمرة 2 خلف شارع كسرى، وعلى الفور توجه رجال الحماية المدنية والبحث الجنائي والإسعاف، لإنقاذ أي من الأشخاص تحت الأنقاض.
ويكثف رجال الأمن، من جهودهم في البحث عن أي شخص تحت الأنقاض الناتجة عن إنهيار العقار، وكذلك الوقوف على ملابسات الواقعة.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: بورسعيد محافظة بورسعيد اخبار المحافظات إنهيار عقار
إقرأ أيضاً:
مدينة نيس الفرنسية تستضيف مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات
الثورة نت/..
تحتضن مدينة نيس في جنوب شرق فرنسا اليوم الأحد “مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات”، يحضره قادة العالم ويعتزم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تحويله إلى قمة لحشد الجهود.
وبحسب وكالة فرانس برس،سيجتمع حوالي خمسين رئيس دولة وحكومة، من بينهم الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا في المدينة الواقعة جنوب شرق البلاد على ضفاف البحر الأبيض المتوسط اليوم الأحد، حيث سيقام عرض بحري كجزء من احتفالات اليوم العالمي للمحيطات، قبل افتتاح المؤتمر غدا الإثنين.
وستركز المناقشات التي تستمر إلى غاية 13يونيو على التعدين في قاع البحار، والمعاهدة الدولية بشأن التلوث البلاستيكي، وتنظيم الصيد المفرط.
مقاطعة أمريكية
وكان قد أفاد ماكرون صحيفة “أويست فرانس” قائلا إن هذه القمة تهدف إلى “حشد الجهود، في وقت يتم التشكيك في قضايا المناخ من جانب البعض”، معربا عن أسفه لعدم مشاركة الولايات المتحدة فيها.
ويعتقد أن الولايات المتحدة التي تملك أكبر مجال بحري في العالم، لن ترسل وفدا على غرار ما فعلت في المفاوضات المناخية.
ويذكر أنه في نهاية أبريل الماضي، قرّر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أحاديا فتح المجال أمام التعدين في المياه الدولية للمحيط الهادئ، متجاوزا “السلطة الدولية لقاع البحار”، الهيئة الحكومية الدولية غير المنتمية إليها الولايات المتحدة لعدم مصادقتها على اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار.
وكانت قد أقرّت الدول في مسودة الإعلان الختامي التي كانت قيد التفاوض أشهر، بأن “العمل لا يتقدم بالسرعة أو النطاق المطلوبين”.
هذا، وحدّدت فرنسا أهدافا طموحة لهذا المؤتمر الأممي الأول الذي يعقد على أراضيها منذ مؤتمر الأطراف حول المناخ “كوب21” الذي استضافته باريس في العام 2015.
وقال وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو إن فرنسا “تسعى ليكون المؤتمر موازيا بالنسبة إلى المحيطات، لما كان عليه اتفاق باريس، قبل عشر سنوات، بالنسبة إلى المناخ”.