في عهد الرئيس السيسي | 10 إكتشافات آثرية أبهرت العالم
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
الأرض المصرية لاتنضب من الكشف عن آسرار كنوزها الآثرية و التاريخية ، حيث شهدت السنوات الماضية عدة إكتشافات آثرية في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي أبهرت العالم لتكون حديث السائحين و الاعلام المحلي والدولي ومحبي الثقافة والحضارة المصرية.
ويرصد صدى البلد أبرز 10 إكتشافات آثرية تم الإعلان عنها في السنوات الماضية القليلة في السطور القادمة .
10 إكتشافات آثرية
1- اكتشاف أكبر ورشة تحنيط آدمية وحيوانية بجبانة البوباسيطون
2- اكتشاف مدينة صعود آتون والتي لقبت بـ المدينة الذهبية بـ الأقصر
3- الكشف عن مقبرة أثرية تعود للعصر اليونانى الرومانى بمنطقة الأغاخان بغرب أسوان
4- الكشف عن مبنى جنائزي ضخم ونماذج من بورتريهات الفيوم بموقع جرزا الأثري بالفيوم
5- المعبد الجنائزي الخاص بالملكة نعرت
6- اكتشاف 150 تمثالا برونزيا و250 تابوتا خشبيا في سقارة
7- اكتشاف تمثال ملكي نادر علي هيئة الكا بميت رهينة بمحافظة الجيزة
8- اكتشف بـ العساسيف بالأقصر خبيئة بها 30 تابوت مغلق محتفظة بألوانها بداخلها مومياوات
9- اكتشاف جبانة بها توابيت ملونة بالجهة الجنوبية الشرقية لـ آثار اهرامات الجيزة
10- اكتشاف مقصورة احتفالات ملكية تعود لعصر الملك رمسيس الثانى بـ المطرية
وتظل ارض مصر تدفن آسرار كثيرة لم تكتشف بعد ، ليخرج كل فترة آثار جديدة تبهر العالم من اكتشافات تغير التاريخ و تكتب سطور جديدة من انبهار العالم بتاريخنا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيسي عبدالفتاح السيسي الرئيس عبدالفتاح السيسي
إقرأ أيضاً:
نائبة حماة الوطن: العلاقات المصرية - الأفريقية شهدت زخماً قويا في عهد السيسي
هنأت النائبة الدكتورة نيفين حمدي، عضو لجنة الشؤون الافريقية بمجلس النواب عن حزب حماة الوطن، قادة وشعوب دول القارة الأفريقية، بمناسبة الاحتفال العالمي بيوم القارة السمراء "يوم إفريقيا" الذي يوافق ٢٥ مايو من كل عام .
وقالت النائبة نيفين حمدي، في بيان لها اليوم، إن مصر أولت دائما أهمية خاصة لتعزيز العلاقات الثنائية مع الاشقاء بالدول الإفريقية، بما يحقق مصلحتها ودعمها والدفاع عن قضاياها على المسارين الثنائي ومتعدد الأطراف، مؤكدة على اعتزاز مصر بهويتها الأفريقية الراسخة في وجدانها.
وأضافت عضو لجنة الشؤون الافريقية بمجلس النواب، أن أحتفال العالم في هذا اليوم من كل عام بـ"يوم إفريقيا"، بمناسبة ذكرى تأسيس مُنظمة الوحدة الإفريقية عام ١٩٦٣، ووقعت 32 دولة مستقلة الميثاق التأسيسي في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، والتي تحول اسمها إلى الاتحاد الإفريقي عام ٢٠٠٢.
واكدت نائبة حماة الوطن، علي الاهتمام الغير مسبوق من القيادة السياسية المصرية الرشيدة لتحقيق التنمية المستدامة ، فضلا عن تعزيز الجهود والمساعي الأقليمية والدولية والعربية ، الداعمة لجهود التنمية في جميع ربوع القارة السمراء، بالأضافة الي تعزيز الجهود المشتركة فى إيجاد حلول للمشكلات والنزاعات التى عانت منها القارة السمراء لعقود حالت دون تحقيق أحلام أبنائها، لافته الي أن العلاقات المصرية الأفريقية في عهد الرئيس السيسي شهدت زخماً قويا على مدار السنوات الماضية يعززه إرادة سياسية على أعلى المستويات بالارتقاء بالعلاقات مع دول القارة في كافة المجالات.
وكشفت النائبة نيفين حمدي عن المكاسب التي حققتها القارة السمراء من استضافه مصر لمؤتمر المناخ في شرم الشيخ، والتي تمثلت في تفعيل المبادرة الأفريقية للتكيف التى أطلقها الرئيس السيسى، ووضعتها مصر على رأس مبادرات طموحة لمواجهة التغيرات المناخية، وذلك بعد النجاح فى الحصول على دعم مالى تم تقديمه من الولايات المتحدة المستوى الأمريكية والدول المتقدمة بقيمة 150 مليون دولار، فضلا عن إطلاق الرئيس السيسى، فى عام 2015 خلال مؤتمر الأطراف بباريس، المبادرة الأفريقية للتكيف، والتى تعتمد على حث الدول المتقدمة على الوفاء بالتزاماتها تجاه الدول الأفريقية لمساندتها على مواجهة التغيرات المناخية التى تعانى بشدة من آثارها السلبية وتحدد مطالب وشواغل الدولة الأفريقية من ضمنها نظام الإنذار المبكر، والحصول على التمويل، ووضع الخطط الوطنية للتكيف مع حزم استثمارية للقطاع الخاص.
وتابعت، نيفين حمدي، من المكاسب الأفريقية أيضاً تعهد المفوضية الأوروبية بمبلغ 1 مليار جنيه إسترلينى لبرنامج لمساعدة أفريقيا على التكيف مع تغير المناخ وبناء قدرتها على الصمود، وإطلاق المبادرة المصرية "حياة كريمة لأفريقيا قادرة على التكيف مع تغير المناخ وتقديم المساعدة أفقر المناطق الريفية فى أفريقيا ، بالاضافة الي إعلان المجلس القومى للمرأة وهيئة الأمم المتحدة للمرأة فى مصر عن مبادرة "أولويات المرأة الأفريقية للتكيف مع المناخ" تهدف إلى مساعدة النساء الأفريقيات على التكيف مع آثار تغير المناخ من خلال التعاون بين الحكومات والمنظمات الدولية.