أولمبياد باريس.. المغرب يهدر فرصة الحصول على ميدالية بعد خسارة المرضي نزال ملاكمة
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
ضيعت خديجة المرضي، فرصة الظفر بأول ميدالية للمغرب « برونزية على الأقل »، بعد فشلها في التأهل إلى نصف نهائي الملاكمة وزن « -75 كلغ »، ضمن منافسات الألعاب الأولمبية المقامة حاليا في باريس، بعد الهزيمة أمام نظيرتها الأسترالية كايتلين باركر، في النزال الذي أجري أطواره اليوم الأحد.
وتمكنت الأسترالية كايتلين باركر، « وصيفة بطلة العالم 2023، ومصنفة 5 عالميا، الانتصار على خديجة المرضي بطلة العالم 2023 ووصيفة 2022 في وزن +81 كلغ وثالثة 2019 في وزن -75 كلغ، وبطلة التصفيات الإفريقية 2023 في وزن « -75 كلغ »، والمصنفة الأولى عالميا في وزن « +81 كلغ »، والمصنفة 4 أولمبيا « انتصرت عليها » بنتيجة 4-1
وكانت خديجة المرضي قد أقصيت من ربع نهائي أولمبياد ريو دي جانيرو 2016 أمام الكازاخية داريغا شاكيموفا بنتيجة 3-0 في أول مشاركة أولمبية لها، كما أنها لم تشارك في دورة طوكيو 2020 رغم تأهلها بسبب الحمل والولادة بعملية قيصرية.
وفي السياق ذاته، ضيعت وداد برطال، الفرصة الأولى للظفر بأول ميدالية للمغرب « برونزية على الأقل »، بعد فشلها في التأهل إلى نصف نهائي الملاكمة وزن « -54 كلغ »، ضمن منافسات الألعاب الأولمبية المقامة حاليا في باريس، بعد الانتصار على نظيرتها الكورية الشمالية بانغ شولمي، في النزال الذي أجري أطواره الخميس الماضي.
كلمات دلالية أولمبياد باريس 2024 الملاكمة خديجة المرضيالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: أولمبياد باريس 2024 الملاكمة خديجة المرضي خدیجة المرضی فی وزن
إقرأ أيضاً:
احذر.. 8 أطعمة تمنع خسارة الدهون رغم شهرتها الصحية
حذرت مدربة اللياقة البدنية آرجا بيدي، من مجموعة من الأطعمة التي يتم استهلاكها بكثرة ضمن الحميات، لكنها تساهم في تثبيت الوزن أو زيادته، بسبب سعراتها الحرارية المرتفعة أو مكوناتها المخفية، بحسب موقع «تايم أوف إنديا».
زبدة المكسراتتحتوي ملعقة كبيرة من زبدة الفول السوداني أو اللوز على نحو 100 سعرة حرارية، وغالبا ما تُصنع بإضافة سكريات وزيوت مهدرجة، ورغم احتوائها على دهون مفيدة، إلا أن الكمية الزائدة منها قد تعطل مسار خسارة الوزن.
ألواح البروتينتحوي ألواح البروتين الجاهزة ما بين 200 إلى 400 سعرة حرارية، ويُضاف إليها سكريات ومحليات صناعية لتحسين المذاق، وهو ما قد يسبب الانتفاخ أو اضطرابات الجهاز الهضمي، إضافة إلى احتوائها على مواد حافظة وألياف صناعية ذات قيمة غذائية منخفضة.
العصائر الطبيعيةتفتقر العصائر سواء من الفاكهة أو الخضراوات إلى الألياف الضرورية، وتُعتبر غنية بالسكر السائل الذي يُحدث تقلبات سريعة في مستوى الأنسولين، وهذا الأمر يؤدي إلى الجوع السريع بعد فترة قصيرة من الشرب.
أطباق الآسايالآساي من الفواكه منخفضة السكر، لكن إضافات مثل الموز والعسل والجرانولا ترفع من القيمة الحرارية إلى 900 سعر حراري أحيانًا، وبدون مصادر كافية للبروتين، تتحول هذه الوجبة إلى قنبلة سكرية تؤثر على استقرار الشهية.
الزبادي قليل الدسميضاف أحيانا إلى الزبادي المنكه السكريات والنكهات الصناعية، كما يحتوي على بروتين أقل مما ينبغي، مما يجعله غير مشبع ويزيد الرغبة في الأكل لاحقًا.
رقائق الخضراواتالعديد من رقائق الخضراوات تُقلى أو تُخبز بالزيوت، وتُضاف إليها نكهات صناعية وكميات كبيرة من الصوديوم، وهذه الرقائق، رغم أنها مشتقة من الخضار، إلا أنها غالبًا ما تكون أقل فائدة غذائية وتسبب الإفراط في الأكل.
الحلويات النباتيةالحلويات النباتية قد تُصنع من مكونات طبيعية مثل التمر أو سكر جوز الهند، لكنها لا تزال تحتوي على سكريات مرتفعة وسعرات عالية، كما تفتقر معظمها للبروتين، ما يجعلها غير مشبعة وتزيد احتمالية الإفراط في الأكل.
خبز الأفوكادو المحمصتحتوي نصف ثمرة أفوكادو على أكثر من 120 سعرة حرارية، وإضافتها إلى خبز محمص (يصل إلى 500 سعرة)، قد تُنتج وجبة غنية بالدهون والكربوهيدرات، لكنها تفتقر للبروتين اللازم للشبع طويل الأمد، الإضافات مثل الجبن أو البذور قد تزيد السعرات أكثر.
اقرأ أيضاًعوض تاج الدين يكشف مفاجأة بشأن منظومة التأمين الصحي الشامل
سعر الذهب اليوم الأربعاء 11 يونيو في مصر.. «الأصفر يتراجع 15 جنيهًا»
لينك بوابة الأزهر الشريف لمعرفة نتيجة الشهادة الإعدادية الأزهرية 2025