منظمة الصحة العالمية تعلن الطوارئ بسبب فيروس القردة
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس ، إن المنظمة ستعقد لجنة طوارئ استجابة لانتشار فيروس أم بوكس (جدري القردة) خارج جمهورية الكونغو الديمقراطية واحتمال انتقال العدوى على الصعيد الدولي.
وقال تيدروس في مؤتمر صحفي في جنيف إن اللجنة سوف تجتمع “في أقرب وقت ممكن” لتقييم ما إذا كان تفشي المرض يشكل حالة طوارئ صحية عامة تثير قلقا دوليا”.
وتشهد جمهورية الكونغو الديمقراطية منذ بداية هذا العام تفشيا حادا لأم بوكس. وتشمل الأعراض الشائعة للفيروس الطفح الجلدي المصحوب بالحمى والصداع وآلام العضلات وآلام الظهر وانخفاض الطاقة وتورم الغدد الليمفاوية.
ويمكن أن ينتقل الفيروس إلى البشر من خلال الاتصال المباشر بشخص مصاب أو مواد ملوثة أو حيوانات حاملة للفيروس.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: أكثر من 8500 هجوم على المرافق منذ عام 2018
أعلنت منظمة الصحة العالمية، أن هناك أكثر من 8500 هجوم عالمي على المرافق الصحية في العالم منذ عام 2018.
وفي سياق آخر، واصل الدكتور محمد الطيب، نائب وزير الصحة والسكان، تفقد عدد من المنشآت الصحية بمحافظة القاهرة، تزامنًا مع أول أيام عيد الأضحى المبارك.
يأتي ذلك تنفيذًا لتوجيهات الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، بتكثيف العمل الميداني والمتابعة المستمرة للمنظومة الصحية.
وقال الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إن نائب الوزير استكمل جولته المفاجئة بتفقد مركز رعاية الطفولة والأمومة- مصر القديمة، يرافقه الدكتور بيتر وجيه، مساعد الوزير لشؤون الطب العلاجي، والدكتورة نشوى عزت، مدير منطقة السيدة زينب، وذكية محمود، مدير إدارة التمريض في منطقة السيدة زينب، بالإضافة إلى فريق المراجعة الداخلية والحوكمة، حيث تفقد قسم الاستقبال، واطلع على الخدمات المقدمة، وراجع منظومة التسجيل الإلكتروني للحالات، وعيادة الصحة الإنجابية، وحرص على التحدث مع الأطقم الطبية للاستماع إلى آرائهم ومقترحاتهم.
وأضاف «عبدالغفار» أن الدكتور محمد الطيب استكمل جولته بتفقد مكتب صحة السيدة ثالث، وقام بمراجعة منظومة تسجيل المواليد والوفيات، والاطلاع على سير العمل داخل غرفة التطعيمات، حيث اطلع على مخزون التطعيمات ومدى انتظام تقديمها، كما تفقد منظومة التسجيل الإلكتروني للتأكد من مدى كفاءتها في إدارة بيانات المرضى والخدمات المقدمة.