نادي المقاولون يقيم ندوة توعية عن فوائد التبرع بالبلازما
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
أقام نادي المقاولون العرب الرياضي ندوة توعية عن فوائد التبرع بالبلازما وذلك في إطار المشروع القومي للاكتفاء الذاتي من مشتقات البلازما، والذي يقام تحت رعاية السيد رئيس الجمهورية وقد تناولت الندوة عدة موضوعات وأهمها
*أهمية التبرع بالبلازما و أهداف و مشتملات المشروع القومي.
*خطوات عملية التبرع بالبلازما.
*الفوائد الصحية والطبية للتبرع بالبلازما.
*الإختبارات التي يتم عملها للمتبرع.
*دور المشروع القومي في تحقيق الإكتفاء الذاتي من الأدوية المستخرجة من مشتقات البلازما.
*كيفية المشاركة والتبرع بالبلازما.
*مراحل المشروع القومي للتبرع بالبلازما.
وفي نهاية الندوة قام مجموعة من مسئولي المركز بتوزيع الهدايا العينية على الأعضاء .
عبد الغني و زيزو يتابعان معسكر شباب المقاولون بالإسماعيلية
قام الكابتن يسري عبد الغني، رئيس قطاع الناشئين بنادي المقاولون العرب، بزيارة إلى معسكر فريق شباب النادي مواليد 2005، والذي يقام حاليًا في محافظة الإسماعيلية.
رافق الكابتن يسري عبد الغني خلال هذه الزيارة كل من الكابتن محمد عبد العزيز "زيزو"، المشرف على فرق الشباب والناشئين بالنادي، إضافة إلى الدكتور محمد سعيد، مخطط الأحمال بقطاع الناشئين.
وأثناء الزيارة، عقد يسري عبد الغني اجتماعا مع الجهاز الفني واللاعبين، حيث وجه لهم رسالة بضرورة بذل أقصى الجهود والتحلي بروح قتالية عالية من أجل تحقيق المراكز المتقدمة في بطولة الجمهورية للموسم الرياضي الجديد.
كما تابعا مباراة ودية جرت بين فريق شباب المقاولون العرب وفريق كهرباء الإسماعيلية، وانتهت بالتعادل السلبي لكلا الفريقين .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المقاولون البلازما نادى المقاولون التبرع بالبلازما المشروع القومی عبد الغنی
إقرأ أيضاً:
يسري عزام: مصر ذُكرت في السنة النبوية ولها مكانة عظيمة في الإسلام «فيديو»
أكد الشيخ يسري عزام، من علماء وزارة الأوقاف، أن لمصر مكانة عظيمة في السنة النبوية، مشيرًا إلى أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم أوصى بها وبأهلها خيرًا.
واستشهد عزام بما رواه النبي للصحابة: "إنكم ستفتحون أرضًا يُذكر فيها القيراط، فاستوصوا بأهلها خيرًا، فإن لهم ذمة ورحمًا"، موضحًا أن الرحم تعود إلى السيدة هاجر، أم إسماعيل، عليه السلام، والذمة إلى السيدة مارية القبطية، التي أهداها المقوقس إلى النبي وتسرى بها رسول الله.
وأضاف أن النبي صلى الله عليه وسلم كان قد أرسل كتبه إلى الملوك والأمراء يدعوهم إلى الإسلام، وكان من بين هؤلاء المقوقس، عظيم مصر، الذي استقبل رسالة النبي بكل تقدير، فوضعها في صندوق من عاج، وأرسل إلى النبي هدايا، منها مارية وسيرين، وجاء في بعض الروايات أن سيرين كانت أخت مارية، كما أرسل المقوقس للنبي عسلًا من "بنها" - المعروفة الآن بـ"بنها العسل" - وحمارًا أشهب يُدعى "يعفور"، وبغلة بيضاء، وعبدًا، وعشرين مثقالًا من الذهب.
وأكد الشيخ يسري عزام أن ذكر مصر في السنة النبوية هو شرف كبير لأرضها وشعبها، وأن هذه المكانة التي سجلها التاريخ ستظل محفوظة في الوجدان الإسلامي إلى يوم الدين.