“حاملات طائراتنا لن تبقى في المنطقة للأبد”.. تقرير يكشف عن تحذيرين من واشنطن لنتنياهو
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
#سواليف
أرسلت #واشنطن رسالتين لتل أبيب تتعلق إحداهما بمصير وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف #غالانت، والأخرى بسياسات #إسرائيل في المنطقة، حسبما أفاد تقرير لقناة 13 الإسرائيلية.
وأشار التقرير إلى أن الولايات المتحدة أبلغت أنها تعارض الإقالة المحتملة لغالانت، مؤكدة “رضاها عن التعاون” معه.
وأشارت القناة إلى أن الرسالة كانت “مهذبة لكنها واضحة”.
وفي رسالة أخرى تتعلق بحرب إقليمية شاملة محتملة وهجوم إيراني، أكدت واشنطن للسلطات الإسرائيلية ضروروة تخفيض التوترات في مرحلة ما لأن ” #حاملات_الطائرات (الأمريكية) لن تستطيع البقاء في المنطقة إلى الأبد”، حسب التقرير.
وتربط #نتنياهو وغالانت علاقة متوترة أدت في بعض الأحيان إلى تبادل الشتائم في اجتماعات مجلس الوزراء وعبر التصريحات الصحفية.
وتحدثت الأنباء عن أن نتنياهو أراد إقالة غالانت عندما عاد من زيارته للولايات المتحدة في وقت سابق من هذا العام، لكنه تراجع عن هذه الخطوة بعد هجوم مجدل شمس ومقتل زعيم “حماس” إسماعيل هنية في طهران والقائد العسكري لحزب الله فؤاد شكر في بيروت.
وكان نتنياهو أقال غالانت في مارس 2023، بعد أن حذر وزير الدفاع من الخطر الذي يهدد الأمن القومي جراء الخلافات التي قال إنها تمتد إلى الجيش بسبب خطط الحكومة لإصلاح القضاء. ووسط الاحتجاجات العامة أعيد غالانت إلى منصبه بعد أسبوعين.
وفي الفترة الأخيرة دعا بعض أعضاء الحكومة الإسرائيلية نتنياهو مجددا لإقالة غالانت، لا سيما على ضوء الخلاف بين غالانت من جانب ونتنياهو وحلفائه اليمينيين المتطرفين من جانب آخر حول السيطرة على محور فيلادلفيا.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف واشنطن غالانت إسرائيل حاملات الطائرات نتنياهو
إقرأ أيضاً:
“الكتلة الديمقراطية” تصعّد لهجتها مع الحكومة.. وتخوفات من تعديل الوثيقة الدستورية والإقصاء مستقبلا
متابعات – تاق برس- حذرت الحرية والتغيير الكتلة الديمقراطية الحكومة من اتخاذ قرارات كبيرة دون تشاور مع القوى الوطنية.
وأكدت على ضرورة أن تُتخذ القرارات الكبيرة في الدولة بالتشاور مع القوى الوطنية.
ونبهت الكتلة الديمقراطية في تعميم صحفي إلى مخاطر تمرير تعديلات على الوثيقة الدستورية دون مشاورة القوى السياسية الوطنية، لما يمثله ذلك من إضرار بالمصلحة الوطنية.
وطالبت الكتلة الديمقراطية بالإسراع في تشكيل مؤسسات الفترة الانتقالية، وفي مقدمتها المجلس التشريعي لمراقبة الحكومة وسن قوانين التحول الديمقراطي. كما دعت إلى أن يقوم الحل الشامل وتصمم خارطة الطريق على مبادئ صون وحدة وسلامة أراضي السودان والحفاظ على سيادته الوطنية، والاعتراف بمؤسساته الشرعية، وتفكيك قوات الدعم السريع، ودمج كل الجيوش في القوات المسلحة السودانية، وتحقيق التحول المدني الديمقراطي من خلال حوار سوداني يشارك فيه جميع السودانيين وصولًا إلى سلام عادل ومستدام.
كما أدانت الكتلة في بيانها الصمت الدولي تجاه الوضع الإنساني المستفحل في الفاشر وكادوقلي والدلنج وبابنوسة، وطالبت بضرورة اتخاذ تدابير أكثر حزمًا لفك الحصار وفرض عقوبات على قوات الدعم السريع وحلفائها.
وأشادت الكتلة الديمقراطية ببيان الاتحاد الأفريقي الصادر عن مجلس السلم والأمن الأفريقي، الذي أكد فيه دعمه لوحدة السودان ورفضه القاطع لما يسمى بـ”الحكومة الموازية” التي أعلنتها مليشيا الدعم السريع وحلفائها. كما طالبت الكتلة الاتحاد الأفريقي باتخاذ إجراءات عقابية ضد الدول الأعضاء التي تدعم قوات الدعم السريع في خرق واضح للميثاق المؤسس للمنظمة الإفريقية.
الدعم السريعالكتلة الديمقراطيةالوثيقة الدستورية