منطقتي.. أشهر معالم حي المطرية (شاهد)
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
عرض برنامج “صباح الخير يا مصر” المُذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، تقريرًا تلفزيونيًا بعنوان: “منطقتي.. أشهر معالم حي المطرية”.
اقرأ أيضا .. صور.. رئيس حي المطرية يتفقد أعمال تطوير منطقة مزار شجرة مريم
مصر مليئة بالمناطق والأماكن التي لها حكايات وذكرياتوذكر التقرير أنّ مصر مليئة بالمناطق والأماكن التي لها حكايات وذكريات، وتعتبر منطقة المطرية من أشهر المناطق الاثرية والشعبية القديمة، حيث إنها شاهدة على مسار العائلة المقدسة.
ويوجد في المطرية شجرة السيدة مريم، وأقدم مسلة وهي مسلة الملك سنوسرت الأول، لذلك، فإن ميدان المسلة أشهر ميادين المنطقة.
أمير الشعراء أحمد شوقيوعاش في منطقة المطرية مشاهير ومثقفون، مثل أمير الشعراء أحمد شوقي وفريدة أشرف الحاصلة على الميدالية الذهبية في أولمبياد طوكيو 2020 بالكاراتيه، كما جرى تصوير فيلم رد قلبي سنة 1957م، وفيلم أحلام هند وكاميليا في عام 1988م.
ويقع في منطقة المطرية شارع صلاح سالم، الذي يطلق عليه الأهالي شارع 15 رمضان لأنه يشهد أكبر وأطول مائدة رمضان في الشهر الكريم، ويوجد في المطرية جامع المطراوي والذي جرى تسمية المنطقة على اسمه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الوفد المناطق الأثرية صباح الخير يا مصر
إقرأ أيضاً:
«مكتبات الشارقة» تسلّط الضوء على تجارب شعرية إماراتية
الشارقة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةفي إطار احتفالاتها بمرور مئة عام على تأسيسها، نظّمت مكتبات الشارقة العامة، أمسية أدبية بعنوان «أصداء الحداثة»، في «بيت الحكمة» بالشارقة، استقطبت خلالها حضوراً نوعياً من الشعراء الإماراتيين الشباب والمبدعين ومثقفين وإعلاميين، للمشاركة والاطلاع على تجارب إماراتية معاصرة في الشعر الإنجليزي، ومواكبة التحوّلات الإبداعية التي تشهدها الساحة الثقافية.
وافتُتحت الفعالية بجلسة حوارية بعنوان «آفاق الأدباء والشعراء»، أدارتها الشاعرة شهد ثاني، وشارك فيها كل من الشاعر أحمد بن سليم، المعروف بأسلوبه الحُر، والشاعرة ميرة البوسميط.
واستعرضت الجلسة كيفية تعبّير الأصوات الشابة الإماراتية عن ذاتها من خلال مزج الذاكرة والهوية، والانفتاح الواعي على أشكال وأساليب مغايرة.
واختُتمت الفعالية بأمسية شعرية بعنوان «أصداء الحداثة» شارك فيها خمسة من الشعراء هم شهد ثاني ومحمد الغيث ومريم الشواب وأحمد بن سليم وميرة البوسميط. حيث جسّدت قراءاتهم تجربة جيل يتلمّس هويته الشعرية من خلال أسئلة الانتماء، واستحضار الذاكرة الجمعية.
وتنوّعت النصوص بين الحنين لطفولة تتسلّل من زوايا الصور، واستدعاء البحر كرمز للأمان واللا يقين معاً، وصولاً إلى تمجيد المكتبات كحاضن للمعرفة.