موقع 24:
2025-06-02@09:39:53 GMT

غوارديولا ينفي خلافه مع دي بروين

تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT

غوارديولا ينفي خلافه مع دي بروين

نفى المدير الفني لفريق مانشستر سيتي، جوسيب غوارديولا، الأنباء التي تشير إلى وجود خلاف مع كيفين دي بروين، وأكد أنه يشتاق لعودة صانع الألعاب لمستواه المعهود.

ولم يتمكن  مانشستر سيتي من تحقيق أي انتصار في آخر 7 مباريات بكافة المسابقات، وهي أسوأ سلسلة للفريق منذ عام 2008، علماً بأن دي بروين شارك كبديل في آخر 5 مباريات في هذه السلسلة بعدما تعافى من إصابة في الحوض.


وقال ريتشاردز في المدونة الصوتية "ذي ريست إيز فوتبول" إنه يبدو "أن هناك نوعاً من الخلاف" بين دي بروين وغوارديولا، بينما أضاف مهاجم إنجلترا السابق غاري لينيكر: "يبدو أن الأمور جميعها ليست على ما يرام".
وقال لاعب ليفربول السابق جيمي كاراجر إنه شعر "إن هناك شيئاً غير صحيح"، بينما وصف زميله محلل شبكة "سكاي سبورتس" جاري نيفيل، الظهير الأيمن الأسبق لمانشستر يونايتد، الوضع بأنه "غريب، وعجيب، وغير مألوف".

ورد غوارديولا على هذه التصريحات خلال حديثه في مؤتمر صحافي عقد مساء الثلاثاء قبل مواجهة نوتينغهام فورست.
وقال المدرب الإسباني: "يقول الناس إن لدي مشكلة مع كيفين، هل تعتقدون أنني أفضل اللعب دون كيفين؟ لا، لا أريد كيفين أن يلعب؟"
وأضاف: "الشخص الذي لديه أفضل موهبة في الثلث الهجومي، هل لا أريده؟ هل لدي مشاكل شخصية معه بعد أن قضينا 9 سنوات سوياً؟"
وأكد: "لقد أوصلني لأكبر النجاحات مع هذا النادي، ولكنه كان قد أصيب لمدة 5 أشهر (في الموسم الماضي)، وأصيب لمدة شهرين (هذا العام)".
وأردف: "يبلغ 33 عاماً، يحتاج للوقت ليعود لأفضل مستوياته، كما كان في الموسم الماضي، خطوة بخطوة، سيحاول أن يفعل ذلك وأن يشعر بتحسن، أنا مشتاق لعودته لأفضل مستوياته".

ولم يتواجد دي بروين في التشكيل الأساسي منذ أن اضطر للخروج بين شوطي مباراة مانشستر سيتي أمام إنتر ميلان في دوري أبطال أوروبا يوم 18 سبتمبر (أيلول) الماضي، حيث كان قد أصيب في المباراة التي سبقتها.
ومنذ ذلك الحين، تحدث كل من اللاعب والمدرب عن الألم الذي كان يشعر به والحاجة للتأقلم تدريجياً للعودة إلى المباريات، ولكن فترة جلوسه على دكة البدلاء كانت أطول مما كان متوقعاً.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: حرب سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله عيد الاتحاد غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مانشستر سيتي غوارديولا دي بروين مانشستر سيتي دي بروين غوارديولا دی بروین

إقرأ أيضاً:

«سان جيرمان» يهزم الشك بإنجاز «الثلاثية»

سلطان آل علي (دبي)

أخبار ذات صلة الليلة المخيبة لا تمحو الإنجازات.. إنزاجي خارج دائرة التقييمات! الإنتر يتمسك ببقاء إنزاجي

في موسم استثنائي، دوّن باريس سان جيرمان اسمه بأحرف ذهبية في تاريخ كرة القدم الأوروبية، بعدما أصبح أول نادٍ فرنسي يحقق الثلاثية الكبرى: دوري أبطال أوروبا، الدوري الفرنسي، وكأس فرنسا، في موسم واحد. هذا الإنجاز التاريخي يُدخله نادي الصفوة في القارة العجوز، حيث لا يوجد سوى عشرة أندية أوروبية سبقت باريس إلى هذا الشرف، من بينها مانشستر يونايتد، برشلونة، وبايرن ميونيخ. بهذا الإنجاز، انضم باريس إلى قائمة نخبوية تضم أندية صنعت تاريخ اللعبة الأوروبية من خلال التتويج بالثلاثية، مثل سيلتيك (1967)، أياكس (1972)، بي إس في آيندهوفن (1988)، مانشستر يونايتد (1999)، برشلونة (2009 و2015)، إنتر ميلان (2010)، بايرن ميونيخ (2013 و2020)، مانشستر سيتي (2023). وبين هذه الأسماء الكبيرة، لا يبرز فقط اسم باريس، بل يبرز أيضاً كممثل أول لفرنسا في هذا المحفل النادر.ولم يكن الطريق سهلاً، ولا هذا الإنجاز وليد لحظة. فالنادي الباريسي، الذي لطالما لاحق الحلم الأوروبي منذ بداية مشروعه الكبير مطلع العقد الماضي، عانى كثيراً في مشواره القاري. كانت لحظة الخسارة أمام بايرن ميونيخ في نهائي 2020 مؤلمة، والخيبات المتكررة في ربع النهائي ونصف النهائي عززت الشكوك، لكن الفريق واصل البناء بثبات، واستثمر في مشروع فني طويل الأمد، ليتوّج أخيراً بلقب دوري الأبطال في 2025، بعد سنوات من الانتظار والترقّب. هذا التتويج لم يأتِ في معزل عن الأداء المحلي المتكامل. باريس فرض سيطرته على الدوري الفرنسي منذ الأسابيع الأولى، وحسم اللقب بفارق مريح عن أقرب منافسيه. أما في كأس فرنسا، فقد أظهر الفريق صلابة ذهنية وقدرة على التعامل مع الضغوط، خصوصاً في الأدوار الإقصائية التي عادة ما تكون فخاً لكبار الفرق. ومع رفع الكأس، أصبح الموسم المحلي مثالياً، لكنه لم يكن كافياً من دون تلك الكأس الأوروبية ذات الأذنين. نهائي دوري الأبطال جاء ليتوج عمل موسم كامل، بل سنوات من العمل الإداري والفني، وشهد تتويجاً طال انتظاره. باريس لعب بثقة، وقدم كرة جماعية حديثة، جمعت بين التنظيم التكتيكي والمهارة الفردية، ليحقق أول ألقابه في البطولة الأغلى على مستوى الأندية ونتيجة تاريخية قوامها 5 أهداف، لتكون الأكبر في نهائيات البطولة وعلى حساب نادٍ عريق مثل إنتر ميلان. ولم تكن هذه مجرد بطولة تضاف إلى خزانة النادي، بل كانت لحظة ولادة حقيقية له كـ «قوة أوروبية مكتملة». هذا الموسم قد يُعدّ تتويجاً، لكنه في الوقت ذاته إعلان عن ولادة حقبة جديدة في تاريخ النادي. لم يعد باريس يُنظر إليه كنادٍ يملك المال والنجوم فقط، بل ككيان رياضي ناجح، قادر على كتابة تاريخه بأقدامه لا بأرقامه. لقد أثبت أن التخطيط، الصبر، والاستمرارية، قادرة على جلب المجد، مهما طال الانتظار. باريس سان جيرمان لم يفز بثلاث بطولات هذا الموسم فقط، بل انتصر على الشك، على الذاكرة المثقلة بالإقصاءات، وعلى حكاية لم تكتمل لسنوات… واليوم، ها هو يتوّج ببطولة العمر.

مقالات مشابهة

  • استبعاد نجم مانشستر سيتي من كأس العالم للأندية
  • القيمة السوقية للبريميرليج.. إيزاك وبورنموث أبرز الرابحين وتراجع سيتي وتوتنهام
  • نجم مانشستر سيتي يتحدث عن مواجهة الوداد والعين في كأس العالم للأندية
  • بعد 33 هدفًا مع ولفرهامبتون.. البرازيلي كونيا يحقق حلم الانتقال لمانشستر يونايتد
  • «سان جيرمان» يهزم الشك بإنجاز «الثلاثية»
  • مانشستر سيتي يتلقى ضربة موجعة بإصابة نجم الفريق
  • “مرمروش” يفوز بجائزة “غينيس” لأفضل هدف في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم
  • مانشستر سيتي ينافس ليفربول على حسم صفقة عربية جديدة
  • خلدون المبارك: مانشستر سيتي متحمس للعودة بطلاً في «مونديال الأندية»
  • رئيس مانشستر سيتي يقدم وعدًا للجماهير بشأن الصفقات الصيفية