كشفت الفنانة الشابة جنا الأشقر عن أبرز التعليقات السلبية التي وصلتها عن دورها وشخصيتها في مسلسل “وتر حساس” بعد موتها. 

وقالت جنا الأشقر في تصريحات لبرنامج “عيش صباحك”، “كذا حد قال ممكن تشتغلي أكتر عالنطق ومخارج الحروف، وقلت ليه أتضايق أو الناس تكون عاوزة تضايقني، وفعلا ابتديت أشتغل مع مدرب على مخارج الحروف”.

وأشارت جنا الأشقر إلى أنها حاولت التعامل مع التعلقات التي استقبلتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وقالت: «أنا أول مرة أتحط في كم التعرض للتعليقات ده وأنا مش بقعد دايما عالسوشيال ميديا لكن فيه آراء وحشة بتطلع وأكيد بتضايق منها لكن بحاول أتعلم منها، والسوشيال ميديا ده عالم أنت ما تقدرش تتحكم فيه».


وعن طول حلقات المسلسل التي تصل لـ45 حلقة، قالت جنا الأشقر: «ممكن أتاخذ من فكرة 45 حلقة كمشاهدة لكن تعليقات سمعتها كتير إن الناس بتستنى الساعة بتاعت المسلسل العيلة تتجمع وتتفرج فهو خلق حاجة ما كانتش هتيجي من مسلسل 15 أو 30 حلقة، وأنا بالنسبة لي المسلسلات الطويلة بتقلب كأنها جزء من العيلة وبتعيش مع الناس».

وعن أبرز التعليقات التي استقبلتها عن دورها: «أكتر تعليق جالي على ليلى إنها رقيقة وهادية وتفكيرها وطريقتها مش مصرية أوي لكن مع كده الناس تقبلوها الحمد لله بفكرها اللي مش مصري لأني توقعت يكون فيه هجوم عليها لكن هي مش بتعمل الغلط علشان عاوزة تعمل الغلط لكن هي مش عارفة إنه غلط وهي على نياتها وعايشة في قوقعتها وروتينية».

مسلسل وتر حساس من إخراج وائل فرج، وتأليف أمين جمال ومينا بباوي ومحمد فضل، وبطولة صبا مبارك، إنجي المقدم، هيدي كرم، محمد علاء، محمد العمروسي، هاجر عفيفي، لطيفة فهمي، تميم عبده، أحمد طارق نور ومحمد علي رزق.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: صبا مبارك وتر حساس جنا الأشقر المزيد

إقرأ أيضاً:

بكين تستنكر وتعارض بشدة تصريحات وزير الدفاع الأمريكي السلبية بشأن الصين في حوار شانغريلا

الثورة نت/وكالات أعلنت وزارة الخارجية الصينية أن بكين تستنكر وتعارض بشدة التصريحات السلبية التي أدلى بها وزير الدفاع الأمريكي،بيت هيغسيث،عن الصين خلال الدورة الـ22 من حوار شانغريلا. ونقلت وكالة أنباء الصين الجديدة “شينخوا” عن متحدث باسم الخارجية الصينية قوله السبت :”الصين تستنكر وتعارض بشدة تصريحات وزير الدفاع الأمريكي السلبية بشأن الصين في حوار شانغريلا مضيفا قوله:” أن هيغسيث تجاهل عن عمد الدعوة إلى السلام والتنمية التي أطلقتها دول المنطقة، وروج بدلا منها عقلية الحرب الباردة المتمثلة في المواجهة بين الكتل، وشوه سمعة الصين عبر مزاعم تشهيرية، ووصف الصين كذبا بأنها تشكل “تهديدا””. وأضاف المتحدث قائلا “هذه التصريحات كانت مليئة بالاستفزازات وتهدف إلى زرع الانقسام . الصين تستنكرها وتعارضها بشدة، وقد تقدمت باحتجاج شديد إلى الولايات المتحدة”. وأشار المتحدث إلى أنه لا توجد دولة في العالم تستحق أن يطلق عليها لقب قوة مهيمنة سوى الولايات المتحدة نفسها، التي تُعدّ أيضا العامل الرئيسي في تقويض السلام والاستقرار في منطقة آسيا والباسيفيك. ولتكريس هيمنتها وتعزيز ما تُسمى بـ”استراتيجية المحيطين الهندي والهادئ”، نشرت الولايات المتحدة أسلحة هجومية في بحر الصين الجنوبي، وواصلت تأجيج الصراعات وخلق التوترات في منطقة آسيا والباسيفيك، ما يُحوّل المنطقة إلى برميل بارود ويُثير القلق العميق لدى دولها. وشدد المتحدث على أن مسألة تايوان هي شأن داخلي خالص للصين ولا يحق لأي دولة التدخل فيه. وتابع قائلا: “يجب ألا تتخيل الولايات المتحدة أبدا أنها تستطيع استخدام قضية تايوان كورقة ضغط على الصين. يجب ألا تلعب بالنار في هذه القضية أبدا. وتحث الصين الولايات المتحدة على الالتزام الكامل بمبدأ صين واحدة والبيانات المشتركة الثلاثة بينهما، والتوقف عن دعم وتشجيع القوى الانفصالية الداعية إلى ما يسمى ‘ استقلال تايوان’ “. ومضى المتحدث قائلا: “في بحر الصين الجنوبي، لم تكن هناك أي مشكلة قط في ما يتعلق بحرّية الملاحة وحركة الطيران هناك”، مضيفا أن الصين ملتزمة دائما بالعمل مع الدول المعنية لمعالجة الخلافات بشكل سليم من خلال الحوار والتشاور، مع حرص الصين في الوقت ذاته على حماية سيادتها على أراضيها وحماية حقوقها ومصالحها البحرية وفقا للقوانين واللوائح. وأردف المتحدث قائلا إن : ” الولايات المتحدة هي العامل الرئيسي الذي يضر بالسلام والاستقرار في بحر الصين الجنوبي”. واختتم المتحدث قائلا إن الصين تحث الولايات المتحدة على إظهار الاحترام الكامل لجهود دول المنطقة للحفاظ على السلام والاستقرار، والتوقف عن التدمير المتعمد للبيئة السلمية والمستقرة التي تعتز بها المنطقة، والكف عن التحريض على الصراع والمواجهة وعن تصعيد التوترات في المنطقة. وفي كلمته خلال منتدى “حوار شانغريلا” الأمني في سنغافورة، وصف هيغسيث التهديد الصيني بأنه “حقيقي وربما وشيك”، مشيرًا إلى أن “بكين تسعى للهيمنة في آسيا، وتواصل تعزيز قدراتها العسكرية، خاصة استعدادًا لغزو محتمل لتايوان”. وأكد على تعزيز التعاون العسكري مع حلفاء واشنطن في المنطقة، مثل اليابان والفلبين والهند، ضمن جهود لردع أي عدوان صيني. ودعا هيغسيث، دول آسيا إلى “زيادة الإنفاق الدفاعي”، مقارنًا ذلك بـ”التقدم”، الذي أحرزه حلف الناتو في أوروبا، وقال إن “الردع يتطلب جهدًا واستعدادًا مستمرين”. يشار إلى أن تايوان تخضع للحكم بشكل مستقل عن البر الرئيسي للصين، منذ عام 1949، وتنظر بكين إلى الجزيرة باعتبارها مقاطعة تابعة لها، بينما تؤكد تايوان أنها “دولة تتمتع بالحكم الذاتي ولكنها لم تصل إلى حد إعلان الاستقلال”. وتعارض بكين أي اتصالات رسمية للدول الأجنبية مع تايبيه، وتعتبر السيادة الصينية على الجزيرة أمرًا لا جدال فيه.

مقالات مشابهة

  • أبرز القرارات التي تم الاتفاق عليها في اجتماع اتحاد الكرة مع الرابطة وممثلي الأندية
  • بعد وفاتها.. ما هى أبرز أعمال وجوائز الممثلة الأمريكية ماهافي؟
  • بكين تستنكر وتعارض بشدة تصريحات وزير الدفاع الأمريكي السلبية بشأن الصين في حوار شانغريلا
  • ⛔ لاحظ التعابير التي استخدمها فيصل محمد صالح في هذا اللقاء
  • هزة أرضية وألسنة نار وعنف مفاجئ.. أبرز الأحداث العالمية التي تصدرت العناوين اليوم!
  • بإطلالة ملفتة.. صبا مبارك تشعل مواقع التواصل الاجتماعي بنيولوك جديد
  • صحيفة تكشف أبرز ملامح رد حماس المُنتظر على مقترح ويتكوف الجديد
  • منظمة الصحة تكشف عن موت أطفال غزة جوعا ونفاد الأدوية تحت الحصار
  • إنجي المقدم: كنت مرعوبة من «كامل العدد».. و«سيد الناس» صعب
  • «آخرها متر في متر».. حنان مطاوع تكشف عن اللحظات الأخيرة في حياة والدها وسر وصيتها | فيديو