تراجع ملحوظ في نسبة الإقبال على شواطئ الإسكندرية
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
شهدت شواطئ الإسكندرية البالغ عددها 65 شاطئًا تراجعًا ملحوظًا فى نسبة الاقبال والاشغال بعد ان احققت الجمعه الماضية أعلى نسبة اقبال بدء تشغيل الشواطئ على الرغم من رفع الرايات الحمراء، مع استمرار حالة الهدوء والاستقرارعلى الشواطئ مع هدوء في حركة الأمواج والبحر، وسط أجواء صيفية جميلة، وارتفاع درجة الحرارة.
وأكد الدكتور محمد عبد الرازق، رئيس الإدارة المركزية للسياحة والمصايف بالإسكندرية، أن نسب الإشغال بشواطئ شرق 30% وشواطئ غرب 20%.
ودعت رئيس الإدارة المركزية للسياحة والمصايف محبي شواطئ الإسكندرية لاستغلال فرصة هدوء الأمواج وانخفاض نسب الإقبال في الاستمتاع والاستجمام على شط البحر
يأتي ذلك وسط توقعات بارتفاع نسبة الإقبال على جميع الشواطئ خلال الساعات القليلة المقبلة، وكلما اقتربنا من وقت الغروب، وذلك حرصًا من المواطنين على تجنب التعرض لأشعة الشمس.
وكانت الإدارة المركزية للسياحة والمصايف، أعلنت اول أمس تحقيق أعلى نسبة اشغال على الشواطئ خلال الجمعة موضحة أنه تم ضبط مجموعة من المخالفات ومصادرة ممنوعات وطرد أصحابها، مع ضبط بعض العمال لقيامهم بابتزاز الرواد وتحصيل مبالغ مالية منهم دون وجه حق.
وجرى رفع الرايات الصفراء التحذيرية أمام المصطافين في أغلب شواطئ القطاع الغربي بنسب إشغال لا تتعدى الـ5%، وشددت على ضرورة توخي الحيطة والحذر والالتزام بتعليمات عمال الأبراج والمنقذين.
وتعتبر الرايات وسيلة تحذير للمصطافين للتعبير عن حالة البحر، إذ تعني الرايات الحمراء عدم النزول إلى البحر نهائياً، والصفراء أن البحر متاح للنزول مع توخي الحيطة والحذر، والخضراء تعني أن البحر آمن ومتاح للنزول.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإسكندرية الشواطئ إقبال ضعيف السياحة المصطافين
إقرأ أيضاً:
الأسواق تنتعش.. أسعار النفط تسجل ارتفاعًا ملحوظًا
شمسان بوست / خاص:
سجلت أسعار النفط ارتفاعاً في التعاملات المبكرة اليوم الأربعاء، بعد موجة خسائر حادة شهدتها الأسواق خلال اليومين الماضيين.
وصعد خام برنت بنسبة 1.3% ليصل إلى 68.01 دولاراً للبرميل، بينما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بنسبة 1.37%، مسجلاً 65.25 دولاراً للبرميل.
ويأتي هذا الارتفاع بعد أن أغلق خام برنت أمس عند أدنى مستوى له منذ العاشر من يونيو، في حين هبط خام غرب تكساس إلى أدنى مستوياته منذ الخامس من يونيو، وسط ضغوط بفعل مخاوف الطلب والبيانات الاقتصادية العالمية.
ويتوقع مراقبون أن تظل أسعار النفط متقلبة في ظل التحديات المرتبطة بأسواق الطاقة العالمية، والتطورات الجيوسياسية التي تؤثر على العرض والطلب.