تطبيق واتساب (وكالات)

رغم أن تطبيق واتساب يعد من أكثر التطبيقات استخدامًا على كوكب الأرض، حيث يتجاوز عدد مستخدميه 2 مليار شخص، إلا أن كثيرًا من مستخدميه – خاصة من حاملي أجهزة آيفون – يغفلون عن مزايا خفية يمكن أن تجعل استخدام التطبيق أسهل وأسرع وأذكى بكثير مما تتوقع.

موقع Pocket-lint كشف مؤخرًا عن مجموعة من الحيل الذكية والميزات المخبأة داخل واتساب، والتي من شأنها توفير الوقت، وحماية الخصوصية، وتسهيل الوصول إلى المحادثات المهمة.

اقرأ أيضاً نباتات تردّ العين وتحميك من الحسد.. ازرع طاقتك واطمئن 30 أبريل، 2025 حيلة منزلية ذكية تخفض فاتورة الكهرباء إلى النصف..  لا تكلفك شيئًا 30 أبريل، 2025

 

إليك أبرز هذه الأسرار:

أوقف "زحف" الصور والفيديوهات إلى هاتفك

من أكثر الأمور المزعجة أن تجد معرض صور هاتفك ممتلئًا بمقاطع وصور من دردشات واتساب!

لحل هذه المشكلة:

افتح واتساب

اذهب إلى الإعدادات > Media Auto-Download

عطّل التحميل التلقائي في جميع الأوضاع (بيانات - Wi-Fi - تجوال)

وهكذا، لن يتم تحميل أي ملف إلا بإذنك!

 

الرسائل المؤقتة.. لأن بعض الأسرار لا يجب أن تبقى للأبد

ميزة خفية تساعدك على إرسال معلومات ثم حذفها تلقائيًا بعد فترة دون أن تفعل شيئًا.

فقط افتح المحادثة > اضغط على اسم جهة الاتصال

فعّل "الرسائل المؤقتة" وستختفي الرسائل تلقائيًا بعد المدة المحددة.

 

هل قرأ رسالتك؟ متى؟ إليك الطريقة السحرية لمعرفة التفاصيل!

ببساطة، اسحب الرسالة التي أرسلتها إلى اليسار،

سيظهر لك توقيت تسلّمها وقراءتها بالتفصيل.

 

محادثتك المفضلة دائمًا في القمة

بدلاً من التمرير بين عشرات المحادثات، يمكنك تثبيت المحادثات المهمة في الأعلى.

فقط اضغط مطولًا على المحادثة المطلوبة، ثم اختر رمز الدبوس ????.

مع هذه الحيل، قد يبدو واتساب وكأنك تستخدمه لأول مرة – لكن بذكاء أكبر وخصوصية أقوى.

المصدر: مساحة نت

إقرأ أيضاً:

الرد على رسائل القراء

في هذه الزاوية الأسبوعية، التي سارت منذ بدايتها على نهج ثابت في تناول القضايا التربوية والتعليمية والإرشادية، أحرص على تقديم رؤى تتفاعل مع الواقع التعليمي وتفهم تحوّلاته وتحدياته، بلغة علمية مسؤولة، تنشد العمق دون تعقيد، والتأمل دون انفعال.
وقد التزمت أن تظل هذه الزاوية قريبة من نبض الميدان، تستمد مادتها من الطلاب، وأولياء الأمور، والمعلمين، والعاملين في الحقل التربوي، وتعيد تشكيل هذه الأصوات في إطار تحليلي هادئ يركّز على الفهم العميق.
ولم تكن هذه الزاوية يومًا منبرًا لصوت واحد، بل تأسّست على التفاعل والانفتاح، واستقبلت على الدوام رسائل القرّاء؛ بما فيها من آراء، واستفسارات، وتساؤلات، وملاحظات نقدية بنّاءة تستحق التأمل.
وقد آثرت الرد على هذه الرسائل عبر هذه الزاوية لتكرار مضامينها أو تشابه طلباتها، فرأيت أن يكون الجواب هنا أعم نفعًا وأوسع فائدة.
وفي هذا العدد، أقدّم ردودًا مختصرة ومباشرة على عدد من الرسائل التي وصلتني مؤخرًا، وذلك على النحو الآتي :
ــــ عبدالرشيد تركستاني: ما حدث لابنك من تجاوز من أحد المعلمين يستوجب تدخلًا رسميًا، فلا تربية دون احترام.
ــــ محمد همّام: ارتفاع رسوم المدارس الأهلية غير المبرر يستدعي رقابة حازمة ومراجعة تنظيمية.
ــــ أحمد آدم: التقنية التعليمية وسيلة داعمة، لا بديل عن دور المعلم والعلاقة الإنسانية.
ــــ فيصل السلمي: كثافة الواجبات لا تعني جودة، والأجدر التركيز على نوع المهمة لا عددها.
ــــ عبدالمحسن المطيري: شعور طالب الدراسات العليا بالإحباط لا يعني الفشل؛ خذ خطوة هادئة، وواصل بحثك بثقة.
ــــ د. محمد العتيبي: موضوع التقاعد الأكاديمي تناولته سابقًا في مقال يمكن الرجوع إليه.
ــــ سعد القحطاني: القبول في الدراسات العليا يجب أن يُبنى على الكفاءة، وليس على المعدل وحده.
ــــ حسين خليفة: القيمة الحقيقية لعودة المشرفين التربويين للميدان تكمن في وضوح الأدوار وجودة الممارسة، لا في الحضور الإداري وحده.
ــــ خلف الثبيتي: إعادة هيكلة إدارات النشاط والموهوبين خطوة موفقة، لكن الأثر الحقيقي مرهون بمدى تفعيلها عمليًا داخل المدارس.
ــــ علي الشريف: النظر في آلية نقل أعضاء هيئة التدريس بين الجامعات قضية تستحق التفكير الجاد في تطويرها، لما فيها من تعزيز للكفاءة وتبادل الخبرات.
ــــ د. أحمد سليمان: مشاركة عضو هيئة التدريس في المؤتمرات العلمية، المحلية والدولية، ضرورة علمية ومهنية، لا ينبغي أن تُقابل بعوائق إدارية أو تهميش للجدوى.
ــــ د. فهد الأحمدي: طرحك جدير بالاهتمام، وقد لامس فكرة سبق أن راودتني، وستكون- بإذن الله- محورًا لأحد الموضوعات القادمة في هذه الزاوية.
ـــ مشعل الزهراني: مقترح تخصيص حصة أسبوعية لتعليم مهارات الحياة والتعامل مع الضغوط مقترح مهم، فالتربية الحديثة لا تكتفي بالمحتوى العلمي، بل تهتم ببناء الشخصية المتزنة.
ـــ فيصل الغامدي: الصعوبة في التواصل مع أعضاء هيئة التدريس خارج وقت المحاضرة، قد يعزى إلى تعدد مهام عضو هيئة التدريس، ويبقى من حق الطالب الحصول على وقت كافٍ للإرشاد الأكاديمي، ويُستحسن تنظيم ساعات مكتبية معلنة لذلك.
ـــ صالح اليامي: عدم اكتشاف مشكلة ابنك القرائية إلا في الصف الرابع، قد تعزى مسؤوليته إلى المدرسة والأسرة معًا، ويجب تعزيز أدوات التشخيص في الصفوف الأولى.
وختامًا، فإن تنوع الرسائل واختلاف الأصوات يعكس وعيًا تربويًا حيًا، وحرصًا صادقًا من فئات المجتمع التعليمي على تطوير الميدان. وبين تساؤلات، وتأملات، وهموم، تتكوّن صورة أوضح للمشهد التربوي، ويُفتح المجال لفهم أعمق وحوار مستمر. فالتربية مشروع تشاركي لا ينهض إلا بتكامل الرؤى واستمرار الإصغاء.

مقالات مشابهة

  • بعد زيارة محمد صلاح .. 4 معلومات لا تعرفها عن معبد إيكو إن البوذي في اليابان
  • باحثون يطورون علاجا لهشاشة العظام.. النتائج مذهلة
  • دراسة تكشف حقائق مذهلة عن السعال المزمن
  • اختراق جديد يهز تطبيق المواعدة الشهير Tea ويكشف بيانات حساسة
  • هيئة مكافحة الاحتكار الإيطالية تحقق مع ميتا بشأن دمج الذكاء الاصطناعي في واتساب
  • الأقصر التي لا تعرفها.. مدن صناعية وحرفيون مجهولون بنوا المجد من الطوب والنار| صور
  • تطبيق “بت شات” قاتل “واتساب” يصل رسميا للهواتف
  • الرد على رسائل القراء
  • إنستغرام يعزز حماية المراهقين ويمنع الرسائل من الغرباء
  • ينعش الجسم.. فوائد صحية مذهلة لعصير الليمون بالنعناع