أكدت وسائل إعلام بريطانية أن آرسنال يستهدف التعاقد مع لويس أوبيندا عقب نهاية الموسم الحالي.
قالت صحيفة ترانسفير لايف نيوز إن إدارة "المدفعجية" معجبة جداً بالمهاجم الدولي البلجيكي الذي انتقل في الصيف الحالي من لانس الفرنسي إلى لايبزيغ الألماني.???? RB Leipzig's Loïs Openda, a target for Arsenal this summer, has a £70m release clause in his contract which can only be activated in 2025.
(Source: @philipphinze24) pic.twitter.com/3Dm3oWFCAe — Transfer News Live (@DeadlineDayLive) October 3, 2023 وأضافت: "آرسنال سيحتاج للتفاوض مع النادي الألماني لضم اللاعب البالغ من العمر 23 عاماً، خاصة أنه لديه شرطاً جزائياً في عقده يبلغ قيمته 70 مليون جنيه إسترليني ولكن يمكن تفعيله في 2025".
في المقابل كان قد تعاقد لايبزيغ في يوليو (تموز) الماضي مع اللاعب الشاب مقابل 33 مليون جنيه إسترليني.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة آرسنال لايبزيغ
إقرأ أيضاً:
أم لطفلين تسرق نصف مليون جنيه.. وتنفقها على مشاهير “تيك توك”!
#سواليف
حكم على #امرأة_بريطانية بالسجن 28 شهرا بعد أن #سرقت أكثر من 400 ألف جنيه إسترليني من الشركة التي تعمل فيها، و#أنفقتها على شراء #رموز #تيك_توك لدعم منشئي المحتوى المفضلين لديها.
وكانت كاثرين جرينال(29 عاما) وهي أم لطفلين، تشغل منصب مديرة الحسابات في شركة “نيو ريج المحدودة” للسيارات، لكنها قامت بتحويل مبلغ 443 ألفا و500 جنيه إسترليني من حسابات الشركة إلى حسابها الشخصي بين فبراير 2024 وأبريل الماضي، حيث صرفت أكثر من 300 ألف جنيه منها عبر مئات المعاملات على تطبيق “تيك توك”، فيما ذهب الباقي إلى نفقات أخرى مثل السفر والإقامة الفاخرة والتسوق.
وأوضحت جرينال خلال التحقيقات أنها وقعت في فخ “هوس” دعم المشاهير على “تيك توك”، حيث كانت تشتري رموزا افتراضية تمنحهم دخلا ماليا، واعترفت بأن الأمر تحول إلى إدمان، بينما قال محامي الدفاع إنها كانت تبحث عن “ترفيه مؤقت” دون إدراك العواقب.
مقالات ذات صلةوكشفت التحقيقات أن جرينال استغلت منصبها في تزوير التقارير المالية لإخفاء عمليات التحويل، وبعد أن لاحظت الإدارة انخفاضا غامضا في الأرباح، وعدتهم بالتحقيق، لكنها سرعان ما حولت 20 ألف جنيه إسترليني أخيرة إلى حسابها وهربت من المكتب متذرعة بـ”ظرف عائلي طارئ”.
وعقب اعترافها بالجريمة، اعتقلت جرينال، حيث كشفت المحكمة أن أفعالها عرضت الشركة لخطر الإفلاس وهددت وظائف زملائها، فيما أشار القاضي إلى أنها “أساءت استخدام ثقة أصحاب العمل بشكل صادم”، خاصة أنها كانت تعتبر موظفة نموذجية ساهمت في نمو الشركة.
ورغم التماس محاميها بتخفيف العقوبة بسبب ظروفها الأسرية، حيث لديها طفلان أحدهما يعاني من اضطراب فرط الحركة، رفض القاضي التعاطف معتبرا أن “المبالغ المسروقة كبيرة جدا والأضرار لا يمكن تجاهلها”، مؤكدا أن السجن كان حتميا في هذه القضية التي تسببت في معاناة أطفالها بسبب “اختياراتها الخاطئة”.