كيلي ريبا.. البرامج طريقها للثراء
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاستطاعت الممثلة ومقدمة البرامج الحوارية الأميركية كيلي ريبا، أن تحفر اسمها في عالم الترفيه على مدار ثلاثة عقود، حتى أصبحت ثروتها تقدر بـ120 مليون دولار.
وُلدت كيلي عام 1970 في نيوجيرسي، وظهر شغفها بالفنون منذ الثالثة من عمرها، فدرست الباليه والرقص والتمثيل وشاركت في المسرحيات المدرسية، ثم تابعت حلمها لتصبح ممثلة، عندما شاركت في المسلسل التلفزيوني «كل أطفالي» عام 1990 مع الممثل المساعد مارك كونسولوس الذي تزوجته فيما بعد في عام 1996.
وفي عام 2001، شاركت كيلي في البرنامج الحواري الصباحي «مباشر مع ريجيس وكيلي» كمقدمة بجانب ريجيس فيلبين، وكان البرنامج ناجحاً وأحبها الجمهور بشكل كبير من خلاله، واستمرت في تقديمه بعد انسحاب فيلبين منه وانضمام مقدم آخر.
على مدار عقدين من الزمان، استطاعت كيلي تحقيق ما يقرب من 18 مليون دولار سنوياً، ووقعت عقداً بـ22 مليون دولار سنوياً عام 2017، لتستمر في تقديم البرنامج الذي استضافت فيه الكثير من المشاهير وحقق نجاحاً ساحقاً.
وذكر موقع «The Richest» الكندي، أنه بالإضافة إلى التليفزيون، ظهرت موهبة كيلي في التمثيل وشاركت في العديد من الأعمال السينمائية مثل «يطير بي للقمر»، و«غرفة ديلغو مارفن»، و«الصمود»، كما ظهرت ضيفة شرف في العديد من العروض التلفزيونية مثل «الأصدقاء» و«الأمل والإيمان» و«بيتي القبيحة».
وفي 2015، أطلقت كيلي شركة إنتاج خاصة مع زوجها، كما تستثمر أيضاً في العقارات، ونتيجة لكل هذه المواهب، سطع نجمها واستطاعت امتلاك ثروة ضخمة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أميركا
إقرأ أيضاً:
عضو مجلس غرفة الأخشاب: نسعى لزيادة صادرات القطاع إلى 350 مليون دولار
قال علاء نصر الدين، عضو مجلس إدارة غرفة صناعة الأخشاب والأثاث باتحاد الصناعات المصرية، إن صناعة الأثاث تواجه تحديات كبيرة نتيجة الوضع الاقتصادي العام، حيث قفزت أسعار المواد الخام المستخدمة في الصناعة بصورة غير مسبوقة.
كما تأثرت الصناعة بسياسات التقشف وتحرير سعر الصرف، فضلاً عن استخدام أصحاب رؤوس الأموال للماكينات الحديثة في محاولة لخفض التكاليف التشغيلية.
وأوضح نصر الدين في تصريحات صحفية له اليوم، أن الصناعة في مصر تتأثر بشكل سلبي جراء ارتفاع تكلفة الإنتاج وأسعار الطاقة، مما يؤثر على تنافسية المنتجات المحلية. ويعاني القطاع من نقص في بعض الخامات وقطع الغيار المستوردة، وذلك نتيجة اضطرابات في سلاسل الإمداد العالمية وتراجع القدرة على الاستيراد بسبب القيود المالية المفروضة على العملة الأجنبية.
وأضاف أن موقع مصر الجغرافي يوفر ميزة تنافسية للوصول إلى الأسواق العالمية وتكاليف منخفضة نسبياً للعمالة الماهرة، إلا أن القطاع يعاني من ظاهرة استغلال العمالة على يد سماسرة الموبيليا، خاصة مع زيادة أعداد العاطلين من الحرفيين وتراجع دخولهم.
وأكد نصر الدين أن أزمة استيراد الأخشاب والمواد الخام تُعد من أكبر المعوقات أمام نمو القطاع، حيث تؤدي إلى ارتفاع التكلفة النهائية للمنتج وتضعف من فرص المنافسة في الأسواق الخارجية.
وأشار إلى أن الحكومة المصرية تبذل جهوداً كبيرة لدعم الصناعة الوطنية باعتبارها قاطرة للنمو الاقتصادي، حيث تركز الرؤية المستقبلية على تعزيز التكنولوجيا والابتكار، وتوسيع قاعدة الصناعات التصديرية، ودعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة، إلى جانب العمل على توطين الصناعات الثقيلة والمتقدمة لتقليل فاتورة الواردات.
كما كشف أن صادرات مصر من الأثاث قاربت 200 مليون دولار خلال النصف الأول من عام 2025، بعدما بلغت 331 مليون دولار في عام 2024، مقارنة بـ290 مليون دولار في عام 2023، مشيراً إلى أن المستهدف الوصول إلى 350 مليون دولار بنهاية العام الجاري.