لولوة المري في اجتماع اللجنة الاستشارية لرياضة المرأة
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
تشارك لولوة حسين المري رئيس لجنة رياضة المرأة القطرية، في أعمال الاجتماع الثاني للجنة الاستشارية لرياضة المرأة التابعة للمكتب التنفيذي لمجلس أصحاب السمو والمعالي والسعادة رؤساء اللجان الأولمبية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والذي تستضيفه سلطنة عُمان، وتم خلال الاجتماع مناقشة بنود جداول أعمال الاجتماعات والتي حظيت بالكثير من المناقشات واتخاذ القرارات اللازمة بشأنها والتي ستنصب في صالح الرياضة الخليجية.
وحرصت سلطنة عُمان على تقديم مقترح لإقامة هاكثون رياضة المرأة الخليجية تحت شعار «مجتمع نشط ومستدام».
وفي بداية الاجتماع، ألقت رئيسة اللجنة الاستشارية لرياضة المرأة للدورة الحالية كلمة رحبت فيها بالضيوف مؤكدة الأهمية التي توليها دول مجلس التعاون الخليجي لدور المرأة ومساهماتها الفاعلة في سبيل التطور والرقي.
وفيما أكدت لولوة المري، أن الفترة السابقة شهدت العديد من التطورات في مجال رياضة المرأة منذ إعلان تأسيس لجان رياضة المرأة بدول مجلس التعاون الخليجي وتلتها انطلاقة النسخة الأولى للدورات الخليجية لرياضة المرأة عام 2008 في دولة الكويت الشقيقة والتطورات الواضحة التي تزامنت مع النسخ المتتالية لها، حيث بُذلت الكثير من الجهود على المستوى الخليجي من خلال إقامة الدورات والبطولات المجمعة والفردية للفئات المختلفة، فكانت الخطوة الأولى بـ4 ألعاب لتتطور إلى 13 لعبة رياضية، كما زادت أعداد المشاركات إلى أكثر من 1500 مشارِكة من لاعبات ومدربات وإداريات وإعلاميات وغيرهن.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر لجنة رياضة المرأة اجتماع اللجنة الاستشارية دول الخليج العربية لریاضة المرأة ریاضة المرأة
إقرأ أيضاً:
مجلس التعاون الخليجي يدين مصادقة الاحتلال الإسرائيلي على بناء 22 مستوطنة جديدة بالضفة الغربية
أعرب مجلس التعاون لدول الخليج العربية، عن إدانته واستنكاره الشديدين لمصادقة قوات الاحتلال الإسرائيلي على بناء 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة.
وأكد السيد جاسم محمد البديوي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، في بيان اليوم، أن هذه المصادقة هي انتهاك سافر، وتحدٍ صارخ لمبادئ القانون الدولي والشرعية الدولية، وأن هذه الممارسات الاستفزازية تمثل تصعيدا خطيرا من شأنه، أن يهدد الأمن والاستقرار بالمنطقة، ويقوض الجهود الدولية الرامية إلى استئناف عملية السلام.
وشدد الأمين العام، على رفض مجلس التعاون التام لأي محاولات لفرض واقع جديد على سيادة الشعب الفلسطيني على كافة أراضيه المحتلة، مجددا التزام دول المجلس بدعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وعلى رأسها إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.