والي نهر النيل يدشن قافلة مركز الملك سلمان للاغاثة
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
الدامر/ أحمد علي أبشر
ثمن الاستاذ محمد البدوي عبدالماجد ابوقرون والي نهر النيل المكلف ثمن المواقف القويه لمركز الملك سلمان للاعمال الانسانيه والاغاثه بالمملكه العربيه السعوديه جاء ذلك لدي مخاطبته من امام مقر وزارة الشؤون الاجتماعية بالدامر قافلة المركز لدعم الوافدين وكذلك الذين تضرروا من جراء السيول واشار السيد الوالي بان مركز سلمان ظل حاضرا مع الولاية في كل المحن والكوارث وكذلك تقدم السيد الوالي بالشكر والتقدير لللجنة الطوارئ المركزية ووزارة التنمية الاجتماعية الاتحادية وعبر السيد الوالي عن بالغ رضاه للاداء المميز لوزارة الشؤون الاجتماعية بالولاية بقيادة السيده الوزيره ومفوضية العون الانساني للمتابعه اللصيقه والاتصالات مع الجهات الاتحادية المختصة والمنطمات الخيريه العالميه والوطنيه
من جانبها الدكتوره تهاني ميرغني عبدالحفيظ وزيرة الشؤون الاجتماعية بالولاية عبرت عن بالغ تقديرها وشكرها لمركز الملك سلمان للاعمال الانسانيه ودعمه المتواصل كذلك تقدمت بالشكر والتقدير لوزارة التنمية الاجتماعية بالبلاد ولكافة المنظمات الدوليه والوطنيه التي قدمت الدعم واضافت بان حجم الذين قدموا للولاية من جراء احداث التمرد كبير جدا وكذلك الذين تضرروا من جراء السيول اعداد كبيره ومازالت تحتاج للكثير من الايواء والغذاء والدواء وجددت المناشده للمنظمات الخيريه الدوليه والوطنيه من مساندة ومؤازرة الولاية حتى يتم للوصول لكافة المستهدفين واعلنت بان هذه القافلة سيتم توزيعها علي كافة محليات الولاية
هذا وقد شارك في عملية التدشين المهندس سمير سعيد وزير البني التحتية والتخطيط العمراني بالولاية والاستاذ عثمان محمد عثمان المدير التنفيذي لمحلية الدامر والاستاذ يحي خالد عبدالباسط المدير التنفيذي لمحلية عطبرة والاستاذة عفاف تاج السر مفوض العون الانساني بالولاية وقيادات وزارة الشؤون الاجتماعية وعدد من ممثلي المحليات.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: الملك قافلة مركز نهر النيل والي يدشن الشؤون الاجتماعیة
إقرأ أيضاً:
وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل: رفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا يمنح الأمل في التعافي
دمشق-سانا
أكدت وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل هند قبوات أن “رفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا يمنح الأمل في التعافي، ويسمح للحكومة البدء في العمل على مهام شاقة تشمل مكافحة الفساد وإعادة ملايين اللاجئين إلى ديارهم”.
وقالت الوزيرة قبوات في مقابلة مع وكالة أسوشيتد برس الأمريكية اليوم: إن “التحركات التي اتخذتها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي الأسبوع الماضي لرفع معظم العقوبات التي فرضت على سوريا على مدى عقود من الزمن، ولو مؤقتاً، سوف تسمح ببدء هذا العمل”، مضيفة: “كنا نتحدث ونضع الخطط، لكن لم يكن بالإمكان تحقيق أي شيء على أرض الواقع لأن العقوبات كانت تعيق كل شيء وتقيّد عملنا، ومع رفعها، يمكننا الآن الانتقال إلى مرحلة التنفيذ”.
وأوضحت الوزيرة قبوات أن “تخفيف العقوبات سيستغرق بعض الوقت حتى يظهر تأثيره على الأرض، خاصة أن تخفيف بعض القيود المالية سوف ينطوي على بيروقراطية معقدة”، قائلة: “نسير خطوة بخطوة، فلدينا تحديات كثيرة، وعلينا أن نكون متفائلين”.
ودعت الوزيرة قبوات المجتمع الدولي إلى مساعدة سوريا في بناء اقتصادها وتجنب سقوطها في الفوضى، مشيرة إلى أن من بين البرامج الأولى التي تخطط الحكومة لإطلاقها برنامج المدارس المؤقتة لأطفال اللاجئين والنازحين داخلياً، العائدين إلى مناطقهم الأصلية.
كما أوضحت الوزيرة قبوات رؤية الحكومة في أن سوريا لا تحتاج إلى سلال غذائية أو خيام بعد خمس سنوات، مشيرة إلى أن الفرص المتاحة للنساء الآن أكبر مما كانت عليه في عهد النظام البائد ويجب أن يكون هناك دور لجميع الرجال والنساء السوريين في إعادة بناء مؤسسات الدولة.
تابعوا أخبار سانا على