وزير النقل: تشغيل مونوريل شرق النيل ومحطات مترو جديدة الأسبوع القادم
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
قال وزير النقل الفريق كامل الوزير، إن معرض TransMEA 2023 2 سيشهد بث مباشر لعدد من المشروعات بينها إعطاء الإذن بالتشغيل التجريبي للمرحلة الثالثة للخط الثالث للمترو والاذن بالتشغيل التجريبي لمونوريل شرق النيل من محطة المشير والاذن بتشغيل مركز السيطرة والتحكم لخط بني سويف/اسيوط من برج المنيا الاذن بتشغيل مصنع إنتاج الفلنكات الخرسانية الخاصة بالقطار السريع ).
وأضاف أنه المعرض يعتبر كمنصة عالمية تشارك به وزارة النقل والهيئات وكبرى الشركات المحلية والعالمية المنفذة لمشروعات النقل ، بالإضافة إلى حضور السادة وزراء النقل العرب والأفارقة وسفراء الدول وكذلك المؤسسات والهيئات والمجتمعات الدولية .
وشرح وزير النقل أهم وقائع المعرض خلال فترة إنعقاده خلال الفترة من
5 إلى 8 نوفمبر 2023 والتي جاءت كالآتي :
1. اصطفاف بالساحة الخارجية للمعرض لمشروعات الجر الكهربائي ( القطار الكهربائي السريع ، القطار الكهربائي الخفيف ، مونوريل شرق وغرب النيل ، الخط الثالث
للمترو ) والعربات المطورة لنقل البضائع بالسكك الحديدية " عربة قلاب – عربة غلال "
ومزلقان الكتروني ومفاتيح السكة الحديد ووسائل النقل الجماعي الحديثة صديقة
البيئة " الأتوبيس الترددي BRT – أتوبيسات العاصمة – تاكسي العاصمة " ولنش بحري تحيا مصر فيبر جلاس .
2. جناح لوزارة النقل يضم عدد 12 جهة تابعة للوزارة لعرض المشروعات والأنشطة والخدمات المختلفة ويضم الجناح شاشة رئيسية سيتم من خلالها استعراض اهم المشروعات الجديدة وجهود توطين وزارة النقل لتوطين صناعة النقل وأهم الفرص الإستثمارية في كافة قطاعات النقل .
3. المائدة المستديرة ( لقاء رئيس الجمهورية مع رؤساء الشركات العالمية التي تتعاون مع الوزارة فى توطين صناعة النقل وفي تنفيذ مشروعات النقل المختلفة ) .
4. على هامش المؤتمر سيتم عقد عدد من الندوات وورش العمل التخصصية في قطاعات النقل المختلفة في كافة ايام المؤتمر
5. توقيع مذكرات تفاهم بين الهيئات والشركات التابعة لوزارة النقل مع كبري الشركات العالمية .
6. كما سيشهد المعرض هذا العام تخصيص ساحة للإبتكار لعرض مشروعات وأفكار الشباب من مختلف الجامعات المصرية والمدارس التكنولوجية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
لهجة جديدة لترامب حول الوضع في غزة.. بماذا اعترف؟
قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إن ما يحصل في قطاع غزة "مفجع وعار وكارثي.
وأضاف ترامب أن "قدمنا 60 مليون دولار قبل أسبوعين للمساعدات في غزة وأردت فقط أن يحصل الناس هناك على الطعام، ونحن نساعد ماليا في هذا الوضع".
وأوضح الرئيس الأمريكي، "لا أرى نتائج في غزة للمساعدات التي قدمناها".
وفي وقت سابق أعرب ترامب، عن تأثره الشديد والسيدة الأولى ميلانيا بصور المجاعة والموت جوعا في غزة.
وقال ترامب للصحفيين "إن السيدة الأولى تعتقد أن الوضع مروع، وهي ترى نفس الصور التي نراها جميعا، وأعتقد أن الجميع، ما لم يكونوا قساة القلوب أو أسوأ من ذلك، مجانين، لا يوجد شيء يمكن قوله سوى أن الأمر مروع عندما ترى الأطفال".
وأضاف: "هؤلاء أطفال، كما تعلمون، سواء تحدثوا عن المجاعة أم لا، هؤلاء أطفال يتضورون جوعا".
والثلاثاء، قال ترامب إن "إسرائيل والولايات المتحدة تعملان معا لمحاولة تصحيح الأمور في غزة".
وبشأن المعاناة في غزة، ذكر ترامب، أن "الوضع هناك سيئ للغاية، والأطفال جائعون وينبغي أن يحصلوا على الغذاء".
وأضاف أن "الولايات المتحدة ستعمل مع إسرائيل بشأن مراكز توزيع الغذاء في غزة"، مبينا أن "الإسرائيليين يريدون الإشراف على تلك المراكز".
وتابع "أجريت اتصالا مع نتنياهو قبل يومين وهو لا يريد أن تستولي حماس على المساعدات"، في إشارة إلى مزاعم فندتها مراجعة حكومية أمريكية ، حيث خلصت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية أنه لا دليل على استيلاء حركة حماس على مساعدات إنسانية.
ومع تفاقم مأساة القطاع دعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الثلاثاء، إلى تصعيد الحراك الجماهيري العالمي أيام الجمعة والسبت والأحد، الموافق 1 و2 و3 آب/أغسطس القادم، احتجاجاً على استمرار العدوان والإبادة الجماعية والتجويع الذي يتعرض له أكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة.
وفي بيان تلقت "عربي21" نسخة منه، أكدت الحركة أن يوم الأحد القادم، سيكون "يوماً عالمياً لنصرة غزة والقدس والأقصى والأسرى، وفاءً واستجابةً لنداء القائد الشهيد إسماعيل هنية (أبو العبد)، الذي استُشهد قبل عام في إحدى الغارات الإسرائيلية".
وحثّت "حماس" جماهير الأمة العربية والإسلامية، وكافة أحرار العالم، على المشاركة الواسعة في المسيرات والوقفات الجماهيرية في مختلف المدن والعواصم، رفضاً لما وصفته بـ"العدوان الصهيوني المتواصل على غزة"، واحتجاجاً على سياسة "التجويع الممنهج والإبادة الجماعية التي تطال النساء والأطفال والمرضى والمدنيين الأبرياء".
ودعت الحركة إلى تصعيد كافة أشكال التظاهر والاعتصام أمام السفارات الإسرائيلية والأمريكية، إضافة إلى سفارات الدول التي "توفر الغطاء السياسي والعسكري للاحتلال"، مطالبة بإجراءات ضغط سياسية ودبلوماسية وشعبية دولية لوقف الحرب الإسرائيلية ضد القطاع.
وأشارت إلى أن الدعوة لإحياء يوم 3 آب/أغسطس القادم تأتي بالتزامن مع الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد القيادي البارز إسماعيل هنية (أبو العبد)، مؤكدة أن "إحياء دعوته هو تجديد للعهد مع دماء الشهداء، وتأكيد على استمرار طريق المقاومة والصمود".