"بُن بلس" تعزز تجربة العملاء بشراكات مع موردين في قطاع الهوريكا
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
مسقط- الرؤية
وقعت شركة بُن بلس عددا من الاتفاقيات مع أبرز الموردين في سلطنة عمان، وذلك بمبنى عمانتل الرئيسي، بحضور عدد من الشخصيات البارزة في عالم ريادة الأعمال.
وتم توقيع هذه الاتفاقيات الاستراتيجية مع 8 موردين بارزين في مجموعة متنوعة من الصناعات وهي شركة انهانس جروب وفن التزيين والبيادر الدولية ومؤسسة الصفراء التجارية ومتجر الخليج وخطوط الأفكار ومصنع أثر، بهدف توفير مجموعة متنوعة من المنتجات والخدمات للمستخدمين عبر تطبيقها المشهور في قطاع الهوريكا.
وتعكس هذه الاتفاقيات التزام بُن بلس بتوفير تجربة تسوق مميزة لعملائها وتقديم مزيد من الخيارات والتنوع، إذ يمكن للمستخدمين الآن الاستمتاع بسهولة الوصول إلى منتجات متنوعة وجودة عالية عبر تطبيق واحد، مما يجعل بُن بلس وجهة مفضلة لسوق الهوريكا في السلطنة.
وتعد بُن بلس واحدة من الشركات الرائدة في مجال التجارة الإلكترونية، وتسعى دائمًا لتحسين تجربة التسوق لعملائها.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: ب ن بلس
إقرأ أيضاً:
لافروف مستقبلا الشيباني: اتفقنا على إعادة النظر في جميع الاتفاقيات السابقة
أعرب وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف -اليوم الخميس- عن أمل موسكو في أن تتجاوز سوريا التحديات، وتتطلع لحضور الرئيس السوري أحمد الشرع القمة الروسية العربية الأولى المقررة في أكتوبر/تشرين الأول المقبل، مؤكدا الاتفاق مع دمشق على إعادة النظر في جميع الاتفاقيات الثنائية.
وجاءت تصريحات لافروف خلال استقباله نظيره السوري أسعد الشيباني والوفد المرافق له في موسكو، في أول زيارة لمسؤول سوري بهذا المستوى منذ سقوط نظام الرئيس بشار الأسد، بدعوة من لافروف.
وقال لافروف -في مؤتمر صحفي مشترك مع الشيباني في ختام المباحثات- إن الجانبين اتفقا على التعاون لتجاوز التحديات، مضيفا "أكدنا حرصنا على وحدة سوريا واحترام سيادتها واستقلالها".
وكشف أيضا عن الاتفاق على إعادة النظر بجميع الاتفاقيات الثنائية بين موسكو ودمشق. ومن جهته، لفت الشيباني خلال المؤتمر الصحفي إلى أن سوريا شكلت لجنة لهذا الغرض، بما يضمن مصلحة الشعب السوري.
وأوضح الوزير الشيباني أن سوريا تتطلع إلى تعاون وتنسيق كامل مع روسيا لدعم مسار العدالة الانتقالية فيها بما يضمن إعادة الاعتبار للضحايا.
وكانت وسائل إعلام روسية نقلت عن الشيباني تأكيده خلال المباحثات مع لافروف أن بلاده تريد علاقة صحيحة وسليمة مع روسيا قائمة على التعاون والاحترام بين البلدين، مضيفا "نحن في مرحلة مليئة بالتحديات، وهناك أيضا فرص كبيرة جدا لسوريا قوية وموحدة، ونطمح أن تكون روسيا إلى جانبنا في هذا المجال".
وكانت روسيا الحليف الدولي الأبرز لنظام الأسد قبل سقوطه في 8 ديسمبر/كانون الأول من العام الماضي ودعمته عسكريا وسياسيا، إلا أنها لم تتخذ موقفا مصادما للحكومة الجديدة التي شكلتها الفصائل المنتصرة برئاسة الشرع، في حين ترك الأخير الباب مواربا أمام إعادة بناء علاقات جديدة بين سوريا وروسيا بعيدا عن تركة الأسد.
إعلان