استحوذ قطاع العقارات في البورصة المصرية على النصيب الأكبر من الشركات المدرجة في مؤشر التقلبات السعرية المنخفضة «EGX35-LV» الجديد، والذي سيتم التعامل به بداية من 3 أغسطس 2025.

وشمل عدد الشركات المُدرجة في البورصة المصرية ضمن مؤشر التقلبات السعرية المنخفضة «EGX35-LV» الجديد 35 شركة، ويضم المؤشر 17 قطاعا وهي كالآتي:

-القطاع العقاري

ويضم 7 شركات وهي: «القاهرة للاستثمار والتنمية العقارية، ومدينة مصر للاسكان والتعمير، ومصر الجديدة للاسكان والتعمير، ومجموعة طلعت مصطفى القابضة، وبايونيرز بروبرتيز للتنمية العمرانية، والشمس للاسكان والتعمير، والمصريين للاسكان والتنمية والتعمير».

وهو أبرز القطاعات المُدرجة في المؤشر بـ 7 شركات تعمل في مجال العقارات

-قطاع المصارف

ويضم 5 بنوك، منهم 4 بنوك خاصة، وبنك وحيد يتبع القطاع الحكومي والخاص وهم كالآتي: «البنك التجاري الدولي CIB، بنك كريدي أجريكول، مصرف أبو ظبي، بنك التعمير والإسكان، البنك المصري لتنمية الصادرات».

-قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات

ويضم 3 شركات وهم «المصرية للاتصالات، وإي فاينانس للاستثمارات المالية والرقمية، وفوري لتكنولوجيا البنوك والمدفوعات الإلكترونية».

-قطاع الرعاية الصحية والدواء

ويضم شركتي «المصرية الدولية للدواء-ايبيكو، وماكرو جروب للمستحضرات الطبية-ماكرو كابيتال».

-قطاع الخدمات المالية غير المصرفية

ويضم شركتين وهم «القابضة المصرية الكويتية بالجنية، بلتون القابضة».

-قطاع الصناعة وإنتاج الأسمدة والكيماويات

ويضم شركتين وهما «مصر لإنتاج الأسمدة - وموبكو، لصناعات الكيماوية المصرية - كيما».

-قطاع المقاولات والإنشاءات الهندسية

ويضم شركتين «اوراسكوم كونستراكشون بي ال سي، والصناعات الهندسية المعمارية للانشاء والتعمير - ايكون».

-قطاع الصناعات الغذائية

ويضم «ايديتا للصناعات الغذائية»

-قطاع البترول

ويضم شركتين وهما «الاسكندرية للزيوت المعدنية، أبوقير للاسمدة والصناعات الكيماوية».

-قطاع صناعة البترو كيماويات

ويضم «سيدى كرير للبتروكيماويات - سيدبك».

-قطاع الأغذية والمشروبات والتبغ

ويضم شركتين وهما «شركة الدلتا للسكر، والشرقية - ايسترن كومباني»

-قطاع الخدمات والمنتجات الصناعية والسيارات

ويضم «الكابلات الكهربائية المصرية».

-قطاع الخدمات اللوجستية

ويضم «الإسكندرية لتداول الحاويات والبضائع»

-قطاع الخدمات المالية غير المصرفية

ويضم «أرابيا انفستمنتس هولدنج».

-قطاع المنسوجات والسلع المعمرة

ويضم «العربية لحليج الأقطان»

-قطاع معدات وخدمات الرعاية الصحية

ويضم «شركة مستشفى كليوباترا»

-الخدمات المصرفية الاستثمارية

ويضم «مجموعة اي اف جي القابضة».

ما هو مؤشر قياس الأسهم منخفضة التقلبات السعرية؟

تشير الأسهم منخفضة التقلبات السعرية إلى أسهم الشركات المقيدة في البورصة المصرية وتتميز باستقرار إلى حد كبير في سعر الأصل أو القيمة المالية التي يمتلكها الأصل، ومدى تغيره خلال فترة زمنية محددة، وتقاس الفترة الزمنية من إدارة البورصة بمقارنة فترة إفصاح تلك الشركات لمدة 6 شهور أو 8 شهور أو سنويا للقوائم المالية للشركة، وقياس حجم الإيرادات المحققة وصافي الأرباح، وحجم ربحية المؤسسة قبل الضرائب وبعد الضرائب، ومدى استجابة أسهم تلك الشركة باختلاف قطاعها المنتمية إليه لتقلبات السوق وقياس مدى الثبات والاستقرار أمام الظروف المستجدة في سوق المال.

يذكر أن عملية اختيار الشركات المكونة للمؤشر، تعد وفقا لتذبذب التغير السعري اليومي لكل ورقة مالية من الشركات المؤهلة للانضمام للمؤشر من بين الشركات المدرجة في مؤشر EGX100.

ويتم حساب التذبذبات السعرية من خلال الانحراف المعياري للتغيرات السعرية اليومية لتلك الأسهم خلال سنة سابقة على تاريخ نهاية فترة المراجعة.

اقرأ أيضاًمحافظ البنك المركزي: أسهم المصرف المتحد ستعطي دفعة قوية للبورصة المصرية وسوق الأوراق المالية

بنك التنمية الصناعية يوافق على زيادة رأس المال المرخص إلى 10 مليارات جنيه

بنك قناة السويس يشارك في المؤتمر المصرفي العربي لعام 2025

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: البورصة المصرية مؤشرات البورصة المصرية قطاع البنوك قطاع العقارات أخبار البورصة المصرية تداولات البورصة المصرية أخبار مؤشرات البورصة قطاعات البورصة المصرية التقلبات السعریة البورصة المصریة قطاع الخدمات

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تدخل الفتات لغزة وتقتل منتظري المساعدات

غزة- لم تسمح قوات الاحتلال الإسرائيلي سوى بإدخال 15% من احتياجات الفلسطينيين في قطاع غزة للمواد الغذائية الأساسية، منذ أن قررت مساء السبت الماضي "تحسين" الاستجابة الإنسانية للسكان عبر فتح ممرات لإدخال المساعدات والأدوية.

وتزامن مرور الكميات المحدودة من الشاحنات التي سمح جيش الاحتلال بوصولها إلى غزة منذ مطلع الأسبوع الجاري مع ارتفاع عدد الشهداء في صفوف منتظري المساعدات الذين قُتلوا أثناء انتظارهم الحصول على الغذاء، مما يكشف إصرار الاحتلال على تجويع القطاع رغم محاولاته تصوير تدفق المساعدات إلى المجوّعين بكميات كافية.

وسمحت قوات الاحتلال منذ الأحد الماضي وحتى مساء أمس الأربعاء بإدخال 381 شاحنة فقط، وعدد محدود من عمليات الإنزال الجوي، حسب البيانات الصادرة عن المكتب الإعلامي الحكومي.

استمرار التجويع

وتشير الإحصائية التي حصلت عليها الجزيرة نت إلى أن قوات الاحتلال سمحت يوم الأحد الماضي بإدخال 73 شاحنة فقط و3 عمليات إنزال جوي، في حين وصل إلى غزة يوم الاثنين الماضي 87 شاحنة رفضت قوات الاحتلال تأمين دخولها، وتعمدت استهداف عناصر التأمين التي تتبع العشائر والعائلات، مما أدى إلى استشهاد 11 منهم في منطقة السودانية شمال غرب القطاع.

ويوم الثلاثاء الماضي، سمح الاحتلال بمرور 109 شاحنات بالإضافة إلى 6 عمليات إنزال جوي، ووصل غزة أمس الأربعاء 112 شاحنة مساعدات.

ويحتاج أكثر من مليوني فلسطيني في القطاع إلى 600 شاحنة يوميا من المواد الغذائية، أي ما مجموعه 2400 شاحنة خلال الأيام الأربعة الماضية، مما يعني أن جيش الاحتلال سمح بإدخال 15% فقط من احتياجات غزة الأساسية.

في هذا السياق، قال المدير العام للمكتب الإعلامي الحكومي بغزة إسماعيل الثوابتة إن حكومة الاحتلال تواصل الترويج لمزاعم كاذبة تنفي وجود تجويع في القطاع، وترفض السماح بمرور مساعدات تكفي السكان، وتعرقل كل محاولات تأمين وصولها لمخازن المؤسسات الدولية مما يعرض غالبيتها للنهب والسرقة بفعل الفوضى التي يُكرّسها الجيش الإسرائيلي.

إعلان

وأشار للجزيرة نت إلى أن عمليات الإنزال الجوي المحدودة لا تتجاوز كمياتها في أحسن الأحوال حمولة شاحنتين، ويسقط معظمها في مناطق قتال حمراء يوجد فيها جيش الاحتلال، ولا يمكن للمواطنين الوصول إليها مطلقا.

إسرائيل تتعمد منع مرور المساعدات بطريقة آمنة إلى قطاع غزة (الجزيرة)استهداف مرتفع

وأوضح الثوابتة أن جميع محاولات الاحتلال للالتفاف على إدخال المساعدات الغذائية بالكميات الكافية عبر المؤسسات الدولية هي ذر للرماد في العيون، وتُبقي حالة التجويع في قطاع غزة على أشدها، ولا يمكن أن تغير الواقع المعيشي المتردي للفلسطينيين.

وأدان استمرار استهداف الجيش الإسرائيلي منتظري المساعدات مع رفضه تأمين مرورها، محملا الاحتلال والدول الداعمة لعدوانه كامل المسؤولية عن الجرائم المروعة التي يتعرض لها أكثر من 2.4 مليون إنسان في غزة، بينهم 1.1 مليون طفل يُحرمون من الغذاء وحليب الأطفال في ظل حصار خانق وإبادة جماعية ممنهجة.

وطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة بالتحرك العاجل لفتح المعابر بشكل فوري، وكسر الحصار، وتأمين دخول المساعدات الإنسانية بشكل آمن ومنظم، تحت إشراف أممي كامل.

ورفعت قوات الاحتلال الإسرائيلي من وتيرة استهدافها لمنتظري المساعدات في شمال ووسط وجنوب قطاع غزة، وذلك منذ أن أعلنت نيتها السماح بإدخال المزيد من المواد الغذائية لهم.

وحصلت الجزيرة نت على إحصائية محدثة من وحدة المعلومات الصحية بوزارة الصحة بغزة، تكشف عن ارتفاع عدد الشهداء في صفوف منتظري المساعدات منذ بداية العام الجاري وحتى ظهر اليوم الخميس إلى 1320 شهيدا وأكثر من 8818 إصابة.

وتشير الإحصائية إلى ارتفاع ملحوظ في عدد الشهداء أمام مراكز توزيع المساعدات وممرات دخولها في الشهرين الأخيرين، حيث بلغ عدد الشهداء في يونيو/حزيران الماضي 581 شهيدا، في حين ارتفع في يوليو/تموز الحالي إلى 739 شهيدا.

قتل متعمد

وتدل الأرقام الصادرة عن وزارة الصحة على أن الاحتلال تعمد قتل العشرات من الفلسطينيين المجوعين خلال انتظارهم دخول المساعدات منذ مطلع الأسبوع الحالي، أي بالتزامن مع قرار الجيش الإسرائيلي زيادة كميات المساعدات الواردة إلى قطاع غزة.

ففي يوم الأحد الماضي قتل جيش الاحتلال 11 فلسطينيا وأصاب 36 آخرين، في حين قتل يوم الاثنين الماضي 25 فلسطينيا، وأصاب 237 آخرين، واستشهد يوم الثلاثاء 22 من منتظري المساعدات، وأصيب 199 شخصا.

وبلغ عدد الشهداء من منتظري المساعدات في قطاع غزة أمس الأربعاء 60 شهيدا وأكثر من 195 إصابة، فيما وصل إلى المستشفيات منذ مساء أمس وحتى ظهر اليوم الخميس 81 شهيدا وأكثر من 666 إصابة.

وكانت مديرة الإعلام والتواصل في وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" جولييت توما قد طالبت بوصول آمن للمساعدات إلى قطاع غزة برا من خلال الأمم المتحدة بما في ذلك الأونروا، وبطريقة أكثر أمانا وأسرع وتحفظ كرامة الإنسان.

وشددت -في تصريحات صحفية- على أن الإنزالات الجوية غير ضرورية على الإطلاق، وغير فعّالة، ومكلفة، ومحفوفة بالمخاطر، وإذا تم فتح المعابر إلى قطاع غزة، فستستطيع الأمم المتحدة إدخال 500 إلى 600 شاحنة يوميا محملة بالغذاء والأدوية ولوازم النظافة، للوصول إلى من هم في أمس الحاجة إليها.

إعلان

مقالات مشابهة

  • وزارة المالية: نأمل أن نتمكن في أسرع وقت من معاودة تقديم الخدمات الأساسية لأهلنا في السويداء، ونؤكد حرصنا على استمرارية تسيير شؤون المواطنين
  • انهيار قطاع العقارات الإسرائيلي بفعل الهجمات البحرية لقوات صنعاء
  • إلى هيئة الخدمات المالية
  • «راكز» و«بيكو» تتعاونان لتبسيط عمليات الشركات الصغيرة والمتوسطة
  • شركة «متر» السعودية.. رائدة الخدمات الرقمية للهندسة والمساحة تقتحم الأسواق العالمية
  • إسرائيل تدخل الفتات لغزة وتقتل منتظري المساعدات
  • مؤشرات البورصة المصرية تواصل الارتفاع بمنتصف تداولات جلسة الخميس
  • ارتفاع مؤشرات البورصة المصرية بداية تداولات جلسة الخميس
  • "وثيق" المالية تعلن نية شركة روابي التسويق طرح أسهمها وإدراجها في السوق الموازية
  • القانون يحدد موازنة مستقلة لصندوق مواجهة الطوارئ الطبية تخضع لرقابة المالية