هن، اتحرمت من الإنجاب مشهد مؤثر لـ حورية فرغلي يتحول لحقيقة بعد 11 سنة فيديو،علاقات و مجتمع وقفت على باب المستشفى تنتظر .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر اتحرمت من الإنجاب.. مشهد مؤثر لـ حورية فرغلي يتحول لحقيقة بعد 11 سنة (فيديو)، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

اتحرمت من الإنجاب.. مشهد مؤثر لـ حورية فرغلي يتحول...

علاقات و مجتمع

وقفت على باب المستشفى تنتظر خروج صديقتها التي تستعد لاستقبال مولودها الأول، ربما جسدها يرافق صديقتها ولكن عقلها شارد في التفكير بنفسها، فهي حُرمت من الإنجاب، ولم تستطع حمل طفل من رحمها، بعدما أكد لها الأطباء استحالة إنجابها، لتبكي وتنهار عند رؤية طفلة صديقتها، وهي تتمنى أن تلد مثلها، ولكن «ما باليد حيلة».

مشهد مؤثر، أتقنته الفنانة حورية فرغلي منذ 11 عاما، تحديدًا مع عرض الحلقة الأخيرة من مسلسل «حكايات بنات» الجزء الأول، لتتحول تلك اللحظات القاسية لحقيقة موجعة تعيشها الفنانة اليوم، بعدما تمكنت الأورام منها وانتهت باستئصالها للرحم، لتُحرم من الإنجاب.

مشهد في مسلسل من 11 سنة يتحول حقيقة ويجسد وجع حورية فرغلي

وجسدت الفنانة، مشهدا كان مرآة واقعها قبل 11 عاما، إذ ظهرت خلاله بصحبة صديقتها خلال وضع مولودتها، بالطفلة التي أنجبتها باكية، وهي تردد: «أنا هسميكي حورية، كان نفسي أجيب واحدة زيك، جوزي سابني عشان معرفتش أجيب واحدة زيك». 

حورية فرغلي تكشف تفاصيل عمليتها.. كان نفسي أخلف

واليوم، تحول المشهد لحقيقة، إذ كشفت الفنانة حورية فرغلي، عن تفاصيل إجرائها عملية جراحية، بعدما وصل عدد الأورام في الرحم لـ9 أورام خبيثة بطول 6 سنتيمترات و4 سنتيمترات، وذلك خلال مكالمة هاتفية ببرنامج «مساء DMC»، المذاع على قناة «DMC».

وأكدت الفنانة أنه كان لا بد من استئصال الرحم بالكامل، بما فيه عنق الرحم، لافتة إلى أن الطبيب أعطاها فرصة لمدة 10 سنوات للزواج، ومحاولة الإنجاب لكن لم يحدث: «كان نفسي أخلف بس ربنا مش رايد».

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

زياد الرحباني.. حين يتحول جرح الرفض إلى هدية للعالم

في أعماق كل إنسان جرح، جرح لا يُرى ولا يُمس، لكنه يشكل النفس ويوجه المسار، وقلة هم من يجعلون منه مصدرا للمعنى والإلهام. زياد الرحباني هو من هؤلاء القلة. عنده لم يكن الجرح ندبة صامتة، بل نداء. نداء دفعه إلى البحث والإصلاح والسعي الذي طالما أسيء فهمه. هذا المقال ينطلق في قراءة حياة زياد الرحباني، ويسعى إلى توليف مساره مع رؤاه وهدف حياته، انطلاقا من البحث في ملفه الجيني. من خلال قراءة ملفه الجيني تتضح لنا خيوط مساره الوجودي، تتبدى جروحه وتتكشف ملامح رحلته على هذه الأرض: من ألم خفي إلى رسالة عميقة، من رغبة في التقدير إلى قيادة عبر الخدمة، من رفض قديم إلى إبداع ملهم.

لقد كان طريق زياد الرحباني مرسوما بدقة متناهية، وقد تشكلت صورته الأخيرة حين وضع آخر قطعة من قطع المكعبات، طريق مليء بالحيوية لكنه مشروط بضبط النفس، مفعم بالحس الإصلاحي لكنه لا يكتمل إلا بالإصغاء إلى مشاعر الجسد، طريق يقوده جرح إنساني عميق لكنه يعبر منه إلى الغاية الكبرى: أن يكون مصدر إلهام حي للآخرين كيف؟ بالقول والفعل كما بالصمت.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2اكتئاب خلف الكاميرا.. مشاهير هوليود يروون معاركهم النفسيةlist 2 of 2لم يخلع عباءته على مدى ربع قرن.. ما سر ولع يحيى الفخراني بالملك لير؟end of listالإنقاذ كمعنى للحياة

زياد جاء إلى هذا العالم حاملا رسالة واضحة: أن يُحيي ما مات، أن يخدم قضية خاسرة، أن يصلح ما يبدو ميؤوسا منه. مفتاح الجين 85 لا يترك مجالا للشك؛ طاقة الحياة التي تسكنه هائلة، لكنها لا تتحقق إلا حين تتجاوز حدود الذات. ولهذا، كان مشدودا دوما إلى الأماكن المظلمة، لا لينجو منها فقط، بل ليحمل إليها النور.

أي فكرة على وشك الانهيار، أي مشروع في طريقه للسقوط، أو شخص يوشك أن ينهار، كانت توقظ فيه رغبة عميقة في الإنقاذ، في الترميم، في الإحياء. ذلك النداء الداخلي الذي لا يتوقف.

زياد لم يكن من أولئك الذين يعلنون وجعهم. لكنه، ومنذ بداياته، ربط وجوده بفعل جماعي أكبر، كأنه لا يستطيع أن يكون دون محاولة إنقاذ شيء يراه الآخرون قد انتهى. فالجين 85 جعله يهب نفسه لقضية لا تُخاض إلا إن بدت خاسرة، لأن معنى وجوده لم يكن يوما بعيدا عن بعث الحياة في ما يبدو ميتا.

إعلان

هذا المسار لم يكن سهلا. كان القلق يسكنه، ذلك التوتر العميق الذي لا يهدأ إلا عندما يشعر بأنه جزء من شيء أوسع منه. ولأن هذه الطاقة كانت أقوى من أن تُحبس، دفعته أحيانا إلى التشتت، أو إلى إسقاط رغبة الإنقاذ تلك على من أحبهم، وهو ما تسبب له بصراعات داخل العلاقات. علاقته المعقدة بوالدته فيروز كانت مثالا واضحا على هذا التوتر.

أما عن ذاته هو، فقد ظل في مساحة ضبابية: يُرى كمنقذ، ويُشعر كإنسان. وهناك بالضبط كان يكمن جرح الرفض.

الصبر كاختيار داخلي

من خلال الجين 25، نلامس التحدي الأكبر في حياة زياد: الصبر، أو بتعبير أكثر دقة، ضبط النفس. فهو ليس من أولئك الذين يحققون قفزات مفاجئة، بل ممن تنضج ثمارهم ببطء، في صمت وتأمل. كان بداخله شعور عميق بالخذلان، وإبداع لم يُفجَّر بعد، يثير فيه رغبة في الإسراع، في أن يرى ويُعترف به. ربما كانت بداياته المبكرة خير دليل، وإن جاءت، كما يعلم الجميع، نتيجة نسبه الفني كابن للرحابنة، ونبوغه الطبيعي. لكن الرحلة، على عكس ما توقع، تطلبت منه شيئا آخر تماما: أن يتراجع خطوة، أن يثق، وأن يسمح للحياة بأن تقوده لا أن يقودها.

وهنا يظهر جرحه الإنساني الحقيقي: الشعور بأنه دائما أكبر مما يحققه واقعه، وأن ما يستحقه من اعتراف وتقدير لا يأتي في وقته، أو لا يأتي كاملا. ذلك الشعور كان يلح عليه، فدفعه إلى التفرد، إلى التجديد، إلى اختراع موسيقى مختلفة، حاول مرارا أن يقنع بها فيروز، الأم والصوت والتاريخ.

وفي رحلة زياد الطويلة، يمكن بوضوح أن نتتبع أثر الجين 25؛ فقد بدأ، شيئا فشيئا، يتعلم أن الكمال لا يكون في سرعة الإنجاز، بل في التمهل، في الاتزان، في أن تمنح الحياة وقتها دون استعجال. ومع هذا، يبقى السؤال معلقا: ما العلاقة بين الصبر كدرس كان يجب عليه أن يتعلمه لتنضج تجربته، وبين جرح الهجر؟

الحقيقة أن جرح الرفض الذي جعله يتقمص دور المنقذ، لم يأت معزولا عن جرح آخر، أكثر عمقا، هو الهجر. لم يكن زياد مهجورا بالضرورة بشكل جسدي، لا من والديه ولا من أحبته، لكن المشاعر التي عبر عنها في موسيقاه، وفي بعض حواراته القليلة، تشبه مشاعر من تُرك في منتصف الطريق. وكأن شيئا ما ظل ناقصا، غير مكتمل؛ تماما كاعتراف العالم بموهبته دائما متأخر، أو منقوص.

ربما شعر زياد في علاقاته أنه يعطي أكثر مما يأخذ -"بدك إترجاك بترجاك…"- وأن رغبته العميقة في إنقاذ الآخر لم تكن دائما بدافع القوة، بل وسيلة للهروب من مواجهة حاجته الشخصية؛ الحاجة إلى ألا يُترك، إلى أن يُحتضن دون شرط أو مقابل. فهل نال ما كان يبحث عنه؟

استقل زياد مبكرا عن عائلته، لا فقط في المكان، بل في الفكر وفي النغمة أيضا. اكتشف موسيقاه الخاصة، ومضى في درب لا يشبه أحدا. بدا هذا الاستقلال قوة، وكان كذلك في بعض جوانبه، لكنه كان أيضا طريقا لتعلم الصبر. غير أن هذا الاعتماد الكامل على الذات كان يخفي هشاشة خفيّة، وحنينا دفينا إلى من يفهمه دون شرح، إلى من يراه خلف القوة الظاهرة، لا فقط كمصدر يُعتمد عليه، بل كإنسان يحتاج بدوره إلى السند.

يتجلى الألم العميق حين نربط هذا المسار بحقيقة أن زياد، وفق الجين 25، كان مدعوا لضبط النفس، للانتظار، لعدم استعجال التقدير. لكن، كيف له أن ينتظر، وهو يحمل في داخله عطشا قديما لأن يُرى، وقد تكوّن وعيه على أرضية من الرفض؟

إعلان

ذلك الصبر على غياب الاعتراف شكل التحدي الأصعب، لأنه أضرم نار الرفض في داخله، لكنه في الوقت ذاته، مهّد له دربا آخر: أن يسلّم بأن التقدير الحقيقي لا يأتي من الخارج، بل من شعور داخلي راسخ بقيمة الذات. فالقيمة لا تُمنح، بل تُكتشف.

وفي هذا التوتر، بين رغبة دفينة في الصعود إلى هضبة الاعتراف، ونداء داخلي للصبر والانضباط، وُلدت الحكمة. تلك الحكمة التي لم تُكتسب بسهولة، بل جُبلت من جراح، وحولت الألم إلى وعي، والصراع إلى بوصلة.

حين يتكلم الألم عبر العروق

كان الإبداع بالنسبة إلى زياد ضرورة نفسية، لا ترفا ولا خيارا. وفي لحظات صمت الوعي، كان الجسد يتكلم، كما يكشف الجين 84 عن نفسه: قلق عميق تجاه الأمان، يتسلل من تحت سطح الصلابة الظاهرة والنجاح الخارجي، ليقيم في الجسد دون استئذان. فرغم ما بدا عليه من قوة، ظل الشعور بعدم الراحة يرافقه، وربما لم يكن يدركه تماما.

ذلك القلق دفعه أحيانا للبحث عن أمان خارجي، مادي أو اجتماعي، لكنه لم يجد فيه السكينة. وكان من الممكن رصد توتره في كل شيء: في نبرة صوته، في كلماته المتقطعة، في نكاته التي تحمل ظل الحذر، في مقابلاته وأدائه على المسرح. وحتى في آخر ظهور له، كان توتره واضحا في تفاصيل جسده: في حجم حضوره، في انحناءة ظهره، في تعبيرات وجهه. وكأن الجسد كان يحمل الجرح حين عجز العقل عن التعبير، وكان الجسد صادقا دائما، لا يختبئ خلف الكلمات.

لكن مع مرور الوقت، بدا أن زياد بدأ يثق بمشاعره، ويحتضن قلقه بدلا من مقاومته. لم يعد جسده ساحة معركة، بل صار صديقا يقوده بلطف نحو السلام الداخلي. حين أصغى لصوت جسده، عرف الطريق إلى الطمأنينة، وظهر ذلك في هدوئه، في تبسيطه للأشياء، وفي نبرة أكثر صفاء.

تعلّم زياد أن المشاعر لا تخطئ، وأن احتضان الخوف هو الخطوة الأولى نحو تحوله إلى طمأنينة. وهذا الانفتاح الجسدي لم يغير فقط طريقته في الحياة، بل زاد من عمق إبداعه. فكلما اتسع وعيه بمشاعره الحسية، ازداد فنه صدقا واتصالا، وصار أقرب إلى الروح، وأبعد عن القناع.

غايته الأسمى، كما يعبر عنها جين 12، كانت أن يكون قائدا في قلب الميدان. لم يكن زياد يسعى للمنصات ولا للواجهة، بل كان يحمل رؤية تغذيه من الداخل، يقود بها الآخرين بلطف وثبات. لم يسبق الصفوف، بل مشى بينها؛ قيادته لم تصدر من العلو، بل من القرب، من صدقه العميق، ومن التزامه بما يطلبه أولا من نفسه قبل الآخرين.

هذه الطريقة المتفردة في القيادة لم تكن سوى ترجمة لتحول الجرح. فعندما تحول رفض الآخرين له إلى قبول عميق لذاته، أصبح قادرا على حملهم بدوره. لم يعد ينتظر الاعتراف من أحد، بل صار هو من يقدمه. غدا مظلة يحتكم إليها الآخرون، خاصة في لحظات الانهيار، حيث كان صوته، حضوره، وفعله ينقل رسائل غير منطوقة: "نحن نستطيع" لا شيء يضيع إن عملنا عليه. تلك الروح المتواضعة، لكنها صلبة الجذر، هي ما جعلت من زياد مرجعية غير معلنة، في مجاله وفي محيطه. لم يحتج إلى إعلان دوره، لأن أثره كان واضحا، يسكن المساحة بين الناس لا فوقها، ويقود من القلب لا من القمة.

زياد رحباني لم يكن من أولئك الذين يعلنون وجعهم. لكنه، ومنذ بداياته، ربط وجوده بفعل جماعي أكبر (رويترز)التحولات الجوهرية

من الجينوم الشخصي لزياد الرحباني، يمكن تتبّع 3 مناطق ظل تحوّلت تدريجيا إلى هبات إبداعية صنعت ملامح شخصيته ومسيرته الفنية. الأولى، كانت تحوّله من الرغبة في السيطرة إلى السلطة الواعية؛ حيث تعلم كيف يؤثّر دون أن يفرض، وكيف يقود دون أن يملي. لم يعد يسعى إلى التحكم، بل إلى الإلهام، فغدت قيادته طبيعية، نابعة من حضوره وصدقه.

الهبة الثانية تمثلت في الانتقال من الخلاف إلى الدبلوماسية. مع الوقت، أتقن زياد فن الإصغاء، وتحوّل من التوتر والمواجهة إلى جسور تواصل ناعمة. لم يعد بحاجة إلى الانتصار في كل نقاش، بل صار يبحث عن الفهم، عن المعنى، عن المساحات المشتركة التي تسمح بالنمو مع الآخر لا ضده.

إعلان

أما التحول الثالث، فكان من الطيش إلى الحميميّة. تخلّى عن التفاعل السريع والعشوائي، وبات أكثر وعيًا في علاقاته. صار يبحث عن صدق أعمق، عن علاقات تقوم على الانكشاف الحقيقي لا على تبادل الأقنعة، عن روابط تحتمل الضعف بقدر ما تحتفي بالقوة.

لكن ما يضيء هذه التحوّلات كلها هو الجرح الذي حمله في قلبه؛ جرح زياد لم يكن عائقا أمام الإلهام، بل كان مصدره العميق. لم يُلهم الآخرين برغم جراحه، بل بفضلها. إحساسه بعدم التقدير، حساسيته المفرطة، وشعوره المتأصل بأنه مطالب بإنقاذ كل شيء، لم تكن علامات ضعف، بل بوابات عبور انفتحت على طريقين: أحدهما إلى داخله، إلى قلبه، والآخر إلى فنه، إلى مسرحه.

ربما لم يتجاوز زياد هذا الجرح بالمعنى التقليدي، لكنه لم يهرب منه. بل أصغى إليه، تعايش معه، وسمح له أن يُعلمه. لم يبقه صخرة يحملها فوق كتفيه، بل صليبًا وجد عليه خلاصه. فقام، لا كمن ينهض من كبوة، بل كمن يولد من جديد حاملاً جرحه كهدية للإنسانية، لا كعبء.

وهكذا، تحوّلت قصة زياد إلى رسالة ملهمة: أن الجراح حين تُحتضن تصبح هدايا، وأن الإنسان لا يُعرَف بجروحه، بل بما يفعل بها. ومن هذا الجرح خرج إبداعه صادقا، ناضجا، ورسالته خفيفة وعميقة.. تماما كما الحب.

مقالات مشابهة

  • الصين تكبح تراجع الإقبال على الزواج ومعدلات الإنجاب بالدعم المالي
  • مشهد صادم لمصري يطعن زوجته داخل المحكمة بسبب دعوى خلع .. فيديو
  • حريق ضخم بمحيط مستشفى في مشهد الإيرانية ..فيديو
  • فيديو.. حريق كبير بمحيط مستشفى القائم في مدينة مشهد
  • مشهد نادر يجمع الملك خالد والرئيس السادات أثناء أداء العرضة .. فيديو
  • انهيار الفنانة دينا في عزاء طليقها وائل أبو حسين ..فيديو
  • زياد الرحباني.. حين يتحول جرح الرفض إلى هدية للعالم
  • لحظي وغير مؤثر.. تفاصيل انقطاع الكهرباء عن مطار القاهرة الدولي
  • مشهد نادر لموكب الملك عبد العزيز قبل 80 عامًا .. فيديو
  • مشهد مؤثر من التاريخ: الملك فهد في زيارة إنسانية تلامس قلوب المرضى .. فيديو