التفاصيل الكاملة للهدنة المرتقبة بين حماس وإسرائيل
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
كشف الإعلامي تامر أمين، التفاصيل الكاملة للهدنة المرتقبة بين المقاومة وإسرائيل، مشيرا إلى أنه تم الموافقة من قبل الطرفين الفلسطيني والصهيوني على إتمام صفقة تبادل الأسرى وإتمام الهدنة.
غرامات بملايين اليوروهات.. تفاصيل تسوية شاكيرا نزاعها الضريبي مع المحكمة اشهر الأكلات اللبنانية وأسرار تحضيرها الشهية وقف إطلاق الناروقال "أمين" خلال تقديمه برنامج “آخر النهار”، المذاع "النهار"، اليوم الأربعاء إن "بنود الصفقة تنص على أولا على إتمام وقف إطلاق النار مؤقتا لمدة 4 أيام، ثانيا إطلاق سراح 50 رهينة من الرهائن الإسرائيلية التي كانت محتجزة لدى حماس ممكن ليسوا من العسكريين.
وأضاف: "“ثالثا إطلاق سراح 150 من الفلسطينيين والمدنيين والمعتقلين لدى السلطات الإسرائيلية وأيضا من النساء والشباب والأطفال من تحت سن الـ 19 عاما، رابعا السماح بدخول الشاحنات التى تحمل المواد الإغاثية والإنسانية والطبية بالإضافة إلى الوقود والمحروقات في تشغيل موارد الحياة في غزة".
السماح بحرية التنقل للمواطنين الفلسطينيينوأضاف: "السماح بحرية التنقل للمواطنين الفلسطينيين من غزة من الجنوب للشمال ومن الشمال للجنوب دون اي مداهمات إسرائيلية أو استفزازات إسرئيلية أو عراقيل على مدار الأربعة أيام تماما”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي تامر أمين المقاومة وإسرائيل برنامج آخر النهار وقف اطلاق النار
إقرأ أيضاً:
لافروف: الحوار مع أوكرانيا ضروري رغم الاستفزازات ورفض كييف للهدنة الإنسانية خطأ فادح
في كلمة خلال اجتماع مغلق مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وأعضاء الحكومة، أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن قنوات الاتصال مع أوكرانيا تبقى ضرورية لحل الملفات الإنسانية.
كما شدد لافروف على مواصلة الحوار مع كييف، رغم ما وصفه بـ "الاستفزازات المتعمدة" من النظام الأوكراني لتعطيل المفاوضات.
جاء تصريح لافروف خلال تقييمه لمفاوضات إسطنبول الأخيرة، حيث أشار إلى أن "التنسيق الإنساني يشهد تقدما ملموسا"، معتبرا أن اتفاقيات مثل تبادل الأسرى وجمع جثث القتلى "خطوات بناء ثقة ضرورية في هذه المرحلة". إلا أنه حذر في الوقت ذاته من أن "بعض الأطراف في كييف تواصل استفزازاتها، مثل الهجمات الأخيرة على البنية التحتية، بهدف ابتزاز الدعم العسكري الغربي".
وانتقد لافروف بشدة رفض الرئيس الأوكراني المنتهية عهدته اقتراحا روسيا بوقف إطلاق نار إنساني لمدة 2-3 أيام لجمع جثث القتلى والجرحى، واصفا هذا الرفض بـ "الخطأ الاستراتيجي الفادح" الذي يكشف "انعدام المسؤولية تجاه مواطنيه".
وأضاف وزير الخارجية الروسي أن موسكو "لن تنجر وراء هذه الاستفزازات"، مؤكدا عزم بلاده المضي قدما في الحلول الإنسانية مثل عمليات التبادل، التي رأى أنها "الطريق الوحيد لتخفيف المعاناة".
جاءت هذه التصريحات بعدما أعلنت روسيا وقوف كييف خلف التفجيرات الإرهابية التي استهدفت خطوط سكك حديدية في منطقتي بريانسك وكورسك، ما أسفر عن سقوط ضحايا وسط المدنيين.
يذكر أن هذه التصريحات تزامنت مع إعلان الوفد الروسي للمفاوضات عن استعداد بلاده لتنفيذ أكبر عملية تبادل أسرى منذ بدء الحرب، في إشارة إلى أن موسكو تحاول تقديم نفسها كطرف منفتح على الحلول الإنسانية، بينما تحمل كييف مسؤولية الجمود السياسي