انتهى الخط المباشر المشترك والمؤتمر الصحفي السنوي للرئيس الروسي فلاديمير بوتين. واستمرت الفعالية التي أطلق عليها اسم "نتائج العام"، أربع ساعات وثلاث دقائق.
وخلال هذه الفترة، أجاب رئيس الدولة وعلق على أكثر من 80 طلبا وسؤالا من المواطنين والصحفيين.
إقرأ المزيد


أبرز محاور ونقاط المؤتمر الصحفي السنوي للرئيس فلاديمير بوتين (فيديو)
في عام 2020، استمر الخط المباشر والمؤتمر الصحفي المشترك لمدة 4 ساعات و30 دقيقة.
تم تسجيل الرقم القياسي لمدة الخط المباشر(كحدث منفصل) في عام 2013 – مدة 4 ساعات و 47 دقيقة، وتسجيل الرقم القياسي للمؤتمر الصحفي السنوي، في عام 2008 – لمدة 4 ساعات و 40 دقيقة.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية:
فلاديمير بوتين
الصحفی السنوی
إقرأ أيضاً:
الانتقالي: تحالف خفي بين “الإصلاح والمؤتمر” لاغتيال شخصيات جنوبية بارزة
الجديد برس| خاص| اتهم مسؤول أمني السابق في قوات الانتقالي المدعومة إماراتياً، بمحافظة أبين، كلاً من حزب الإصلاح والمؤتمر الشعبي العام، بالوقوف وراء ما وصفها بـ”مؤامرة ناعمة متعددة الأدوات”، تهدف إلى ضرب ما اسماه بـ المشروع الوطني الجنوبي من الداخل، بعد فشل المحاولات العسكرية السابقة للسيطرة عليه. وأكد القيادي الأمني السابق في قوات الانتقالي محمد الشقاع، في حديث لوسائل إعلام جنوبية، اليوم الخميس، رصده “الجديد برس” أن تحالفًا خفيًا بين الإصلاح والمؤتمر يتجدد باستمرار كلما تعلق الأمر بـ”ضرب الجنوب”، مشددًا على أن ما يجمع الحزبين ليس مجرد تقاطع مصالح آنية، بل “تقاسم أدوار ممنهجة
تستهدف الجنوب أرضًا وهويةً ومشروعًا سياسيًا”. وأوضح الشقاع أن الحزبين قاما خلال السنوات الماضية بتفعيل أدوات أمنية واستخباراتية تعمل تحت السطح، أبرزها إعادة تنشيط جهازي الأمن القومي (المرتبط بالمؤتمر) والأمن السياسي (المرتبط بالإصلاح)، بالإضافة إلى تشكيل خلايا اغتيالات تستهدف شخصيات جنوبية بارزة، والعمل على نشر خطاب الكراهية والمناطقية لضرب وحدة الصف الجنوبي. وأضاف الشقاع: “نحن اليوم أمام جبهة داخلية تُدار بعناية، تستغل رموزًا جنوبية متلونة، تتحدث باسم الجنوب وتطعنه في الوقت ذاته، وتعمل كأبواق لمشاريع معادية تحت شعارات سياسية أو حقوقية.” تأتي هذه التصريحات في ظل تصاعد التوترات السياسية والعسكرية بين القوى اليمنية الموالية لقطبي التحالف – السعودية والامارات- للسيطرة على المحافظات اليمنية الجنوبية الغنية بالثروات النفطية والمعدنية، في وقت تعاني فيه المناطق الواقعة تحت سيطرة حكومة عدن من أزمات اقتصادية وأمنية متفاقمة.