خالد الجندي: مشهد المصريين في الانتخابات الرئاسية وفاة إكلينيكية لهؤلاء.. فيديو
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن مشهد الانتخابات أثبت فيه الشعب المصري أنه عند حسن الظن أمام الناس والعالم أجمع، والمصريون على قدر المسئولية، موضحا أن التدافع غير المسبوق على صناديق الانتخابات تثبت أن الشعب لا يستجيب إلى الدعايات المغرضة للقطاء الأوطان.
. خالد الجندي : شهادة لوطن يستحق والإيجابية منهج قرآني
وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على فضائية "dmc"، اليوم الخميس، أن أصحاب الدعايات المغرضة حاولوا إفشال مشهد الانتخابات والصورة الديمقراطية التي ظهرت في التصويت شهد لها القاصي والداني، مؤكدا أن مشهد الانتخابات تثبت أن هناك وفاة اكلينيكية حصلت لأعداء الوطن الذين بحت أصواتهم في محاولة لعرقلة المشهد الانتخابي.
وتابع: "كل محاولات من حاول إفساد المشهد الانتخابي ومحاولة التشكيك فيها باءت بالفشل، وهذا المشهد ربح فيه من ربح وكل من ذهب من الرابحين أما الذين تقاعسوا ورفضوا لهم الخزي والعار وخزي شرف الانتماء لهذا الوطن"، مؤكدا أن المشاركة في الانتخابات شهادة يجب الإدلاء بها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خالد الجندي المجلس الاعلى للشئون الاسلامية الانتخابات المشهد الانتخابي خالد الجندی
إقرأ أيضاً:
رئيس بيت المصريين بالسويد: الشباب يقودون مشهد المشاركة في انتخابات الشيوخ
قال مدحت شنودة، رئيس بيت المصريين في السويد، إن الجالية المصرية تستعد للمشاركة في انتخابات مجلس الشيوخ 2025، وسط إقبال ملحوظ من فئة الشباب، وحالة من الحماس الوطني للمساهمة في الاستحقاق الدستوري، رغم بعض العقبات اللوجستية.
وأوضح شنودة، خلال مداخلته الهاتفية ببرنامج "صباح البلد" المذاع عبر قناة "صدى البلد"، أن السفارة المصرية في ستوكهولم تبذل جهودًا كبيرة للتواصل مع أبناء الجالية وتوعيتهم بمواعيد التصويت والإجراءات التنظيمية، رغم أن توقيت الانتخابات يتزامن مع عطلة الصيف وموسم العمل، ما يؤثر بشكل نسبي على حجم المشاركة.
وأشار إلى أن وجود مقر اقتراع وحيد داخل السفارة بالعاصمة ستوكهولم يمثل تحديًا أمام بعض أفراد الجالية، لا سيما كبار السن والعائلات المقيمة في مدن بعيدة، حيث يتطلب الوصول إلى مقر التصويت السفر لمسافات قد تصل إلى تسع ساعات.
واقترح شنودة توفير آليات بديلة مثل التصويت عبر البريد أو إنشاء لجان فرعية لتسهيل العملية الانتخابية.
ولفت إلى أن عدد أفراد الجالية المصرية في السويد يتراوح بين 10 إلى 20 ألف شخص، يتركز معظمهم في ستوكهولم والمناطق المحيطة بها. وأكد أن الشباب يشكلون الشريحة الأكثر تفاعلاً مع الانتخابات، ويبدون وعيًا متزايدًا بأهمية المشاركة السياسية ودورهم في دعم القضايا الوطنية.
وأكد أن الجالية حريصة على أداء دورها الوطني رغم التحديات، مشيرًا إلى أن الإقبال المتوقع يعكس انتماءً قويًا للوطن ورغبة حقيقية في الإسهام في مسيرة التنمية والاستقرار.