فصائل فلسطينية: مقتل 8 جنود للاحتلال جراء استهداف قوة خاصة فى تل الزعتر
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
أكدت فصائل فلسطينية مقتل 8 جنود للاحتلال جراء استهداف قوة خاصة فى منطقة تل الزعتر شمال قطاع غزة، وفقا لقناة القاهرة الإخبارية.
وكان جيش الاحتلال قد أعلن في وقت سابق، اليوم الثلاثاء، مقتل اثنين من جنوده وإصابة اثنين آخرين خلال مواجهات مع الفصائل الفلسطينية في غزة. يصل بذلك عدد الجنود الذين فقدوا حياتهم خلال الاجتياح البري للقطاع إلى 129، وعدد القتلى في العملية العسكرية إلى 460 منذ بدايتها في السابع من أكتوبر الماضي.
وبشأن هذه التطورات، أشار المحلل العسكري الإسرائيلي عاموس هارئيل إلى أن استمرار الصراع بهذا النحو سيتسبب في مزيد من الخسائر بين صفوف الجيش الإسرائيلي. وأوضح هارئيل أن الخطر على إسرائيل سيزداد مع تنامي الشكوك حول قدرة الجيش على تحقيق أهدافه في هزيمة حركة حماس وإعادة الجنود المحتجزين.
في مقال نشرته صحيفة "هآرتس" العبرية، أكد هارئيل أنه ما لم تقدم حماس تنازلات، فإن إسرائيل ستواصل استخدام الضغط العسكري، متجاهلة مطالب وسطاء وقف إطلاق النار. كما توقع تغييرًا في نهج العمليات الإسرائيلية في غزة خلال منتصف يناير المقبل، تلاها مرحلة تقلص تدريجي لها.
وأضاف أن الخطر على إسرائيل سيتصاعد كلما زادت الشكوك حول قدرتها على تحقيق أهداف العملية العسكرية في غزة، بما في ذلك الهزيمة المزمنة لحركة حماس وإعادة المحتجزين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: غزة الفصائل الفلسطينية تل الزعتر
إقرأ أيضاً:
مؤتمر نيويورك: اقامة دولة فلسطينية خلال 15 شهرا
#سواليف
كشفت مسودة البيان الختامي لمؤتمر #حل_الدولتين الذي عقد في #نيويورك ان المشاركين فيه شددوا على ضرورة “إنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي على أساس حل الدولتين”.
وجاء في مسودة البيان أنه “لا يمكن للحرب والاحتلال والنزوح تحقيق السلام”، مضيفةً أن “حل الدولتين هو السبيل لتلبية تطلعات الإسرائيليين والفلسطينيين”، ومشيرةً إلى أن “إقامة #دولة_فلسطينية مستقلة تعيش بسلام جنباً إلى جنب مع إسرائيل”.
وأضاف المشاركون في المؤتمر: “التزمنا باتخاذ خطوات محددة زمنياً لتنفيذ حل الدولتين”، مشيرين إلى أن “الإطار الزمني لتحقيق دولة فلسطينية هو 15 شهراً”.
مقالات ذات صلةوشددت المسودة على ضرورة “تأمين اليوم التالي للفلسطينيين والإسرائيليين”، مضيفةً أنه “بغياب حل الدولتين سيتعمق الصراع”، ودعت المسودة إسرائيل إلى “إصدار التزام علني بحل الدولتين”.
وأشارت إلى “رفض التهجير القسري للفلسطينيين” ودعت إسرائيل إلى “إنهاء العنف والتحريض ضد الفلسطينيين”.
كما جاء فيها أنه “يجب إنهاء حرب غزة الآن”، مشيرةً إلى “الاتفاق على إجراءات جماعية لإنهاء الحرب في غزة”.
وشددت على أنه يتوجب على حركة حماس “الإفراج عن الأسرى وإنهاء حكمها في غزة”، مدينةً “هجمات حماس في 7 تشرين الأول وهجمات إسرائيل ضد المدنيين” ومذكرةً بأن “أخذ الرهائن محظور بموجب القانون الدولي”.
كما شددت المسودة على “رفض استخدام التجويع كوسيلة للحرب في غزة”، مضيفةً: “طالبنا بتقديم مساعدة إنسانية فورية ودون عوائق لقطاع غزة”.
وأكدت المسودة إلى أن المشاركين في المؤتمر يدعمون “إنشاء صندوق مخصص لإعادة إعمار غزة”، مضيفةً: “على الأمم المتحدة والمنظمات الدولية توفير الموارد لدعم إعمار غزة”.
وتابعت: “يجب إنشاء لجنة انتقالية في غزة فورا تحت مظلة السلطة الفلسطينية”، معبرةً عن تأييدها “التنفيذ العاجل للخطة العربية لإعادة إعمار غزة”.
ورحبت المسودة بـ”سياسة دولة واحدة وسلاح واحد للسلطة الفلسطينية”، مشددةً هاة ضرورة “نزع سلاح حماس بالكامل وتسليم أسلحتها للأمن الفلسطيني”.
كما رجبت بـ”التزام الرئيس الفلسطيني بإجراء انتخابات عامة خلال عام”. وشددت على أن “غزة جزء لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية ويجب توحيدها مع الضفة الغربية”.
وأشارت المسودة إلى أن “دور الأونروا حالياً لا غنى عنه”، مضيفةً أن “الأونروا ستسلم خدماتها للسلطة بعد حل عادل لأزمة اللاجئين”
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام