القصة الكامله لأزمة أغنية روبي «3 ساعات متواصلة».. كلمات جريئة
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
أثارت أغنية روبي الجديدة التي طرحتها أمس عبر موقع الفيديوهات يوتيوب التي تحمل عنوان «3 ساعات متواصلة»، أزمة بسبب احتوائها على بعض الألفاظ الجريئة.
أغنية روبي 3 ساعات متواصلةوهاجم الجمهور أغنية «روبي 3 ساعات»، بسبب احتوائها على بعض الألفاظ الجريئة منها «أول ساعة هروقك.. تاني ساعة هشوقك.. تالت ساعة هدوقك إزاي قلبي بيعشقك».
ومن جهته قال مصطفى كامل نقيب الموسيقيين إن النقابة ليست لها دخل أو رقابه على الأغنية والأمر كله يرجع للمصنفات الفنية.
كما هاجم عدد من النقاد الأغنية وكان أبرزهم الناقد طارق الشناوي الذي كتب عبر حساب بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك قائلا: «بعد الجدل الذي أثارته أغنية روبي 3 ساعات تأليف وتلحين عزيز الشافعي استمعت إليها مثنى وثلاث ورباع وتعجبت من البيان الهزيل السلفي الذي أصدرته نقابة الموسيقيين لمجرد أنها تريد أن تثبت إنها أكثر تشددا من المجتمع الذي بات قطاعا منه يصادر كل ما هو مبهج في الحياة ويعتبره عنوانا للإسفاف الخروج عن النموذج الذي فرضه هذا القطاع العالي الصوت هو فقط طريق النجاة من سطوة هذا التوجه الذي اخترق حتى النقابات الفنية».
وتابع: «لا تستسلموا لهذا الصوت الفشنك النقابة تعترض على الكلمات، ولا توجد كلمة خارجة، لكنهم يتسابقون في المنع ومصادرة أي إحساس بالفرحة من هو مطلوب منه الحماية هم من يوجهون طعناتهم القاتلة للفن».
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Ruby (@therubyegy)
أغنية 3 ساعات لروبيأغنية 3 ساعات لروبي تعاونت فيها مع عزيز الشافعي الذي كتب كلماتها ولحنها، والأغنية من توزيع توما، والأغنية الجديدة توزيع رقمي ڤيرال ويڤ.
وكان من المقرر طرح الأغنية في أكتوبر الماضي؛ لكن قررت تأجيلها بسبب اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: روبي أغنیة روبی
إقرأ أيضاً:
محمود سعد يسترجع ذكريات العيد: “ماحسّناش بالحرمان.. وكان عندنا خروف وهدوم العيد وكل حاجة”
استعاد الإعلامي محمود سعد ذكريات طفولته في عيد الأضحى، مستحضرًا أجواء البهجة التي كانت تملأ منزله البسيط رغم الإمكانيات المحدودة، مؤكدًا أن والدته كانت السبب في إحساسهم الدائم بالفرحة والاكتفاء.
وقال سعد، في مقطع نشره عبر حسابه الرسمي، إن شقتهم لم تكن تتجاوز 120 مترًا، وكانوا يضعون خروف العيد في حمام صغير داخل المنزل، قبل ذبحه في “الطرقة” أمام باب الشقة، مضيفًا: “كانوا ياخدوا حلويات الخروف ولحمة ويعملوا فتة، ونقعد ناكل طول أيام العيد”.
وتابع: “ماحسّيناش بلحظة حرمان واحدة.. عندنا خروف وهدوم العيد وكل حاجة”، مشيرًا إلى أن والدته حرصت على الحفاظ على هذه الطقوس والفرحة العائلية حتى بعد أن تزوج وأصبح له بيت مستقل.
حديث محمود سعد حمل الكثير من الحنين والامتنان لوالدته، التي وصفها بأنها كانت مصدر السعادة و”الوفرة” رغم بساطة الحياة، في مشهد يعبّر عن دفء الأسر المصرية في المناسبات الدينية.