ينظم مجلس أبوظبي الرياضي بطولة «جائزة مبادلة أبوظبي الكبرى للإبحار» يومي 13 و14 يناير 2024 في ميناء زايد، في أبوظبي.

ويتنافس في البطولة 10 فرق وطنية من أبطال رياضة الإبحار الشراعي على قوارب القطمران الشراعية عالية السرعة من فئة 50 قدماً، قبالة مرسى السفن الشراعية في ميناء زايد التابع لمجموعة موانئ أبوظبي، شريك الموانئ الرسمي للحدَث.

وقال حميد الشمري منصب نائب الرئيس التنفيذي للمجموعة، والرئيس التنفيذي للشؤون المؤسسية والموارد البشرية في شركة مبادلة للاستثمار: «باستقبال أبوظبي أفضل نجوم رياضة الإبحار الشراعي في العالم، فإننا نحتفي بسلسلة رائعة من منافسات الإبحار على شواطئ الشرق الأوسط التي بدأت بالنسخة الثانية من البطولة التي استضافتها دبي، وتميّزت بمنافَسات مشوقة حتى الدقيقة الأخيرة».

وقال سعادة عارف حمد العواني، الأمين العام لمجلس أبوظبي الرياضي: «يسرّنا أن نستضيف بطولة جائزة مبادلة أبوظبي الكبرى للإبحار للمرّة الأولى في أبوظبي. ومواكبة لتزايد شعبية هذه الرياضة في المنطقة، نؤكّد التزامنا بابتكار تجارب لا تُنسى للجمهور، فنحن نقدم في البطولة أفضل نماذج الترفيه الرياضي ونشجِّع الناس بمختلف فئاتهم على ممارَسة رياضة الإبحار الشراعي، وتؤكد استضافة البطولة قدرتنا على تنظيم البطولات العالمية الكبرى بالتعاون مع الشركاء بمعايير احترافية عالية».

ويرافق البطولة العديد من الأنشطة التفاعلية التي تستعرض تطوّر تقنيات الإبحار الشراعي، وعروض حيّة لعدد من الموسيقيين، وفرص حصرية للتحدث مع المتسابقين، وأكشاك لبيع الأطعمة الشعبية.

لمزيد من المعلومات وشراء التذاكر يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: SailGP.com/AbuDhabi.

ينظم مجلس أبوظبي الرياضي بطولة «جائزة مبادلة أبوظبي الكبرى للإبحار» يومي 13 و14 يناير 2024 في ميناء زايد، في أبوظبي.

ويتنافس في البطولة 10 فرق وطنية من أبطال رياضة الإبحار الشراعي على قوارب القطمران الشراعية عالية السرعة من فئة 50 قدماً، قبالة مرسى السفن الشراعية في ميناء زايد التابع لمجموعة موانئ أبوظبي، شريك الموانئ الرسمي للحدَث.

وقال حميد الشمري منصب نائب الرئيس التنفيذي للمجموعة، والرئيس التنفيذي للشؤون المؤسسية والموارد البشرية في شركة مبادلة للاستثمار: «باستقبال أبوظبي أفضل نجوم رياضة الإبحار الشراعي في العالم، فإننا نحتفي بسلسلة رائعة من منافسات الإبحار على شواطئ الشرق الأوسط التي بدأت بالنسخة الثانية من البطولة التي استضافتها دبي، وتميّزت بمنافَسات مشوقة حتى الدقيقة الأخيرة».

وقال سعادة عارف حمد العواني، الأمين العام لمجلس أبوظبي الرياضي: «يسرّنا أن نستضيف بطولة جائزة مبادلة أبوظبي الكبرى للإبحار للمرّة الأولى في أبوظبي. ومواكبة لتزايد شعبية هذه الرياضة في المنطقة، نؤكّد التزامنا بابتكار تجارب لا تُنسى للجمهور، فنحن نقدم في البطولة أفضل نماذج الترفيه الرياضي ونشجِّع الناس بمختلف فئاتهم على ممارَسة رياضة الإبحار الشراعي، وتؤكد استضافة البطولة قدرتنا على تنظيم البطولات العالمية الكبرى بالتعاون مع الشركاء بمعايير احترافية عالية».

ويرافق البطولة العديد من الأنشطة التفاعلية التي تستعرض تطوّر تقنيات الإبحار الشراعي، وعروض حيّة لعدد من الموسيقيين، وفرص حصرية للتحدث مع المتسابقين، وأكشاك لبيع الأطعمة الشعبية.

لمزيد من المعلومات وشراء التذاكر يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: SailGP.com/AbuDhabi.


المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: أبوظبی الریاضی فی البطولة فی أبوظبی

إقرأ أيضاً:

أبوظبي تُلزم رياض الأطفال بتخصيص 240 دقيقة لتعليم اللغة العربية

أبوظبي: «الخليج»


أعلنت دائرة التعليم والمعرفة - أبوظبي عن إطلاق سياسة جديدة تُلزم رياض الأطفال في المدارس الخاصة ومدارس الشراكات التعليمية (من مرحلة ما قبل الروضة (المرحلة التمهيدية) / المرحلة التأسيسية الأولى للسنوات المبكرة إلى مرحلة الروضة الثانية/ السنة 1) بتعليم اللغة العربية ابتداءً من الفصل الدراسي الأول للعام الأكاديمي 2025/26.

تعزيز اللغة

وتهدف هذه الـخطوةٍ إلى تعزيز اللغة والهوية والانتماء بدءاً من سنوات التعلم الأولى، حيث لا تقتصر هذه المبادرة على تنمية مهارات القراءة والكتابة فحسب، بل تهدف إلى ترسيخ جذور اللغة الأم لدى الجيل القادم وبناء أساس متين منذ الصغر.

وبموجب سياسة منهاج اللغة العربية لمرحلة رياض الأطفال الصادرة عن الدائرة، سيحظى كافة الطلبة الصغار كل أسبوع بـ240 دقيقة لتعلم اللغة العربية وفق منهجية تتناسب مع مرحلتهم العمرية، على أن تزداد هذه المدة إلى 300 دقيقة بدءاً من العام الدراسي 2026/27. وتكفل السياسة الجديدة توفير تجربة تعليمية متسقة وعالية الجودة لكل طفل، سواءً كان من الناطقين بالعربية أو من المتعلمين الجدد لها، وذلك خلال هذه المرحلة التي تعتبر من أكثر المراحل أهمية في تطور اللغة، كما تتيح هذه التجربة للطلبة تنمية ثقتهم في لغتهم الأم التي تربطهم مع ثقافتهم ومجتمعهم ومستقبلهم.

تستند هذه السياسة إلى نتائج الأبحاث التي تؤكد أن السنوات الأولى من عمر الطفل هي المرحلة الأنسب لتعلم اللغات، وإلى نتائج الاستبيان الذي أجرته الدائرة والذي أظهر أن غالبية الأطفال يواجهون صعوبة في التحدث باللغة العربية بثقة، بالرغم من استخدامها الواسع في منازلهم. ومن هذا المنطلق، تهدف السياسة إلى ردم هذه الفجوة من خلال شراكة فعالة بين المدارس وأولياء الأمور لضمان بقاء اللغة العربية حية ومزدهرة في مسيرة الأجيال القادمة.

تجربة تعليمية

تتيح السياسة للطلبة الصغار فرصة خوض تجربة تعليمية تفاعلية وممتعة ترتكز على اللعب، وسرد القصص، والأناشيد، والاستكشاف، وتنص على اعتماد مسارين تعليميين، أحدهما مخصص لتعزيز قدرات الناطقين باللغة العربية، والآخر موجه للمتعلمين من غير الناطقين بها، بما يضمن تلبية احتياجات كل طفل تبعاً لمستواه اللغوي، سواء كان ناطقاً باللغة الأصلية أم مبتدئاً. وبفضل المعلمين المؤهلين تدريباً خاصاً، والمصادر التعليمية الحديثة، والأنشطة الصفية المحفّزة، ستغدو اللغة العربية تجربة يومية محببة يتطلع إليها الطلبة بكل شغف.

تمكين الأطفال

وقالت مريم الحلامي، المدير التنفيذي لقطاع التعليم المبكر في دائرة التعليم والمعرفة: «تهدف هذه المبادرة إلى تمكين كل طفل في إمارة أبوظبي من اكتساب اللغة، وترسيخ الهوية، وتعزيز الانتماء منذ اللحظة الأولى، كما نطمح لأن تكون اللغة العربية جزءاً جوهرياً من تجربة الطفل اليومية، وأن تنبض بالحيوية والتفاعل في كل فصل دراسي وكل منزل».

سدّ الفجوة

تعمل السياسة الجديدة على سدّ الفجوة بين تعليم اللغة العربية في الحضانات، بما يتماشى مع معايير سياسة مؤسسات التعليم المبكر، وبين التعليم الإلزامي للغة العربية في الحلقة الأولى وفقاً لمتطلبات وزارة التربية والتعليم، وبما يضمن تطوراً تدريجياً وسلساً للمهارات اللغوية خلال مراحل الطفولة المبكرة.

تجدر الإشارة إلى أن هذه السياسة تُولي دور أولياء الأمور أهمية محورية في الرحلة التعليمية، وستعمل المدارس على تزويدهم بالأدوات والتحديثات اللازمة، بما يتيح لهم المشاركة الفاعلة في هذه التجربة الغنية، سواءً من خلال ممارسة المفردات الجديدة في المنزل، أو قراءة القصص مع أبنائهم، أو المشاركة في الفعاليات المدرسية التي تحتفي باللغة العربية.

ويمثل منهاج اللغة العربية الجديد في مرحلة رياض الأطفال جزءاً من الرؤية الشاملة لدائرة التعليم والمعرفة، والتي تهدف إلى ترسيخ اللغة العربية كأسلوب حياة ينبض بالتفاعل والانتماء، لا كمجرد مادة دراسية يتلقاها الأطفال.

مقالات مشابهة

  • 50 مقاتلاً في «محاربي الإمارات» بأبوظبي
  • أبوظبي للغة العربية يواصل استقبال طلبات الترشُّح للدورة الـ20 من جائزة الشيخ زايد للكتاب
  • إبراهيم العنقري: الخلل في الأدوات التي تنفذ المشروع الرياضي
  • حسن مصطفى: الأهلي قادر على التأهل من دور المجموعات بكأس العالم للأندية
  • صيف أبوظبي.. رياضة على مساحة 52 ملعباً
  • تتويج الفائز بالجائزة الكبرى في النسخة الرابعة من "يوريكا الخليج"
  • من ملبورن إلى أبوظبي.. كل ما تريد معرفته عن جدول سباقات فورمولا 1 للموسم القادم
  • 280 لاعباً في النسخة الأولى من بطولة دبي المفتوحة للكاراتيه
  • أبوظبي تُلزم رياض الأطفال بتخصيص 240 دقيقة لتعليم اللغة العربية
  • وكيل رياضة القليوبية يشهد احتفالات عيد الأضحى بمركز شباب جمجرة الكبرى