"همام" يستقبل مساعد وزير التعليم العالي لتبادل الرؤى ومناقشة خطة الأنشطة والحياة الطلابية
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
استقبل الدكتور كريم همام مستشار وزير التعليم العالي والبحث العلمي ومدير معهد إعداد القادة، الدكتور مصطفى بيومي مساعد الوزير للحياة الطلابية والتنمية المستدامة، بحضور الدكتور حسام الشريف وكيل المعهد، وذلك لتبادل الرؤى وبحث التعاون في سبيل خدمة الطلاب بجميع الجامعات ومناقشة خطة الأنشطة والحياة الطلابية.
وخلال اللقاء تم مناقشة مشكلات الطلاب ووضع خطط قصيرة وطويلة المدى وفقاً لاستراتيجية وزارة التعليم للأنشطة الطلابية.
وأكد الدكتور كريم همام أن الأنشطة الطلابية تلعب دوراً أساسياً في تنمية مهارات وقدرات الطلاب، مشيراً إلى أن الخطة المقترحة تركز على تطوير الجوانب المعرفية والمهارية والقيمية لدى الطلاب، حيث أنها تساهم فى صقل مواهب وقدرات الطلاب وتعزيز روح العمل الجماعي وتعزيز روح الانتماء والولاء لديهم، وتزيد الثقة بالنفس للطلاب.
كما تم خلال اللقاء تفقد منشآت المعهد ومتابعة التطويرات التي تمت على أرض الواقع والخطط المستقبلية للمرحلة القادمة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدكتور كريم همام وكيل المعهد
إقرأ أيضاً:
عاجل | وزارة التعليم العالي تشرح آلية تصنيف طلبة التوجيهي وفرصهم في القبول الجامعي
صراحة نيوز-قال مدير وحدة تنسيق القبول الموحد، مهند الخطيب، إن أغلب الاستفسارات التي ترد إلى الوحدة تتعلق بتصنيف طلبة الثانوية العامة ضمن فئتي “السنة الحالية” و”السنوات السابقة”، وهو التصنيف الذي يحدد مدى حق الطالب في التنافس على كامل المقاعد الجامعية أو نسبة محدودة منها.
وأوضح الخطيب، الثلاثاء، أن التصنيف يعتمد على أربع حالات رئيسية، تشمل الطلاب الذين أنهوا امتحان الثانوية العامة لأول مرة هذا العام وحققوا شروط النجاح المطلوبة، وهؤلاء يُصنفون كطلبة سنة حالية ويحق لهم التنافس على 100% من المقاعد. بينما يندرج الطلاب الذين نجحوا في سنوات سابقة وأعادوا بعض المواد ضمن فئة “السنوات السابقة” ويتنافسون على 5% فقط من المقاعد.
كما أشار إلى حالة الطلاب الذين نجحوا في الدورة التكميلية ثم أعادوا مواد في الدورة الصيفية، حيث يعتمد تصنيفهم على الشهادة المستخدمة في تقديم طلب القبول. وأكد أهمية إدخال بيانات رقم الجلوس والدورة بدقة.
وبالنسبة للطلاب الذين أعادوا جميع مواد الثانوية أو غيروا فرع دراستهم، فهم يُعتبرون من طلبة السنة الحالية ويحق لهم التنافس على كامل المقاعد.
يأتي ذلك في إطار الجهود المستمرة لوحدة تنسيق القبول الموحد لتوضيح آليات القبول وضمان العدالة في توزيع المقاعد الجامعية بين الطلبة.