“غرفة المدينة المنورة” تعقد لقاءً للتعريف ببرامج الدعم والتمويل لصندوق التنمية السياحي
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
المناطق_واس
تعقد غرفة المدينة المنورة الثلاثاء المقبل بمقرها، لقاءً للتعريف بالبرامج التمويلية التي يقدمها صندوق التنمية السياحي للمستفيدين من رواد الأعمال والمستثمرين.
أخبار قد تهمك “التجارة” تعلن فوز 6 مترشحين في انتخابات غرفة المدينة المنورة 6 ديسمبر 2023 - 11:27 مساءً “التجارة”: 24 مترشحًا يتنافسون على 6 مقاعد في انتخابات غرفة المدينة المنورة 3 ديسمبر 2023 - 11:24 مساءً
ويستعرض اللقاء البرامج والحلول التمويلية الخاصة بقطاعي الإيواء والإعاشة، وآلية تمويل ودعم المستثمرين الجدد والمتعثرين في القطاع، والتعريف بكيفية الاستفادة من برامج الصندوق وآلية التقديم للحصول على الدعم، كما يناقش الأفكار والمقترحات التي تسهم في استكشاف الفرص الاستثمارية بالقطاع السياحي بمنطقة المدينة المنورة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: غرفة المدينة المنورة غرفة المدینة المنورة
إقرأ أيضاً:
“كراغ” يوضح: هذه حقيقة الكرة النارية الكبيرة التي أضاءت سماء الجزائر
وضّح مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية “كراغ”، تفاصيل جديدة بخصوص انفجار كويكب صغير في الغلاف الجوي على ارتفاع 35 كيلومتراً فوق منطقة الحاكمية تقريبا، بولاية البويرة.
وأوضح المركز في بيانه أنه “بصدور منشورنا العلمي حول الكرة النارية الكبيرة التي ظهرت وعبرت سماء الجزائر يوم 7 ماي 2023 على الساعة 23:59 بالتوقيت المحلي، وشوهدت من ولاية المسيلة حتى جنوب إسبانيا بصوت انفجار كبير وتوهج ساطع، أكثر من لمعان القمر البدر”.
وتابع بيان “كراغ “: “باستعمال أجهزة القياس ومستشعرات المرصد تبين أن هذا الجسم الفضائي أو الكويكب الصغير انفجر في الغلاف الجوي على ارتفاع 35 كم فوق منطقة الحاكمية تقريبا بولاية البويرة. قطره الابتدائي يتراوح بين 1م و50 سم. بكتلة ابتدائية تقَدّر ما بين 4 أطنان إلى 14 طناً، وبطاقة حركية ابتدائية مكافئة لانفجار 178 طنًّا من مادة ت.ن.ت”.
وتم رصد موجة الصدمة الناتجة عن الانفجار الرئيسي للكويكب بواسطة 14 محطة زلزالية في المنطقة. إذ إن اهتزازات سطح الأرض كانت تعادل زلزالاً محلياً بقوة متوسطة تعادل 2.1 درجة على سلم ريشتر تقريباً.
كما يمكن الإشارة إلى أنه تم الكشف عن الأمواج تحت-الصوتية المنطلقة من انفجار الكويكب حتى في جنوب شرق ألمانيا.
ويعَدُّ هذا البحث هو الأول من نوعه في تاريخ الجزائر. ويفتح المجال أمام آفاق جديدة تتعلق بدراسة دخول الأجسام الفضائية إلى غلافنا الجوي.