توريد 473 ألف طن قمح إلى صوامع وشون المنيا
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
أكد اللواء أسامة القاضي، محافظ المنيا، استمرار الشون والصوامع، في استقبال محصول القمح لموسم حصاد 2023 حيث تم توريد 473 ألف طن حتى اليوم الثلاثاء، وذلك من خلال 42 موقعًا تخزينيًا تم تجهيزها ضمن استعدادات المحافظة، لاستيعاب كافة الطاقة الإنتاجية من محصول القمح، مشيرًا إلى أن نسبة المساحة المنزرعة بالأقماح بنطاق المحافظة بلغت 243 ألف فدان لهذا العام.
من جانبه، أوضح الدكتور محمود يوسف، وكيل وزارة التموين بالمنيا، أن المتابعة الدورية مستمرة لأعمال التوريد من خلال لجان مختصة، وتذليل كافة العقبات خلال أعمال التوريد من المزارعين، وفقاً للقواعد والاشتراطات اللازمة وحفاظاً على سلامة المحصول.
أخبار متعلقة
التنمية المستدامة والحفاظ على البيئة ضمت مشاريع التخرج لـ «هندسة المنيا»
ضبط ٩٣ مخالفة متنوعة خلال حملات على المخابز البلدية والأسواق بالمنيا
وفد من «الأعلى للجامعات» يتفقد استعدادات مركز الاختبارات الإلكترونية بجامعة المنيا
إطلاق حملات لـ«النظافة ودعم الإنارة العامة» بمراكز المنيا
اخبار المنيا أخبار محافظة المنيا اخبار محافظة المنيا توريد القمحالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين اخبار المنيا أخبار محافظة المنيا اخبار محافظة المنيا توريد القمح
إقرأ أيضاً:
أستراليا تجمع ثالث أكبر محصول قمح على الإطلاق في الموسم الحالي
تتوقع أستراليا جمع ثالث أكبر محصول قمح على الإطلاق في الموسم الحالي، مما يؤدي على الأرجح إلى تفاقم تخمة الإمدادات العالمية من الحبوب المهمة.
وبحسب وكالة بلومبرج، من المتوقع أن يبلغ محصول العام 35.6 مليون طن، وفقا للتقرير الفصلي لوزارة الزراعة الصادر في ديسمبر، أي ما يقرب من مليوني طن أعلى من المسح السابق.
يأتي الحصاد القوي بشكل غير متوقع نتيجة لهطول أمطار أعلى من المتوسط ونبع معتدل في أكبر ولايات المحاصيل في البلاد، بما في ذلك نيو ساوث ويلز وأستراليا الغربية، وفقا للتقرير.
وأضاف التقرير أنه مع ذلك، فإن ثلاثة ظروف في جنوب شرق البلاد ربما منعت إنتاج القمح من الوصول إلى مستوى قياسي.
وبشكل عام، سيكون محصول الحبوب الشتوية الأسترالية لـ 2025-2026 ثاني أعلى محصول مسجل، حيث سيصل إلى 66.3 مليون طن.
وسيكون إنتاج الشعير هو الأكبر عند 15.7 مليون طن، وفقا لتقرير المكتب الأسترالي لاقتصاديات وعلوم الزراعة والموارد.
وتعد أستراليا واحدة من أكبر مصدري القمح في العالم، إلى جانب كندا وروسيا والولايات المتحدة، مع دول جنوب شرق آسيا سريعة التطور من بين أكبر عملائها.. ومع ذلك، فإنها تواجه الآن محاولة بيع محصولها شبه القياسي في سوق عالمية تعاني بالفعل من فائض المعروض، وذلك بفضل المحاصيل القوية في جميع أنحاء أوروبا وأمريكا الشمالية.