“الترند” لا يشغله.. هاني سلامة يكشف رأيه في المنافسة الفنية
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: خلال لقائه في برنامج “عرب وود” ضمن كواليس مسلسله الرمضاني الجديد “أمير العوامري”، أبدى الفنان هاني سلامة رأيه في فكرة المنافسة مع النجوم الآخرين في الوقت الحالي، مشيراً إلى أن “الترند” لا يشغله أبداً ويراه عالماً افتراضياً.
وقال هاني سلامة إن المنافسة تصبّ في مصلحة المشاهد، ولا يأخذها بشكل شخصي، معلقاً: “لازم يكون في أعمال كتيرة فيها تنوع واختلاف”.
وعن قلّة ظهوره في البرامج التلفزيونية وعلى السوشيال ميديا، قال هاني سلامة: “مبحبش فكرة الظهور بشكل عام، بظهر لما يكون عندي شغل سواء مسلسل أو فيلم اتكلم عنه مع الناس”.
وأكد سلامة أن مصطلح “التريند” لا يشغله أبداً، و”الترند” الحقيقي هو عندما يلمس ردود فعل الجمهور الذي يلتقيه في الشارع، سواء بالإيجابي أو بالسلبي على أعماله الفنية، موضحاً: “الترند الحقيقي هو الحاجة الملموسة مش العالم الافتراضي”.
ويعكف هاني سلامة حالياً على تصوير مشاهده ضمن مسلسل “أمير العوامري”، المقرر عرضه في موسم رمضان المقبل لعام 2024، وتدور أحداثه في 30 حلقة، وينتمي الى نوعية الأعمال الاجتماعية التشويقية، ويشارك في بطولته كل من: خالد زكي، أحمد صفوت، محسن محيي الدين، هاجر الشرنوبي، سوسن بدر، سلوى خطاب، مي سليم، ميرهان حسين، وغيرهم من النجوم.
يُذكر أن هاني سلامة لم يشارك في موسم رمضان الماضي، وقد قدّم مسلسل “ملف سري” في موسم رمضان 2022.
main 2024-01-29 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: هانی سلامة
إقرأ أيضاً:
قيادي في “حماس” يكشف عن نقطتين شائكتين متبقيتين في المفاوضات بشأن غزة
#سواليف
كشف قيادي كبير في ” #حماس ” عن نقطتين شائكتين متبقيتين في #المفاوضات بين الحركة وإسرائيل بشأن #اتفاق محتمل لوقف إطلاق النار بقطاع #غزة.
وقال القيادي في تصريح لشبكة “CNN” أمس الجمعة إن النقطتين الشائكتين تتعلقان بتبادل #الرهائن الإسرائيليين مقابل الفلسطينيين في سجون إسرائيل وجدول #انسحاب #القوات_الإسرائيلية من #غزة.
وأوضح أنالحركة قدمت مقترحين بشأن هذين الموضوعين للمفاوضين قبيل انسحاب الولايات المتحدة وإسرائيل من المفاوضات، الخميس، متهمتين الحركة بـ”التصرف بسوء نية”.
مقالات ذات صلةوأضاف أن أحد المقترحين اللذين قدمتهما الحركة يتطلب من إسرائيل تبادل 2200 فلسطيني بسجون إسرائيل تختارهم “حماس” مقابل 10 رهائن إسرائيليين أحياء.
وينص المقترح على أن إسرائيل ستفرج عن “200 فلسطيني محكوم عليهم بالسجن المؤبد، بالإضافة إلى 2000 من قطاع غزة، تحددهم حماس”.
كما ينص مقترح “حماس” على أنه مقابل كل قتيل إسرائيلي يتم تبادله، ستسلم إسرائيل حماس “10 جثث فلسطينيين بالإضافة إلى 50 سجينا من غزة احتجزوا بعد هجوم 7 أكتوبر 2023، بالإضافة إلى نساء وأطفال دون سن 18 عاما، تحددهم حماس”.
وينص مقترح ثان قدمته الحركة على انسحاب إسرائيل مسافة 1000 متر من المناطق غير المأهولة بالسكان في شمال شرق غزة، و800 متر من المناطق المأهولة بالسكان.
وفي مدينة رفح، جنوب غزة، ستنسحب القوات الإسرائيلية مسافة تتراوح بين 700 و1200 متر، حسب منطقة المدينة، وفقا للمقترح.
وتنص الوثيقة على أن الجيش الإسرائيلي “ينسحب تدريجيا بمعدل 50 مترا أسبوعيا من ممر فيلادلفيا”، في إشارة إلى شريط ضيق من الأرض جنوب غرب رفح، على الحدود المصرية مع غزة، “وفي اليوم الخمسين، سينسحب من فيلادلفيا بأكمله”.
وبعد سحب إسرائيل وفدها من المفاوضات، قال متحدث باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية إن “إسرائيل وافقت على الإطار الأمريكي لإطلاق سراح الرهائن ووقف إطلاق النار، لكن حماس تشددت في موقفها، بل في الواقع، شهدت تراجعا في موقفها خلال المفاوضات”.
وأمس الجمعة، أعلنت مصر وقطر أنهما ستواصلان الضغط من أجل التوصل إلى اتفاق بمساعدة أمريكية.
وفي وقت لاحق أمس الجمعة،صعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لهجته تجاه حركة “حماس”، متهما إياها بإفشال جهود التوصل إلى اتفاق تبادل الأسرى في غزة، مؤكدا في الوقت نفسه أن “القتال ضدها بات ضروريا”.
وقال في تصريحات صحفية إن واشنطن “انسحبت من مفاوضات غزة”، واصفا القرار بـ”المؤسف”، لكنه أشار إلى أن “حماس لم تبد أي اهتمام بإبرام صفقة”، مضيفا أنه: “لا بد من القضاء على حماس.. لقد وصلنا إلى نقطة يجب فيها الانتهاء من المهمة. سيتعين عليهم (الإسرائيليون) القتال وتطهير المنطقة. سنحتاج إلى التخلص منهم (حماس)”.