وزير الدفاع الإسرائيلي يتوعد من خانيونس بـ"تفكيك" كتائب القسام في رفح
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يواف غالانت إنه سيتم حل كتائب القسام التابعة لحركة حماس في مدينة رفح كما جرى في مدينة خانيونس، على حد زعمه.
وأطلق غالانت تصريحاته خلال تواجده في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.
وقال "لواء خان يونس (في كتائب القسام) تفاخر بأنه يقف ضد الجيش الإسرائيلي.. اليوم تم تفكيكه".
إقرأ المزيدوتابع: "سيكون الأمر نفسه في رفح وفي كل مكان نذهب إليه.
وقصفت كتائب القسام الثلاثاء مدينة تل أبيب وعددا من المواقع الإسرائيلية انطلاقا من مدينة خان يونس، وذلك بعد إعلان مسؤولين في الجيش الإسرائيلي السيطرة على المدينة.
وتقول كتائب القسام أنها تخوض قتالا مستمرا مع الجيش الإسرائيلي في خانيونس، حيث تبث باستمرار لقطات لاستهداف الجنود الإسرائيليين وآلياتهم في المدينة.
المصدر: يديعوت أحرنوت
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة كتائب القسام الجیش الإسرائیلی کتائب القسام
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني يعلن تفكيك جهاز تجسس إسرائيلي جنوب البلاد
أعلن الجيش اللبناني، أمس الجمعة، عن تفكيك جهاز تجسس تابع للعدو الإسرائيلي، كان مزودًا بآلة تصوير ومتخفيًا بعناية في منطقة بئر شعيب الواقعة ضمن محيط بلدة بليدا في قضاء مرجعيون جنوبي لبنان.
وأكدت قيادة الجيش في بيان رسمي أن الوحدة المختصة نفذت عمليات مسح هندسي ضمن المناطق الجنوبية بهدف الكشف عن خروقات إسرائيلية محتملة، وأوضحت أن الجهاز المكتشف كان "مموهًا بشكل متقن"، ويُستخدم لأغراض التجسس والمراقبة.
وأضاف البيان أن وحدات الجيش أزالت خلال الفترة الأخيرة 13 ساترًا ترابيًا كانت القوات الإسرائيلية قد أقامتها داخل أراضي بلدة بليدا، في خرق واضح للخط الأزرق الذي تشرف عليه قوات الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل).
وشدد الجيش اللبناني على أن التنسيق متواصل مع اليونيفيل "لمتابعة الوضع في الجنوب، لا سيما في ما يتعلق بالانتهاكات والاعتداءات الإسرائيلية المتكررة"، مجددًا التزامه بالتصدي لأي محاولة اعتداء على السيادة اللبنانية.
ويأتي هذا التطور في ظل توتر أمني متصاعد يشهده الجنوب اللبناني، في أعقاب تصاعد وتيرة الاستهدافات المتبادلة بين قوات الاحتلال الإسرائيلي ومجموعات لبنانية مسلحة، مما يرفع من حدة المخاوف من توسع رقعة الاشتباك أو فتح جبهة جديدة في المنطقة.
وتتهم السلطات اللبنانية إسرائيل منذ سنوات بزرع أجهزة تجسس وأدوات مراقبة على امتداد الحدود الجنوبية، في خرق متكرر لقرار مجلس الأمن الدولي 1701 الصادر عقب عدوان 2006.