هشام جمال وليلى زاهر يواصلان تصدرهما التريند بكليب "أمور بسيطة"
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
يواصل الفنان هشام جمال والفنانة ليلى زاهر من حصد نجاح فيديو كليب أغنيتهم الجديدة “أمور بسيطة” والتي حققت نجاحًا كبيرًا على “يوتيوب” حيث حصدت ما يقرب من 9 مليون مشاهدة في أقل من 10 أيام من طرحه، واحتلت المركز الأول ضمن الأكثر استماعًا ورواجًا على “يوتيوب”.
بعد الانتقادات.. فيديو كليب "أمور بسيطة" يحتل الترند
وكان قد أثار الفنانين هشام جمال وليلى أحمد زاهر جدلًا واسعًا بعد طرحمهما، فيديو كليب أغنيتهما الجديدة “أمور بسيطة”، عبر تطبيق الفيديوهات الشهير يوتيوب، وجميع المنصات الموسيقية المختلفة، على طريقة الذكاء الاصطناعي، وتعرض لانتقادات لاذعة حيث وصفوه بأنه يفتقر إلى الإحساس ولا يحتوي على أي نوع من الإبداع الفني.
تفاصيل أغنية “أمور بسيطة”
تعد أغنية “أمور بسيطة” أول عمل يجمع هشام جمال وليلى زاهر بعد أن أعلن الثنائي ارتباطهما خلال الأيام الماضية، من كلمات هشام جمال ومحمد إبراهيم، ألحان وفكرة وإخراج هشام جمال، توزيع مادي، ميكس وماستر بيشوي مجدي، مونتاج عمر الموجي، تصحيح ألوان عبدالرحمن محمد، انتاج روزناما ريكوردز.
كلمات أغنية أمور بسيطة
جاءت كلمات أغنية أمور بسيطة، كما يلي: شايف رايحين، أنا وأنتي على فين، ومش متفائل، خايف أوي أكون قاري اللي جاي صح، ونكون هنعيش في مشاكل، بكلمك بفهمك أن اللي بينا أكيد هاممني، بشهدك بتتهدي وتبعدي ودايمًا تقولي مش فاهمني وتعندي، وتعالي نخلي الأمور بسيطة، مش خناقة إحنا المفروض بنحب بعض.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كليب أمور بسيطة هشام جمال وليلى زاهر هشام جمال وليلى أحمد زاهر الفنان هشام جمال الفنانة ليلي زاهر ليلى احمد زاهر أمور بسیطة هشام جمال
إقرأ أيضاً:
مؤسس مبادرة «معا ضد القايمة»: أصلها يهودي وتعود لـ أكثر من 850 عامًا| فيديو
قال مصطفى جمال، صاحب مبادرة معًا ضد القايمة، إن فكرة المبادرة جاءت عندما اقترب من سن الزواج، ولاحظ أن الشباب يُعانون من أعباء القايمة، وببحثه في الأمر، وجد أن الشريعة الإسلامية لم تفرض على الفتاة تجهيز منزل الزوجية، ولا تفرض على الشاب ما يفوق طاقته.
وأضاف «جمال»، خلال لقائه مع الإعلامية مروة مطر، ببرنامج أنا والناس، المذاع عبر فضائية النهار، أن القايمة أصلها يهودي، وظهرت سنة 1160 ميلاديًا، عندما خافت امرأة يهودية أن يتزوج زوجها عليها ويهملها، فطلبت وثيقة تحفظ حقها، مستنكرًا الأخذ بفكرة فردية وتطبيقها على حياة ملايين الناس، خاصة وأنها تعود لأكثر من 850 سنة.
وتساءل قائلًا: لماذا نتحمل المنظرة الكدابة ونُجهز أشياء غير ضرورية مثل النيش وأثاث غرف الأطفال التي لم يأتوا بعد؟، هل من المنطقي أن يتحمل الشاب وأهل العروسة ديونًا وإيصالات أمانة بسبب القايمة؟، ولماذا أصبح الرجل في وضع "الحرامي" الذي يجب أن يمضي ويبصم لحفظ حقوق الزوجة، بينما لا توجد ضمانات لحقوق الرجل؟.