لم يلتقِ الأمير ويليام.. زيارة الأمير هاري للملك تشارلز استمرت 24 ساعة فقط
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: غادر الأمير هاري لندن بعد رحلة سريعة؛ لرؤية والده الملك تشارلز، بعد وقت قصير من إعلان القصر الملكي أن الملك تشارلز قد تم تشخيصه بمرض السرطان.
وقد شوهد دوق ساسكس، البالغ من العمر 39 عاماً، في مطار هيثرو بلندن يوم الأربعاء بعد قضاء حوالي 24 ساعة في المملكة المتحدة، حسبما ذكرت صحيفة The Sun.
وصل الأمير هاري يوم الثلاثاء بعد أن استقل رحلة جوية من لوس أنجلوس يوم الإثنين، وتوجه بحسب التقارير الإخبارية إلى كلارنس هاوس؛ حيث يعيش الملك تشارلز وزوجته الملكة كاميلا في لندن.
ويُعتقد أن الأب والابن قد أجروا لقاءً خاصاً قصيراً، هو الأول لهما منذ حفل التتويج في مايو 2023، وعلى الرغم من أن الأمير هاري قضى وقتاً مع والده قبل سفر الملك إلى ساندرنغهام، قال مصدر ملكي إنه لا توجد “خطط”؛ لكي يلتقي الأمير هاري بشقيقه الأمير ويليام خلال الرحلة القصيرة.
ويُفترض أن الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل تركا منزلهما في فروجمور في ويندسور في مارس 2023 بعد أن انسحبا من أدوارهما الملكية في عام 2020 وانتقلا إلى الولايات المتحدة، واستقروا في ولاية كاليفورنيا مع ابنهما الأمير آرتشي، البالغ من العمر 4 سنوات، وبعد ذلك رحبوا بابنتهما الأميرة ليليبت، البالغة من العمر عامين، في الولايات المتحدة في عام 2021.
وكان لـ الأمير هاري رحلة قصيرة مماثلة إلى بلده عندما سافر في رحلة طويلة 5400 ميل من كاليفورنيا إلى لندن في مايو لحضور تتويج والده، وبعد ساعات قليلة من حفل التتويج في كاتدرائية وستمنستر، اتجه دوق ساسكس إلى المطار للعودة إلى المنزل،
والاحتفال بيوم ميلاد الأمير آرتشي الرابع، الذي يصادف اليوم نفسه الذي وقع فيه الحدث الملكي.
وكانت آخر زيارة له للمملكة المتحدة عندما حضر جوائز WellChild في سبتمبر، وقد كان هاري راعياً للجمعية الخيرية، التي تدعم الأطفال المرضى بشكل خطير وعائلاتهم، منذ عام 2007.
أبلغ الملك تشارلز الثالث بنفسه نجليه الأمير ويليام والأمير هاري إضافة إلى أفراد العائلة الآخرين بتشخيصه بالسرطان، وذلك قبل إعلان القصر عن الموضوع بشكل رسمي.
وكشف مصدر مقرب من القصر أن الملك البالغ من العمر 75 عاماً، أراد أن ينقل الخبر بنفسه لنجله ولي العهد الأمير ويليام، المعروف بقربه من والده واتصاله الدائم به، وأيضاً الأمير هاري الذي نقل له الخبر عبر الهاتف، إضافة إلى ثلاثة من أشقائه هم الأميرة آن والأمير أندرو والأمير إدوارد.
نظراً لكونه ولي العهد والابن الوحيد الذي يعمل إلى جانب والده، سيتولى الأمير ويليام بعض الواجبات نيابة عن والده بالإضافة إلى مواعيد أعماله الخاصة في الأسابيع القادمة، ومع ذلك لا توجد حالياً خطط لتعيين مستشاري الدولة للتصرف نيابةً عن الملك تشارلز.
ومستشارو الدولة هم أفراد من العائلة الملكية، يمكنهم القيام بالواجبات الدستورية للملك إذا كان في الخارج أو مريضاً.
ولم يلتقِ الأمير ويليام والده منذ الإعلان عن الخبر ونقله له شخصياً، ولكنهما يتواصلان بانتظام، وعلى الجانب الآخر لدى الأمير ويليام، البالغ من العمر 41 عاماً، أعباؤه الخاصة؛ حيث ظهر للمرة الأولى يوم أمس الأربعاء بعد عودة كيت ميدلتون إلى المنزل من المستشفى على أثر إجرائها جراحة في البطن، وبعد أن أعلن القصر الملكي عن صحة الملك تشارلز.
وكان ويليام قد ابتعد عن الواجبات الملكية للمساعدة في رعاية أطفاله الثلاثة، الأمير جورج، والأميرة شارلوت، والأمير لويس، بينما تتعافى زوجته كيت ميدلتون، ومن المتوقع أن لا تعود الأميرة كيت إلى الحياة العامة حتى يوم الفصح على الأقل، كما أعلن قصر كينغستون سابقاً.
كشف القصر الملكي في بريطانيا اليوم الإثنين في 5 فبراير 2024 أن الملك تشارلز الثالث مصاب بمرض السرطان.
وفي بيان خاص، ذكر القصر أن الأطباء اكتشفوا أن الملك يعاني من مرض السرطان بعد العملية الجراحية التي خضع لها مؤخراً.
وجاء في البيان ما يلي: “خلال الإجراء الطبي الأخير للملك على أثر تضخم حميد في البروستاتا، ظهرت لدى الملك أزمة صحية مستقلة تثير القلق”.
وتابع بيان قصر بكنغهام: “وقد تم اكتشاف، من خلال الفحوصات التي أجريت له، أنه يعاني من أزمة صحية تم تشخيصها على أنها وجود نوع من أنواع السرطان”.
وأوضح القصر أن الملك تشارلز “بدأ جدولاً من العلاجات الدورية، وقد نصحه الأطباء خلال هذه المرحلة بتأجيل الواجبات الملكية العامة التي تتطلب التواجد العلني”، مشيراً إلى أنه سيتابع أعماله الرسمية من مكان تواجده، وكذلك الأوراق الرسمية كالمعتاد.
كما ورد في البيان أن الملك يعرب عن امتنانه للفريق الطبي على تدخلهم السريع، والذي أصبح ممكناً بفضل الإجراء الطبي الأخير الذي خضع له.
وأكمل البيان الملكي: “الملك ينظر إلى مرحلة العلاج بشكل إيجابي، ويتطلع إلى العودة إلى أداء واجباته العامة بالكامل في أقرب وقت ممكن”.
وكان اللافت في البيان أنه ذكر أن الملك قرر الكشف عن تشخيصه بهذا المرض، بهدف التوعية ومنح المعنويات للجميع حول هذا المرض.
ولم يكشف البيان نوع السرطان الذي يعاني منه الملك أو نوع العلاج الذي سيتلقاه، إلا أنه يرجح أن يكون سرطان البروستات، خاصة وأن الملك خضع مؤخراً لعملية جراحية على أثر تضخم البروستات.
main 2024-02-08 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: البالغ من العمر الأمیر ویلیام الملک تشارلز الأمیر هاری أن الملک
إقرأ أيضاً:
ما بين القصر الجمهوري والسراي الحكومي أكثر من جسر تواصل
على رغم أن صلاحيات رئيس الجمهورية وفقًا لاتفاق الطائف قد تقلّصت إلى ما دون عدد أصابع اليد الواحدة، إلاّ أن ما تبقّى له منها كافٍ لتمكينه من تصويب البوصلة عندما تتعرّض البلاد لخطر الابتعاد عن الأهداف المرسومة لها بالدستور كإطار ثابت ووحيد لتجميع ما تفرّقه السياسة عبر الممارسات الخاطئة، والتي يقع فيها جميع المكونات السياسية من دون استثناء. وهذا الأمر يعطي لرئيس الجمهورية، وبالأخص للرئيس الحالي العماد جوزاف عون، الآتي إلى الحكم بإجماع وطني شبه شامل، مشروعية وضع الأمور في نصابها الطبيعي والواقعي، وذلك بعيدًا عن ممارسة الكيدية السياسية، التي مورست في السابق، وبعيدًا عمّا يُسمّى "تصفية حسابات"، وكذلك بعيدًا عن المحاصصات المصلحية، وبعيدًا عن الانتقائية.
ولأن لرئيس الجمهورية، أيًّا يكن هذا الرئيس، وعلى رأسهم الرئيس الحالي، هذا الدور التوفيقي والتوافقي، فقد أعطاه الدستور حصرية قسم اليمين، وهو الوحيد من بين سائر الرؤساء الآخرين المنوطة بهم مسؤولية الرئاستين التشريعية والتنفيذية، يُعتبر "رمزًا لوحدة الوطن" بحسب الدستور، وبحسب ما يقوم به من أدوار توفيقية، وهو الحكم الحكيم، وليس الحاكم بأمره، وذلك انطلاقًا من أن النظام اللبناني برلماني وليس رئاسيًا كما هي الحال في عدد من الدول.
فالاختلاف في وجهات النظر بين الرئيس الأول والرئيس الثالث في التراتبية الهرمية في سدة المسؤولية أمر طبيعي في الحياة الديمقراطية، إذ ليس مطلوبًا أن يكون الجميع على رأي واحد. ولكن الاختلاف لا يعني أبدًا الخلاف. وهذا ما هو حاصل بين اللبنانيين، الذين لم يبلغوا بعد مرحلة النضوج الديمقراطي، لأن الآخر بالنسبة إليهم هو دائم عدو. وهذا ما كان يُصّور لهم لأغراض لم تعد خافية على أحد. والتخويف من الآخر يعني أن يكون هذا الآخر على استعداد دائم للدفاع عن نفسه وعن آرائه وأفكاره. وهذه العدائية المجانية تقود حتمًا إلى التباعد والاستفزاز المتبادل، وصولًا إلى حملات التخوين.
فالاختلاف في وجهات النظر وفي المقاربات بين رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون ورئيس الحكومة نواف سلام على خلفية ما حصل في الروشة، وما تبع ذلك من مواقف ومن ملابسات لا يعني بالضرورة أن باب الاجتهاد قد أقفل تمامًا. فما كان يُعتقد بأنه كان خطأ بالأمس قد يتحوّل اليوم إلى صواب. والعكس أيضًا صحيح.
ففي المقاربات السياسية لا يمكن أن يكون أحد على خطأ مطلق والآخر على حق كامل. هذه هي طبيعة العلاقات اليومية بين المسؤولين، الذين لكل منهم رؤية مختلفة عن الآخر. وهذا لا يعني أن هذا الاختلاف في وجهات النظر سيؤدي حتمًا إلى قطع حبل التواصل، وإلى شلل عمل المؤسسات، خصوصًا إذا كان كل من هؤلاء المسؤولين يحرص على أن تكون المصلحة الوطنية فوق كل اعتبار. وما عدا ذلك فتفاصيل يمكن أن تُطرد منها شياطينها بمجرد أن يعترف كل منهم بأن لا شيء نهائيًا في العمل السياسي، الذي يتطلب قبل أي شيء آخر التعامل مع الوقائع اليومية بحكمة وبعد نظر.
وفي نهاية المطاف فإن من مصلحة كل من الرئيسين عون وسلام التفاهم على الخطوط العريضة للعمل المؤسساتي من ضمن احترام الصلاحيات المعطاة لكل منهما بموجب الدستور.
فالأمور بين الرجلين آيلة حتمًا إلى تقريب المسافة التي تفصل بين القصر الجمهوري والسراي الحكومي من خلال ما يمكن التفاهم عليه بالنسبة إلى المواضيع الحسّاسة، والتي أثارت بعض الالتباس في المواقف، التي أُطلقت مؤخرًا، والتي شابها بعض التسرّع غير المقصود.
فالعلاقة بين الرجلين محكومة بالتوافق على عكس ما كان يحصل في العهد الماضي، الذي قطع نصفه تقريبًا من دون حكومات، وذلك بفعل عدم الانسجام بين الرئاستين الأولى والثالثة، وذلك نتيجة اعتقاد بعض الذين كانوا يعملون من خلف ستارة القصر الجمهوري بأن النظام رئاسي. وهذا ما أدّى إلى عدم التوافق بين الرئيس ميشال عون وجميع رؤساء الحكومات، الذين تولوا مسؤولية السلطة التنفيذية الأولى بموجب اتفاق الطائف بين العامين 2016 و2022. وهذا ما أدّى إلى ما وصلت إليه البلاد من تسيّب غير مسبوق.
فالجلسة التي سيعقدها مجلس الوزراء اليوم الإثنين ستكون المحك في طريقة التعاطي مع التطورات، خصوصًا أن الوزراء سيطلعون على أول تقرير ستقدمه قيادة الجيش عمّا تمّ إنجازه، وعمّا تبقى لاستكمال الخطّة في مرحلتها الأولى في المنطقة الجغرافية جنوب نهر الليطاني، وما رافقها من عراقيل، وما يمكن أن يعترضها من صعوبات مستقبلية.
وبطبيعة الحال، فإن مسألة موافقة حركة "حماس" على خطة الرئيس الأميركي بالنسبة إلى مستقبل قطاع غزة ستكون حاضرة على طاولة بعبدا، مع التطرق إلى مدى تأثير ذلك على الساحة اللبنانية من جوانبها كافة، السلبي منه والايجابي.
المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة زيارة مرتقبة لوفد حزب الله إلى القصر الجمهوري Lebanon 24 زيارة مرتقبة لوفد حزب الله إلى القصر الجمهوري 06/10/2025 09:01:24 06/10/2025 09:01:24 Lebanon 24 Lebanon 24 وصول براك وأورتاغوس الى القصر الجمهوري للقاء الرئيس عون Lebanon 24 وصول براك وأورتاغوس الى القصر الجمهوري للقاء الرئيس عون
06/10/2025 09:01:24 06/10/2025 09:01:24 Lebanon 24 Lebanon 24 الجلسة الوزارية لا تزال مستمرة في القصر الجمهوري (MTV) Lebanon 24 الجلسة الوزارية لا تزال مستمرة في القصر الجمهوري (MTV)
06/10/2025 09:01:24 06/10/2025 09:01:24 Lebanon 24 Lebanon 24 عبد المسيح: مواقف برّاك إساءة للحريات وللقصر الجمهوري Lebanon 24 عبد المسيح: مواقف برّاك إساءة للحريات وللقصر الجمهوري
06/10/2025 09:01:24 06/10/2025 09:01:24 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 مجلس الوزراء الديمقراطية الديمقراطي ميشال عون اللبنانية ديمقراطي برلماني قد يعجبك أيضاً
تصعيد وارد ولا مواجهة شاملة
Lebanon 24 تصعيد وارد ولا مواجهة شاملة
08:45 | 2025-10-06 06/10/2025 08:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هذه أسباب إرتياب "حزب الله"
Lebanon 24 هذه أسباب إرتياب "حزب الله"
08:30 | 2025-10-06 06/10/2025 08:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير بارز يكشف توجّه الحكومة المقبل في شأن قانون الانتخاب
Lebanon 24 وزير بارز يكشف توجّه الحكومة المقبل في شأن قانون الانتخاب
08:15 | 2025-10-06 06/10/2025 08:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 اصحاب الشاحنات يقطعون طريق ضهر البيدر.. هذه مطالبهم
Lebanon 24 اصحاب الشاحنات يقطعون طريق ضهر البيدر.. هذه مطالبهم
08:08 | 2025-10-06 06/10/2025 08:08:05 Lebanon 24 Lebanon 24 في هذا التاريخ... المنتدى العقاري الثالث في لبنان سينطلق برعاية سلام
Lebanon 24 في هذا التاريخ... المنتدى العقاري الثالث في لبنان سينطلق برعاية سلام
08:00 | 2025-10-06 06/10/2025 08:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
لموظفي القطاعين العام والخاص.. هذا آخر خبر عن زيادة الرواتب والأجور
Lebanon 24 لموظفي القطاعين العام والخاص.. هذا آخر خبر عن زيادة الرواتب والأجور
17:00 | 2025-10-05 05/10/2025 05:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 دين مفاجىء: الـ16 مليار دولار يشعل الجدل ..ما علاقته بأموال المودعين؟
Lebanon 24 دين مفاجىء: الـ16 مليار دولار يشعل الجدل ..ما علاقته بأموال المودعين؟
12:00 | 2025-10-05 05/10/2025 12:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 زيارة باهتة لعون وباسيل إلى إهمج… مقاطعة شبه شاملة ورسائل سياسية واضحة
Lebanon 24 زيارة باهتة لعون وباسيل إلى إهمج… مقاطعة شبه شاملة ورسائل سياسية واضحة
16:45 | 2025-10-05 05/10/2025 04:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "حماس" في غزة و"حزب الله" في لبنان... تسوية تسليم السلاح لم تنضج بعد
Lebanon 24 "حماس" في غزة و"حزب الله" في لبنان... تسوية تسليم السلاح لم تنضج بعد
16:00 | 2025-10-05 05/10/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 منخفض جوي سيضرب لبنان.. إليكم التفاصيل
Lebanon 24 منخفض جوي سيضرب لبنان.. إليكم التفاصيل
10:22 | 2025-10-05 05/10/2025 10:22:14 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب
اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان
08:45 | 2025-10-06 تصعيد وارد ولا مواجهة شاملة 08:30 | 2025-10-06 هذه أسباب إرتياب "حزب الله" 08:15 | 2025-10-06 وزير بارز يكشف توجّه الحكومة المقبل في شأن قانون الانتخاب 08:08 | 2025-10-06 اصحاب الشاحنات يقطعون طريق ضهر البيدر.. هذه مطالبهم 08:00 | 2025-10-06 في هذا التاريخ... المنتدى العقاري الثالث في لبنان سينطلق برعاية سلام 08:00 | 2025-10-06 مخاوف من خلاف حكومي حاد اليوم بعد تمسك سلام بملف صخرة الروشة "الى الآخِر" فيديو "نجم جنتلمان".. إعلامية وابنة ممثلة سورية بطلة "فيديو كليب" راغب علامة (فيديو)
Lebanon 24 "نجم جنتلمان".. إعلامية وابنة ممثلة سورية بطلة "فيديو كليب" راغب علامة (فيديو)
08:56 | 2025-10-03 06/10/2025 09:01:24 Lebanon 24 Lebanon 24 توقعات ليلى عبد اللطيف.. اغتيالات وانقطاع للانترنت وهذا ما سيحل بالذهب و"واتساب" (فيديو)
Lebanon 24 توقعات ليلى عبد اللطيف.. اغتيالات وانقطاع للانترنت وهذا ما سيحل بالذهب و"واتساب" (فيديو)
22:00 | 2025-09-30 06/10/2025 09:01:24 Lebanon 24 Lebanon 24 بث مباشر.. اجتماعات الدورة الـ80 للجمعية العامة للأمم المتحدة
Lebanon 24 بث مباشر.. اجتماعات الدورة الـ80 للجمعية العامة للأمم المتحدة
18:52 | 2025-09-23 06/10/2025 09:01:24 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24