2025-10-08@10:56:27 GMT
إجمالي نتائج البحث: 12
«موجات الحر البحریة»:
كشفت دراسة جديدة أن موجات الحر البحرية يمكن أن يكون لها تأثير خفي على الكائنات الحية الدقيقة في المحيط، حيث تؤدي إلى تدهور العوالق النباتية وابيضاض الشعاب المرجانية، وهي عناصر مهمة في امتصاص الكربون وتخزينه.وأكدت الدراسة، التي نشرت في مجلة "نيتشر" أن درجات الحرارة المفرطة تؤدي إلى تدهور شبكات الغذاء في المحيط، وتؤثر على قدرة النظام البيئي على مكافحة تغير المناخ.اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4ارتفاع درجات الحرارة يهدد قاعدة شبكة الغذاء في المحيطاتlist 2 of 4الاحتباس الحراري يهدد "غابات البحر".. 84% من الشعاب المرجانية تضررتlist 3 of 4خطر عالمي يهدد الشعاب المرجانية في البحر الأحمر والخليج العربيlist 4 of 4دراسة: الإجهاد الحراري يدمر الشعاب المرجانية حول العالمend of listكما أشارت أيضا إلى تأثير الاحتباس الحراري على...
يظهر تقرير جديد أن سواحل القارة الأفريقية تعد الأشد تأثر بأزمة المناخ، إذ تتعرض سواحلها الغربية خاصة لموجات حر بحرية غير مسبوقة وارتفاع سريع في مستويات مياه البحر، إلى جانب تحمّض متزايد يهدد الشعاب المرجانية جراء الاحتباس الحراري العالمي.وتشير البيانات الواردة في تقرير "حالة المحيط" الصادر عن برنامج "كوبرنيكوس" الأوروبي لرصد الأرض والمحيطات إلى أن البحر المتوسط سجل ما بين مايو/أيار 2022 ويناير/كانون الأول 2023 ارتفاعًا في درجات الحرارة السطحية بلغ 4.3 درجات مئوية فوق المعدلات الطبيعية.اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4علماء يحددون نطاقين بالمحيطات بمعدلات حرارة قياسيةlist 2 of 4مستويات قياسية للرطوبة العالمية مع زيادة الاحترار والانبعاثاتlist 3 of 4هل أخطأ العلماء في حساب معدل الاحترار العالمي؟list 4 of 4دراسة: درجة احترار المحيطات أسوأ مما كان...
يُظهر التحليل أن هذه الدرجات المرتفعة تتطابق مع ما يُعرف بـ "موجات الحر البحرية"، وهي فترات غير معتادة من ارتفاع حرارة المحيطات قد تمتد لأسابيع أو شهور أو حتى سنوات. اعلان سجّل البحر الأبيض المتوسط في أغسطس/آب 2024 درجة حرارة قياسية بلغت 28.7 درجة مئوية، في مؤشر جديد على تسارع ظاهرة الاحترار البحري التي تهدد النظم البيئية البحرية وتزيد من شدة الظواهر الجوية المتطرفة. اتجاه طويل الأمد ورغم أن السائحين يقصدون شواطئ المتوسط بحثًا عن مياهه الدافئة، إلا أن هذا "الدفء المريح" يخفي وراءه اتجاهًا مقلقًا نحو ارتفاع مستمر في درجات الحرارة. فمنذ بدء السجلات عام 1979، تُظهر البيانات أن بحار أوروبا تزداد دفئًا بشكل ثابت، مع كون الأعوام الثلاثة الماضية الأشد حرارة على الإطلاق. وفي عام 2024، بلغ...
في عام 2023، شهدت محيطات العالم زيادة هائلة في موجات الحرّ البحرية لم يسبق لها مثيل وكانت الأطول في التاريخ المسجل، حيث استمرت بعضها لأكثر من 500 يوم وشملت الكرة الأرضية بأكملها تقريبا، مما يثير مخاوف من الوصول إلى نقطة تحول مناخي.وكشفت دراسة بعنوان "موجات الحرارة البحرية القياسية لعام 2023″، نشرت في مجلة "علوم"، أن هذه الزيادات غير المسبوقة في درجات الحرارة أدت إلى تدمير الشعاب المرجانية، وأحدثت اضطرابا في سلاسل الغذاء البحري، وهددت مصايد الأسماك العالمية.اقرأ أيضا list of 3 itemslist 1 of 3ارتفاع مستوى المحيطات أسرع بمرتين ولا مؤشرات على إبطائهlist 2 of 3علماء يحددون نطاقين بالمحيطات بمعدلات حرارة قياسيةlist 3 of 3هل أخطأ العلماء في حساب معدل الاحترار العالمي؟end of listوكانت موجات الحر البحرية التي اجتاحت العالم...
في عام 2023 لم يكن وضع المحيطات طبيعيا، فقد ارتفعت حرارتها بشكل مفرط وظلت كذلك حتى الآن، وساهمت في احترار الكوكب بأكمله تقريبا، وبحسب العلماء لم يكن الأمر مجرد ارتفاع في درجة الحرارة، بل قد يكون ذلك بداية لشيء أكبر يشمل تغييرا في آلية عمل مناخ الأرض.وكشفت دراسة جديدة أن موجات الحر البحرية لعام 2023 حطمت كل الأرقام القياسية المعروفة، إذ كانت أقوى وأطول، وغطت مساحات أكبر من أي وقت مضى، كما لم تكن موجة واحدة، بل كانت موجات عديدة متداخلة وممتدة.اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4البلاستيك يغزو المحيطات.. فمن أكبر الملوثين في العالم؟list 2 of 4موجة الحر في المحيط الهادي زعزعت النظم البيئيةlist 3 of 4علماء يضعون خريطة للبلاستيك بالمحيطات والنتائج صادمةlist 4 of 4حموضة المحيطات...
تسبب تغير المناخ في مضاعفة مدة موجات الحر البحرية 3 مرات، مما أدى إلى تفاقم العواصف المميتة وتدمير أنظمة بيئية حيوية في المحيطات مثل الشعاب المرجانية ومروج الأعشاب البحرية، لا سيما في البحر المتوسط، وفق دراسة حديثة. ووفقا للبحث، المنشور أمس الاثنين في مجلة "وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم"، فإن نصف موجات الحر البحرية التي شهدها العالم منذ عام 2000 ما كانت لتحدث لولا ظاهرة الاحتباس الحراري الناتجة عن حرق الوقود الأحفوري. كما أوضح البحث، الذي يعد أول تقييم شامل لتأثير أزمة المناخ على موجات الحر في محيطات العالم، أن موجات الحر البحرية لم تزد فقط من حيث التكرار، بل أصبحت أكثر حدة، مع ارتفاع درجات الحرارة بمتوسط درجة مئوية واحدة، بينما شهدت بعض المناطق ارتفاعات أكبر بكثير. المتوسط "يغلي" وأكدت...
إعداد: سارة الوفي | طارق عرار | كاميليا مقرون تستعرض هذه الحلقة من برنامج "على هذه الأرض" المواضيع التالية: شركة دنماركية تقوم بتطوير طائرة بدون طيار تعمل بفضل الذكاء الاصطناعي لتحديد أماكن الحرائق. ظاهرة "موجات الحر البحرية" تثير القلق وتدق ناقوس الخطر. على بعد بضعة أمتار عن ميناء برشلونة يلتقي غطاسون متطوعون وباحثون شهريا لاكتشاف أعماق البحر. وبحسب إحصاء أنجزته الحدائق النباتية الملكية في كيو في بريطانيا، فإن حوالى 45 في المئة من نباتات العالم معرضة لخطر الانقراض. الاحتباس الحراري يهدد مضيق سكورسبي في غرينلاند. لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: الاحتباس الحراري البحر الأبيض المتوسط بيئة مناخ حرائق الذكاء الاصطناعي طقس آخر الحلقات 19/10/2023 "موجات الحر البحرية" تتزايد وتثير القلق في البحر المتوسط 21/09/2023 ذبابة "الجندي الأسود" وسماد "شيموجو" الياباني.. تكنولوجيا...
قال باحثون إن موجات الحر البحرية قد تستمر لفترة أطول وتكون أكثر شدة في المياه العميقة، ما قد يهدد الأنواع الحساسة لأن تغير المناخ يجعل الظواهر المتطرفة أكثر تواترا. وقد امتصت المحيطات 90% من الحرارة الزائدة الناتجة عن التلوث الكربوني الناتج عن النشاط البشري منذ فجر العصر الصناعي. وأصبحت موجات الحر البحرية أكثر تواترا وشدة.وقد تؤثر بشكل خاص على الأنواع التي لا تستطيع الهجرة للهروب من المياه الحارة، مثل الشعاب المرجانية في الحاجز المرجاني العظيم وغابات عشب البحر قبالة جنوب أستراليا وشمال شرق المحيط الهادئ.وفي دراسة جديدة نشرت في مجلة Nature Climate Change، نظر الباحثون في آثار ارتفاع درجات الحرارة في المياه العميقة.وقالت المعدة الرئيسية إليزا فراجكوبولو: "تمت دراسة موجات الحر البحرية وآثارها في الغالب على سطح المحيط، ولم نعرف...
ضربت موجات الحر أنحاء متفرقة من العالم، وتسببت في كوارث طبيعية ألقت بتأثيراتها على البشر وعلى النظم البيئية، مما يضع تساؤلات حول تأثير هذه الموجات على الكائنات الموجودة في قاع البحر والمحيطات، بحسب تقرير نشرته مجلة «نيتشر» العلمية. أظهر التقرير أن موجات الحر البحرية تؤثر بشكل ضئيل على وفرة الأسماك، وتسبب تغييرات محدودة في توزيع أعداد الأسماك في نصف الكرة الشمالي من الأرض. ارتفاع الحرارة يدفع الأسماك إلى المناطق القطبية وقالت الأستاذة المساعدة في قسم علوم المحيطات بجامعة كاليفورنيا، أليكسال فريدستون، إنها فوجئت بهذه النتائج أثناء إجراء الدراسة، وأشارت إلى أنها تعلم أن مجتمعات الأسماك تواجه تحديات طويلة الأمد، نتيجة ارتفاع درجة حرارة المحيطات، مما يؤدي إلى تحركها نحو المناطق القطبية، وتغير كتلة الأسماك وتوزيعها في مناطق محددة. وأعربت عن...
أظهرت دراسة نشرت، الأربعاء، في مجلة "نيتشر" العلمية، أن موجات الحرّ البحرية تؤثر "بصورة ضئيلة على وفرة الأسماك، ولا تتسبب إلا بتغييرات محدودة في تكوين أعداد الأسماك بالنصف الشمالي من الكرة الأرضية". وقالت المعدة الرئيسية للدراسة، الأستاذة المساعدة في قسم علوم المحيطات بجامعة كاليفورنيا، أليكسا ل فريدستون، في رسالة بالبريد الإلكتروني لوكالة فرانس برس، إنها "فوجئت" بهذه النتائج. وأضافت: "نحن نعلم أن مجتمعات الأسماك واجهت ارتفاع درجة حرارة المحيطات على المدى الطويل، من خلال الانتقال نحو القطبين، مما يمكن أن يغير الكتلة الحيوية للأسماك وتكوينها في موقع معين". وتابعت: "لذلك توقعتُ نتائج مماثلة.. أي المزيد من أنواع الأسماك في المياه الدافئة، وعددا أقل من الأسماك في المياه الباردة بعد موجات الحر البحرية هذه". وتولى الباحثون الأميركيون والكنديون والأوروبيون الذين أجروا...
تؤثر موجات الحرّ البحرية بصورة ضئيلة على وفرة الأسماك ولا تتسبب إلا بتغييرات محدودة في تكوين أعداد الأسماك في النصف الشمالي من الكرة الأرضية، على ما أظهرت دراسة نشرت الأربعاء في مجلة "نيتشر". وقالت المعدّة الرئيسية للدراسة الأستاذة المساعدة في قسم علوم المحيطات في جامعة كاليفورنيا أليكسا ل. فريدستون إنها فوجئت بهذه النتائج. وأضافت: "نحن نعلم أن مجتمعات الأسماك واجهت ارتفاع درجة حرارة المحيطات على المدى الطويل من خلال الانتقال نحو القطبين، وهو ما يمكن أن يغيّر الكتلة الحيوية للأسماك وتكوينها في موقع معين. لذلك توقعتُ نتائج مماثلة (...)أي المزيد من أنواع الأسماك في المياه الدافئة وعدد أقل من الأسماك في المياه الباردة بعد موجات الحر البحرية هذه". وتولى الباحثون الأميركيون والكنديون والأوروبيون الذين أجروا الدراسة تحليل أكثر من 82...
أظهرت دراسة نشرت، الأربعاء، في مجلة "نيتشر" العلمية، أن موجات الحرّ البحرية تؤثر "بصورة ضئيلة على وفرة الأسماك، ولا تتسبب إلا بتغييرات محدودة في تكوين أعداد الأسماك بالنصف الشمالي من الكرة الأرضية". وقالت المعدة الرئيسية للدراسة، الأستاذة المساعدة في قسم علوم المحيطات بجامعة كاليفورنيا، أليكسا ل فريدستون، في رسالة بالبريد الإلكتروني لوكالة فرانس برس، إنها "فوجئت" بهذه النتائج. وأضافت: "نحن نعلم أن مجتمعات الأسماك واجهت ارتفاع درجة حرارة المحيطات على المدى الطويل، من خلال الانتقال نحو القطبين، مما يمكن أن يغير الكتلة الحيوية للأسماك وتكوينها في موقع معين". وتابعت: "لذلك توقعتُ نتائج مماثلة.. أي المزيد من أنواع الأسماك في المياه الدافئة، وعددا أقل من الأسماك في المياه الباردة بعد موجات الحر البحرية هذه". وتولى الباحثون الأميركيون والكنديون والأوروبيون الذين أجروا...