ابنة نجيب محفوظ تهدي مكتبته الخاصة إلى مكتبة الإسكندرية
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
الوحدة نيوز/ متابعات:
أهدت أم كلثوم، كريمة الأديب العالمي الراحل نجيب محفوظ، مكتبته الخاصة إلى مكتبة الإسكندرية، تمهيدًا لإتاحتها لرواد المكتبة والباحثين والدارسين.
ووفق بيان من مكتبة الإسكندرية، تضم المكتبة المهداة قرابة ألف وخمسمائة كتاب، تتنوع بين أعماله الروائية وكتب وقواميس وموسوعات اقتناها الأديب الراحل الحاصل على نوبل، أو أهديت إليه.
ووفق الدكتور محمد سليمان، رئيس قطاع التواصل الثقافي بمكتبة الإسكندرية، فإن مكتبة نجيب محفوظ ستنضم إلى قائمة مكتبات المجموعات الخاصة لرموز مصر وكبار مفكريها، وستحمل رقم 57 ضمن قائمة المجموعات الخاصة التي تنفرد بها مكتبة الإسكندرية.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي مکتبة الإسکندریة نجیب محفوظ
إقرأ أيضاً:
وزارة الأوقاف تهدي محافظة الإسماعيلية لحوم ومواد غذائية لتوزيعها على الأسر الأولى بالرعاية
قامت مديرية الأوقاف، بتسليم مديرية التضامن الاجتماعي بالإسماعيلية، ثلاثة أطنان من لحوم (صك الإطعام) و٢٠٠٠ شنطة مواد غذائية، وذلك بحضور ممثلي من الجهتين، لتوزيعها على الأسر الأولى بالرعاية بكل الإدارات الاجتماعية بالمحافظة.
ويأتي ذلك استعدادًا لاستقبال عيد الأضحى المبارك للعام الهجري ١٤٤٦، وفي إطار حرص أجهزة الدولة على وصول الدعم بكافة صوره إلى مستحقيه، وكذلك في ضوء مشروع صكوك الإطعام التي تتبناه وزارة الأوقاف والذي يوفر كميات كبيرة من اللحوم والتي تستهدف الأسر الأولى بالرعاية وغير القادرين ومستحقي تكافل وكرامة بمحافظة الإسماعيلية.
وأكدت مها الحفناوي وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالإسماعيلية، أن التوزيع سيتم طبقًا للكشوف المعتمدة والمجهزة من الأسر الأولى بالرعاية والمرأة المعيلة.
وجاء هذا تنفيذًا لتوجيهات اللواء أكرم جلال محافظ الإسماعيلية، بضرورة وصول الدعم لمستحقيه وفقًا لقاعدة بيانات وزارة التضامن الاجتماعي بالمحافظة والتي تتكفل بحصر الأسر الأولى بالرعاية، ما يساهم في توفر الحماية المجتمعية لهم.