ما أسباب عدم تساقط الثلوج على الأردن للآن خلال الموسم الحالي؟
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
طقس العرب: 4 ظواهر جوية تشكلت هذا الموسم قللت من فرص تساقط الثلوج
تحدث موقع طقس العرب عن فرص تساقط الثلوج الموسم الحالي على الأردن، موضحا الأسباب التي قللت من فرص الهطول وجعله موسما مطريا في الدرجة الأولى.
اقرأ أيضاً : درجات حرارة قرب الصفر وأمطار متوقعة في بعض مناطق الأردن
وأوضح طقس العرب، أن هناك 4 ظواهر جوية تشكلت هذا الموسم قللت من فرص تساقط الثلوج على الأردن لغاية اللحظة وجعلت منه موسما مطريا في الدرجة الأولى.
ولفت إلى أن الظاهرة الأولى هي النينيو وارتباطها احصائيا بمعدلات حرارة مرتفعة وأمطار أعلى من المعدلات العامة.
أما الظاهرة الثانية في ارتفاع حرارة البحر الأبيض المتوسط مما أثر على عدم برودة المنخفضات الجوية وزيادة نسبة الأمطار في نفس الوقت.
ولفت طقس العرب إلى أن الظاهرة الثالثة هي التيار المداري ونشاط منخفض البحر الأحمر الذي من شأنه تغذية المنطقة برطوبة مدارية عملت على رفع درجات الحرارة وزيادة نسبة هطول الأمطار.
فيما بين أن الظاهرة الرابعة وهي الاحترار الستراتوسفيري وعدم تعمق التيار النفاث القطبي نحو الأردن والذي يجلب الأجواء الباردة والثلوج إلى المنطقة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الطقس الثلوج ثلوج الأردن تراكم الثلوج تساقط الثلوج طقس العرب
إقرأ أيضاً:
فيديو- كنز غارق... العثور على حطام سفينة غامضة تعود إلى القرن السادس عشر قبالة السواحل الفرنسية
عن طريق الصدفة، اكتشفت البحرية الفرنسية حطام سفينة يعود إلى القرن السادس عشر، على عمق مذهل يبلغ 2,567 مترًا (8,422 قدمًا) قبالة ساحل راموتويل في البحر الأبيض المتوسط. اعلان
ويعد حطام السفينة الغارق الأعمق الذي يتم اكتشافه على الإطلاق في المنطقة، وقد عثرت عليه قوات تابعة للبحرية خلال عملية لمراقبة قاع البحر.
ويقوم حاليًا قسم الأبحاث الأثرية التابع لوزارة الثقافة بدراسة الحطام، لكن اللافت هو أنه وُجد في موقع قريب من منطقة كامارات، التي يعتبرها علماء الآثار "كبسولة زمنية."
المثير للدهشة أن حمولة السفينة لا تزال محفوظة بشكل كبير. وقد تم العثور على أكثر من 200 جرة خزفية وأطباق مكدسة ومدافع ومعدات طهي في حالة حفظ مذهلة.
Relatedاكتشاف فلكي جديد.. هطول أمطار على كوكب خارج مجموعتنا الشمسيةاكتشاف أدوات من عظام الحيتان عمرُها 20 ألف عاممصر تُعلن عن اكتشاف ثلاث مقابر أثرية في الأقصركما أن أسباب غرق السفينة لا تزال غامضة، حيث لم تظهر عليها أي علامات على أعمال عنف أو أضرار تشير إلى أسباب الغرق.
وتخطط وزارة الثقافة لاستكمال دراساتها حولها، بما في ذلك رسم خرائط رقمية وحملات لجمع العينات خلال عامي 2026-2027، مع دراسة إمكانية إقامة معرض عام لعرض هذه الكنوز التاريخية.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة