فرصة مثالية.. انخفاض أسعار السيارات في السوق المصري لجميع الفئات مع تخفيضات قوية
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
شهدت صناعة السيارات في مصر في الساعات الأخيرة حالة من الارتباك والتوتر نتيجة لتعاظم الغموض حول اتجاهات السوق والتحديات التي تواجهها وفي هذا السياق كشفت مصادر موثوقة عن إعلان بعض الوكلاء والموزعين عن تخفيضات هائلة تصل قيمتها في بعض الحالات إلى 200 ألف جنيه على مجموعة من الموديلات ويأتي هذا الإعلان في ظل تراجع أسعار صرف الدولار في السوق السوداء مما قد يفسر بعض الخطوات الجريئة التي يقوم بها المتعاملون في هذا القطاع فالتراجع في أسعار صرف الدولار يمكن أن يخفض تكلفة استيراد السيارات ويسهل توفيرها للمستهلكين بأسعار تنافسية.
كشفت بعض وكالات السيارات عن تراجع واضح في أسعار السيارات في السوق المصري، ويعزى هذا التراجع إلى تناقص قيمة الدولار في الأيام الأخيرة ووفقًا لمصادر موثوقة يتراوح التخفيض بين 70 ألف جنيه و800 ألف جنيه في أسعار بعض فئات السيارات، فعلى سبيل المثال شهدت سيارة فولكس فاجن تيجوان 2024 انخفاضًا ملحوظًا في سعرها حيث بلغت القيمة الجديدة 2 مليون و900 ألف جنيه، بالمقارنة مع السعر السابق البالغ 3 مليون و700 ألف جنيه ولا يقتصر التخفيض على ذلك، بل شهدت سيارة سيات إيبيزا 2024 انخفاضًا يصل إلى 300 ألف جنيه.
من بين السيارات التي شهدت انخفاضًا بارزًا في سعرها هي سيارة فولكس فاجن تيجوان 2024 بمواصفات فريدة ومثيرة للاهتمام وتتميز هذه السيارة بمحرك قوي بسعة 1400 سي سي، يتمتع بقوة حصانية تبلغ 150/5000-6000 وعزم دوران يصل إلى 250/1500-3500 نيوتن.متر/لفة.دقيقة وهذه المواصفات تجعل سيارة فولكس فاجن تيجوان 2024 خيارًا مثاليًا للراغبين في الحصول على سيارة متعددة الاستخدامات تجمع بين الأداء القوي والأناقة والراحة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السیارات فی فی السوق ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
تحسن في أسعار صرف الريال اليمني مقابل العملات الأجنبية في عدن
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
شهدت أسواق الصرف في العاصمة المؤقتة عدن، اليوم الأربعاء، تحسن طفيف في قيمة الريال اليمني أمام العملات الأجنبية، بعد أيام من التراجع المستمر.
وأفادت مصادر مصرفية محلية بأن سعر صرف الريال السعودي انخفض إلى 660 ريالاً للشراء و670 ريالاً للبيع، في حين سجل الدولار الأمريكي 2549 ريالاً للشراء و2594 ريالاً للبيع، مقارنة بأسعار الأسبوع الماضي التي شهدت ارتفاعاً كبيراً.
ويأتي هذا التحسن وسط توقعات متباينة بين الصرافين والمراقبين، حيث أرجع البعض هذا التراجع المحدود في أسعار الصرف إلى انخفاض مؤقت في الطلب على العملات الأجنبية، في حين اعتبره آخرون نتيجة لضغوط غير مباشرة تمارسها السلطات النقدية على السوق.
من جهتهم، أعرب مواطنون عن أملهم في استمرار هذا التحسن، لما له من تأثير مباشر على أسعار السلع والخدمات الأساسية، التي شهدت ارتفاعاً ملحوظاً في الفترة الماضية نتيجة تدهور سعر صرف العملة.
ورغم هذا التحسن النسبي، لا تزال أسعار الصرف بعيدة عن مستوياتها المستقرة، ما يؤكد استمرار الحاجة إلى حلول اقتصادية عاجلة وإجراءات رقابية تحد من المضاربات وتعيد الاستقرار للسوق المحلية.