وزير الخارجية السعودي يشارك في اجتماع مجموعة العمل الوزارية بشأن دعم الصومال واجتماع اللجنة العربية الوزارية المعنية بمتابعة التدخلات التركية
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
شارك الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله، وزير الخارجية، اليوم، في اجتماع مجموعة العمل الوزارية بشأن دعم جمهورية الصومال الفيدرالية في مواجهة الاعتداء على سيادتها ووحدة أراضيها برئاسة وزير خارجية الصومال المكلف علي محمد عمر، كما شارك في اجتماع اللجنة العربية الوزارية المعنية بمتابعة التدخلات التركية في الشؤون الداخلية للدول العربية، برئاسة وزير خارجية جمهورية مصر العربية سامح شكري، وذلك على هامش أعمال الدورة 161 لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري في مقر الجامعة بالقاهرة.
وناقشت اللجنة العربية الوزارية ومجموعة العمل الوزارية، أهمية تعزيز التنسيق العربي في القضايا ذات الاهتمام المشترك، وأهمية احترام سيادة الدول وفقًا للقوانين والأعراف الدولية، بالإضافة إلى مناقشة المستجدات الإقليمية والدولية، والجهود المبذولة بشأنها.
حضر الاجتماعين مندوب المملكة الدائم لدى جامعة الدول العربية عبدالعزيز المطر، ومدير إدارة جامعة الدول العربية خالد الشمري، ومساعد مدير عام مكتب سمو الوزير وليد السماعيل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزير الخارجية السعودي الصومال التدخلات التركية تركيا
إقرأ أيضاً:
اجتماع دولي برئاسة الأمم المتحدة وألمانيا لإعادة تنشيط عملية برلين بشأن ليبيا
ترأست الممثلة الخاصة للأمين العام في ليبيا، هانا تيتيه، بمعية السفير الألماني لدى ليبيا، رالف طراف، اليوم اجتماعًا لرؤساء مجموعات العمل التابعة لعملية برلين، وذلك استنادًا إلى اجتماع كبار المسؤولين للجنة المتابعة الدولية بشأن ليبيا المنعقد في 20 يونيو 2025.
وركز الاجتماع على سبل إعادة تنشيط عملية برلين، مع تسليط الضوء على مجموعات العمل الأربع: الاقتصادية، الأمنية، السياسية، والقانون الإنساني الدولي وحقوق الإنسان.
وشارك في الاجتماع ممثلون عن عدد من الدول والمنظمات الدولية، من بينها الاتحاد الإفريقي، الجزائر، مصر، الاتحاد الأوروبي، فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، جامعة الدول العربية، سويسرا، هولندا، تركيا، المملكة المتحدة، الولايات المتحدة، وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.
وناقش المشاركون التحديات الراهنة، واستعرضوا إنجازات ودروس السنوات الماضية، مع التركيز على تعزيز مرونة وفعالية مجموعات العمل في مواجهة التطورات المتغيرة في ليبيا.
وأكدت تيتيه أن “التحديات المتعددة في ليبيا تتطلب التزامًا جماعيًا من المجتمع الدولي، وتشكل مجموعات العمل المُجدَّدة منبرًا مناسبًا لدعم الجهود الليبية على مختلف المسارات”.