قصة جديدة مثيرة للجدل عن الأمير كيت ميدلتون، التي تثار الشكوك حول صحتها، إذ بدأت العيادة التي خضعت فيها أميرة ويلز لعملية جراحية التحقيق حول مزاعم أن موظفين حاولوا الوصول إلى سجلاتها الطبية الخاصة.
القصة بدأت من تقارير نشرتها صحف بريطانية مثل "دايلي ميل" و"ميرور"، ذكرت فيه أن أحد الموظفين حاول الوصول إلى ملاحظات عن "كيت" أثناء وجودها مريضة في عيادة لندن الخاصة بوسط لندن في يناير.


أخبار متعلقة زلزال بقوة 5.8 درجة يهز باكستانوزير الدفاع الأمريكي يحذر: "بقاء أوكرانيا في خطر"ولم يتم الكشف عن تفاصيل حالة كيت، لكن قصر كنسينغتون قال في وقت سابق إنها ليست مصابة بالسرطان، وإن الأميرة ترغب في أن تظل معلوماتها الطبية الشخصية خاصة."وضع أختي كان أخطر".. شقيق #الأميرة_ديانا يشارك مخاوفه ويعرب عن قلقه حول ما حدث لـ #كيت_ميدلتون#اليوم
للمزيد: https://t.co/0Y5sPySqS9 pic.twitter.com/rOhsiikK1Z— صحيفة اليوم (@alyaum) March 18, 2024
تأكيدات رسمية
وقالت هيئة مراقبة الخصوصية وحماية البيانات في المملكة المتحدة إنها تلقت تقريرًا عن الانتهاك.
وقال متحدث باسم مكتب مفوض المعلومات (ICO) يوم الثلاثاء: "يمكننا أن نؤكد أننا تلقينا تقريرًا عن الانتهاك ونقوم بتقييم المعلومات المقدمة".
وقال قصر كنسينغتون في لندن: "هذا أمر يخص عيادة لندن".أزمة ظهور كيت ميدلتون
ظهرت أميرة ويلز كيت ميدلتون، بشكل واضح رفقة زوجها الأمير ويليام في مقطع فيديو هو الأول لها منذ إجرائها عملية جراحية في شهر يناير الماضي، وما تلاها من شائعات وتكهنات ضدها.
وبدت كيت في الفيديو الذي نشرته صحيفة "The sun" البريطانية بصحة جيدة خلال زيارتها متجرًا محليًا في عطلة نهاية الأسبوع، بحسب ما ذكرته الصحيفة.عقب إجراء عملية جراحية في يناير الماضي وانتشار العديد من الشائعات حول حالتها الصحية.. هل ظهور #كيت_ميدلتون الأخير رفقة زوجها الأمير ويليام .. حقيقة أم مفبرك؟
للتفاصيل | https://t.co/08xd41Tqz6#اليوم pic.twitter.com/VonV6e4JOk— صحيفة اليوم (@alyaum) March 19, 2024
لكن بعض المشككين في حقيقة ظهور كيت اعتبروا المقطع مزيفة واتهموا الزوجين بإرسال شبيهيهما أو استخدام الذكاء الاصطناعي لخداع المتابعين، بحسب ما ذكرته صحيفة "مترو".
وقالت إحدى المتابعات: من هذا إنه ليس الأمير وليام، فيما قال آخر "تلك ليست هي كيت لقد استخدم الفيديو ليس حقيقي".

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الأميرة كيت ميدلتون کیت میدلتون

إقرأ أيضاً:

موقع إيطالي: تسريب معلومات خطيرة بعد قرصنة شركة فرنسية عملاقة

سلط تقرير نشره موقع شيناري إيكونوميشي الإيطالي الضوء على حادثة اختراق سيبراني خطيرة استهدفت شركة نافال غروب الفرنسية، وهي إحدى أعمدة الصناعات الدفاعية الأوروبية، إذ تمكن مقرصن من تسريب بيانات شديدة الحساسية تتعلق بسفن وغواصات نووية.

وقال الكاتب فابيو لوغانو إن الشركة الفرنسية العملاقة تجري حاليا تحقيقا في هجوم إلكتروني ضخم تسبب في نشر بيانات حساسة على الإنترنت تتعلق بسفن وغواصات نووية فرنسية، وهو ما يشكل خطرا على الأمن في فرنسا والعالم.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كاتب تركي: ما أهمية ميثاق التعاون الدفاعي بين تركيا وسوريا؟list 2 of 2واشنطن بوست: التراجع عن دعم الديمقراطية يقوّض مكانة أميركاend of list

وتقوم مجموعة نافال ببناء وصيانة أسطول من السفن والغواصات لصالح البحرية الفرنسية، بما في ذلك حاملات طائرات وغواصات نووية، ومن بين عملائها جيوش دول أجنبية بينها الهند والبرازيل.

عملية القرصنة تكشفت بعد قيام المقرصن بعرض ما زعم أنها بيانات للشركة للبيع (شترستوك-أرشيف)نيفربيتو

وتكشفت عملية القرصنة بعد أن قام مقرصن يطلق على نفسه اسم "نيفربيتو" بعرض ما يزعم أنه نحو 1 تيرابايت من البيانات الداخلية لمجموعة نافال للبيع، مقدما عينة مجانية من المحتوى بحجم 13 غيغابايت، في منشور على منتدى قرصنة إلكترونية سري وغير قانوني.

وذكر الكاتب أن البيانات شملت الكود المصدري المتعلق بأنظمة القتال المستخدمة على الغواصات النووية والفرقاطات الفرنسية، وبرمجيات أنظمة الأسلحة، وبيئات المحاكاة، ومخططات الشبكات، والكتيبات التشغيلية، والاتصالات الداخلية.

وكان نيفربيتو قد حذر في الإعلان الذي نُشر يوم 23 يوليو/تموز، من أن أمام مجموعة نافال مهلة 72 ساعة للتواصل معه، وإلا فإنه سيقوم بنشر جميع البيانات مجانا، دون أي يطلب أي فدية.

وفي 25 يوليو/تموز، نشر نيفربيتو تحديثا يتضمن رابطا لمزيد من التفاصيل، وذكر أن أمام مجموعة نافال 24 ساعة للتواصل معه.

وفي اليوم التالي، السبت 26 يوليو/تموز، شارك المخترق رابطا لما زعم أنه جميع البيانات المسربة، وأنهى رسالته قائلا "تذكروا، لا شيء مفصول تماما عن الإنترنت".

تملك الدولة الفرنسية الحصة الأكبر من "نافال غروب"، بينما تمتلك مجموعة "تاليس" 35% من الأسهم.

بواسطة فايننشال تايمز

بيانات

وحسب الكاتب فابيو لوغانو، فإنه من الواضح أن المخترق تمكن من الوصول إلى خادم كانت مجموعة نافال تعتقد أنه معزول عن الشبكة، لكنه في الواقع كان متصلا بالإنترنت، أو على الأقل لم يكن معزولا بالقدر الذي ظنه المسؤولون عن الأمن السيبراني في الشركة الفرنسية.

إعلان

وبحسب فايننشال تايمز البريطانية، اعترفت نافال غروب أنها كانت هدفا لـ"هجوم تشهيري" من قبل قراصنة في "سياق يتسم بتوترات دولية وتجارية ومعلوماتية".

وذكرت الصحيفة البريطانية أن القراصنة نشروا 30 غيغابايت من المعلومات على منتدى إلكتروني، يزعمون أنها تتعلق بنظام إدارة القتال في غواصات وفرقاطات نافال، وقالوا إنهم يمتلكون حجما كبيرا من البيانات.

وقالت الشركة في بيان "جميع فرقنا ومواردنا معبأة حاليا لتحليل والتحقق من صحة وأصل وملكية البيانات في أسرع وقت ممكن".

وذكرت فايننشال تايمز أن الشركة لم تتواصل مع القراصنة، التزاما بإجراءاتها الأمنية الخاصة بالأمن السيبراني، كما أوضحت أنها أخطرت السلطات القانونية في فرنسا نظرا لخطورة المزاعم المتعلقة بالوصول إلى معلومات حساسة، و"لحاجة حماية بيانات عملائنا".

وتملك الدولة الفرنسية الحصة الأكبر من "نافال غروب"، بينما تمتلك مجموعة "تاليس" 35% من الأسهم.

مقالات مشابهة

  • اليوم.. اتحاد المهن الطبية يدعو الجمعية العمومية لمناقشة 14 بندًا
  • ليس ويليام أو هاري.. من يرث منزل طفولة الأميرة ديانا؟
  • موقع إيطالي: تسريب معلومات خطيرة بعد قرصنة شركة فرنسية عملاقة
  • الأمير الوليد بن طلال يزور مكتب ابنته الأميرة ريم .. صور
  • الادعاء العام يطلب إعلامه بالإجراءات القانونية حول تسريب الخنجر
  • وجهه كان منور.. والد الأمير النائم يرد على المشككين في الغيبوبة الطويلة
  • تصعيد بوقت خاطئ.. هل يُعيد مقتل 6 مصريين على يد الشرطة مشهد يناير؟
  • ضبط أسعار صرف العملات الأجنبية في البنك الأهلي اليوم الأربعاء 22 يناير
  • غرفة الجيزة التجارية: تراجع أسعار الأرز والسكر والدقيق مقارنة بـ يناير 2025
  • تصميم غير معتاد..تسريب قميص برشلونة الجديد للكلاسيكو