مليشيا الحوثي ترتكب جرائم تهجير جماعي بحق عشرات الأسر غربي الجوف
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مليشيا الحوثي ترتكب جرائم تهجير جماعي بحق عشرات الأسر غربي الجوف، أقدمت مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة إيرانياً، الأربعاء 26 يوليو 2023، على ارتكاب جرائم تهجير جماعي لعشرات الأسر تحت قوة السلاح، في مديرية .،بحسب ما نشر وكالة خبر للأنباء، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مليشيا الحوثي ترتكب جرائم تهجير جماعي بحق عشرات الأسر غربي الجوف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أقدمت مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة إيرانياً، الأربعاء 26 يوليو 2023، على ارتكاب جرائم تهجير جماعي لعشرات الأسر تحت قوة السلاح، في مديرية المراشي بمحافظة الجوف (شمالي شرقي اليمن). وقالت مصادر قبلية لوكالة خبر، إن مليشيا الحوثي هجرت قسرياً سكان منطقة الحيفه
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مليشيا الحوثي ترتكب جرائم تهجير جماعي بحق عشرات الأسر غربي الجوف وتم نقلها من وكالة خبر للأنباء نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خطوة غير مسبوقة في أمريكا لتسريح جماعي لـ4200 موظف في ظل أزمة الإغلاق الحكومي
في خضم أزمة سياسية متصاعدة بين البيت الأبيض والحزب الديمقراطي، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن تسريح 4200 موظف فيدرالي، في خطوة غير مسبوقة تعد تصعيدا حادا في معركة الإغلاق الحكومي المستمرة منذ أحد عشر يومًا.
وتضاف هذه التسريحات إلى قرابة 300 ألف موظف كانوا قد فصلوا في وقت سابق من هذا العام ضمن حملة تقشف قادها ترامب بمساعدة حليفه إيلون ماسك.
وأثار هذا القرار جدلا واسعا في الأوساط السياسية والإعلامية، في وقت تتعثر فيه المفاوضات بين الإدارة الجمهوري والديمقراطيين بشأن قانون الميزانية.
ويتمحور الخلاف الأساسي حول مطلب الديمقراطيين بتمديد الدعم الضريبي لملايين الأمريكيين المؤمن عليهم ضمن برنامج "أوباما كير"، وهو مطلب ترفضه إدارة ترامب وتعتبره "ابتزازا سياسيا".
تسريح بدوافع سياسية
وفقا لوسائل إعلام أمريكية فأنه بخلاف عمليات الإغلاق السابقة، حيث كانت الإدارات الأمريكية تحاول تقليل التأثير على الموظفين والخدمات العامة، اختارت إدارة ترامب هذه المرة تسريح الآلاف، مستهدفة بالأساس موظفين في وكالات ينظر إليها على أنها "تابعة للمعسكر الديمقراطي". وتشمل قائمة المسرحين:
1400 موظف في وزارة الخزانة
1200 في وزارة الصحة والخدمات الإنسانية
400 في وزارة الإسكان
400 في وزارة التعليم (التي يعمل ترامب على تفكيكها بالكامل)
مئات الموظفين من وزارات التجارة والطاقة والأمن الداخلي ووكالة حماية البيئة
وفي منشور على "تروث سوشيال"، قال ترامب: "لا أصدق أن الديمقراطيين منحوني هذه الفرصة غير المسبوقة"، مؤكدا عزمه مواصلة التخفيضات في صفوف ما وصفهم بـ"الموظفين الديمقراطيين غير المؤهلين".
غضب ديمقراطي وتحفظ جمهوري
ووصف زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس الشيوخ، تشاك شومر، الخطوة بأنها "إيذاء متعمد للعمال الأمريكيين"، متهمًا ترامب ورفاقه بتحويل الأزمة إلى "فوضى سياسية منظمة".
أما من الجانب الجمهوري، فقد أبدت بعض الأصوات المعتدلة، مثل السيناتورة سوزان كولينز وليزا موركوفسكي، تحفظها على الخطوة، مشيرين إلى أنها تعكس "إجراءات عقابية غير مبررة".
ميزانية مؤقتة في مهب الريح
بدأ الإغلاق الحكومي في الأول من أكتوبر بعد فشل تمرير قانون ميزانية مؤقتة. ويتطلب القانون تمرير أغلبية 60 صوتًا في مجلس الشيوخ، حيث يتمتع الجمهوريون بـ53 صوتًا فقط. ويشترط الديمقراطيون تمرير إعفاءات ضريبية دائمة لـ24 مليون أمريكي مؤمَّن عليهم ضمن "أوباما كير"، في حين يرفض الجمهوريون مناقشة الأمر إلا بعد تمرير الميزانية المؤقتة.
ويذكر أن هذا الإغلاق يأتي في سياق سلسلة طويلة من الأزمات المماثلة التي شهدتها الولايات المتحدة خلال العقد الأخير، إلا أن طبيعته العدوانية وتداعياته على العاملين في القطاع العام تجعله مختلفًا عن سابقاته.
نظرة إلى المستقبل
مع اقتراب انتخابات التجديد النصفي للكونغرس في نوفمبر 2026، يحاول كل من الديمقراطيين والجمهوريين تعزيز موقفه السياسي. ويأمل الديمقراطيون في أن تظهر صلابتهم في هذه المواجهة قدرتهم على حماية مصالح الأمريكيين، فيما يراهن ترامب على تقديم نفسه كقائد حاسم يُعيد تشكيل المؤسسات الحكومية بما يتماشى مع رؤيته المحافظة.
وفي ظل غياب أي مؤشرات على انفراجة وشيكة، تتجه البلاد نحو إغلاق حكومي قد يكون الأطول في تاريخها، مع تصاعد المخاوف من تأثيره على الاقتصاد الأمريكي والخدمات العامة.