الوطن:
2024-06-02@23:04:59 GMT

مسلسل الحشاشين الحلقة 12.. حسن الصباح يفتح باب الجنة

تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT

مسلسل الحشاشين الحلقة 12.. حسن الصباح يفتح باب الجنة

يواصل حسن الصباح (كريم عبد العزيز) أبحاثه على نبات السحر الذي أحضره له زيد ابن سيحون (أحمد عيد)، ضمن أحداث مسلسل الحشاشين الحلقة 12، ويسأل رجاله برزك آميد وزيد بن سيحون عن أحلام الناس ليخبراه أن المكان الوحيد الممكن لتحقيق تلك الأحلام هي الجنة، ليسألهما مرة أخرى: «بما أننا لسه في الدنيا إيه اللي نقدر نقدمه لأحبابنا عشان حلم الجنة».

يتابع حسن الصباح ضمن أحداث مسلسل الحشاشين الحلقة 12، الحديث عن الفكرة التي يسعى لتنفيذها قائلا «حلم يوعدهم ويأكد لهم أن الجنة ممكنة.. واللي يقدم حلم الجنة قادر على تحقيق دخولهم الجنة.. مين يقدر على الحلم ده؟ صاحب مفتاح الجنة، واللي هيشوف الحلم هيكون دايما نشتاق للحقيقة».

مسلسل الحشاشين الحلقة 12

 

مسلسل الحشاشين الحلقة 12.. حسن الصباح يوهم أتباعه بدخولهم الجنة 

يطلب حسن الصباح من برزك آميد اختيار أحد الشباب الأكثر إيمانا بقداسة وإلهام صاحب مفتاح الجنة، ضمن أحداث مسلسل الحشاشين الحلقة 12، ليؤدى مهمة صعبة ولكن قبل ذلك يدخل إلى الجنة التي صنعها الصباح.

وبالفعل يقع اختياره على سعد (أحمد غزي)، الذي يدخل غرفة يستنشق فيها بخار النبات المخدر ويخبره زيد ابن سيحون أنها بخور تراب أعتاب الجنة، ليجد نفسه بعد ذلك في غابة خضراء مليئة بالفتيات الحسان، ويرى أمامه حسن الصباح يخبره أن دخوله الجنة والرجوع إليها مضمون له.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: دراما المتحدة مسلسلات رمضان رمضان 2024 دراما رمضان مسلسل الحشاشین الحلقة 12 حسن الصباح

إقرأ أيضاً:

عين من عيون الجنة يغفل عنها الكثيرون.. فرصة اغتنمها في موسم الحج

يقع جنوب الحرم النبوي الشريف، عين من عيون الجنة، بئر يغفل عنها الكثيرون سواء كمعلم تاريخي في السيرة النبوية، أو كبئر فيها من اثر النبي الكثير، ولها روايات عديدة، يغفل عنها الحاج والمعتمر خلال فرصة تواجدهم في المدينة المنورة خلال مواسم الحج والعمرة، ومع بدء موسم الحج لعام 1445 لا تفوق تلك الفرصة.


 

حدث في يوم 1 رمضان.. تعرف على أهم الأحداث التاريخية أبرزها "عودة الرسول وجيش المسلمين إلى المدينة المنورة" تعرف على أحكام وشروط الحج.. شرط خاص بالمرأة يمنعها من الإحرام ما هي بئر غرس؟


هي بئر شرب منها سيدنا محمد، وقال عنها أنها من آبار الجنة، تقع بئر غرس في المدينة المنورة جنوب الحرم النبوي الشريف، وتبعد عن مسجد قباء 1500 متر إلى جهة الشمال الشرقي، وهو من المواقع الهامة منذ صدر الإسلام حتى يومنا الحاضر، وتقع سابقاً في ديار بني النظير، وتواترت الأحاديث النبوية في أهميتها، والماء موجود في جوف الأرض، وبالإمكان استخراجه بواسطة المعدات الحديثة، وتحولت الآن إلى مكان يقصده الزوّار 


وورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم انه شرب وتوضأ منها، وورد في بعض الروايات أنّه أوصى أن يُغَسَّل بسبع قِرَبٍ من مائها، فعَنْ عَلِيِّ بن أبي طالب رضي الله عنه، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا أَنَا مُتُّ فَاغْسِلُونِي بِسَبْعِ قِرَبٍ، مِنْ بِئْرِي بِئْرِ غَرْسٍ»، وعن إبراهيم بن إسماعيل بن مجمع، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «رَأَيْتُ الليْلَةَ أَنِّي أَصْبَحْتُ عَلَى بِئْرٍ مِنَ الجَنَّةِ» فأصبح على بئر غرس، فتوضأ منها وبصق فيها، وغُسِّلَ منها حين توفي صلى الله عليه وآله وسلم، وعن جعفر بن محمد، عن أبيه قال: «غُسِّلَ رسول الله صلى الله عليه وسلم من بئر يقال لها: (غرس)، وكان يشرب منها» رواهما ابن النجار في (الدرة الثمينة في أخبار المدينة)، وقال: «وهذه البئر بينها وبين مسجد قباء نحو نصف ميل».

بئر غرسحكم زيارة بئر غرس

 

قالت دار الإفتاء بجواز زيارة البئر مشيرة إلى أنّ زيارة الأماكن التاريخية الدينية في المدينة المنورة من مساجد، وأودية، وآبار، ومقابر وروضات الصحابة والتابعين وعلماء الأمة وصالحيها، وتعد من أفضل القربات، والقول بعدم جواز ذلك وأنه بدعة غير صحيح أبدًا، ولا يُعَوَّلُ عليه ولا يُلتَفَتُ إليه.

 

وأضافت أنّ المدينة المنورة مَهد الإسلام؛ قد شرَّفها الله تعالى وفضَّلها، وجعلها من خير بقاع الأرض، ودعا لها النبي صلى الله عليه وآله وسلم ولأهلها بالبركة، وجعلها حرمًا آمنًا؛ فعَن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ زَيْدٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ أنَّ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ قال: «إِنَّ إِبْرَاهِيمَ حَرَّمَ مَكَّةَ وَدَعَا لَهَا، وَحَرَّمْتُ المَدِينَةَ كَمَا حَرَّمَ إِبْرَاهِيمُ مَكَّةَ، وَدَعَوْتُ لَهَا فِي مُدِّهَا وَصَاعِهَا مِثْلَ مَا دَعَا إِبْرَاهِيمُ عَلَيْهِ السَّلَامُ لِمَكَّةَ» متفقٌ عليه.

 

و«بئر غرس» موّلت الماء لحجرات نساء النبي أمهات المؤمنين، ومُغتسل الجسد النبوي، بوصية منه صلى الله عليه وسلم، وهي بئر مباركة وصفت بأنها عين من الجنة، ولا تزال تحتفظ بمكانتها وتشير المصادر التاريخية إلى أنه حفرها مالك بن النحاط، الذي نزل رسول الله صلّ الله عليه وسلم بداره عند قدومه إلى المدينة مهاجرًا من مكة، وكان سعد بن خيثمة هو مالكها في ذلك الزمن.

وبحسب وكالة الأنباء السعودية، تستقبل البئر عديد من الزائرين يوميًا، ومحاطة بساتر حديدي مرتفع لحمايتها، كما يتضمن المكان مصلى أثريًا محاذيًا لموقعها إضافة إلى ساحة مكسوة بالصخور الطبيعية وسور بارتفاع مترين يحيط بها، وحرص القائمون على إعادة ضخ المياه منها لسقيا الأشخاص الذين يتوافدون إلى الموقع لمشاهدة معالمها كأحد المواقع التي ارتبطت بحياة رسول الله صلى الله عليه وسلم في المدينة المنورة، واستذكار جوانب من سيرته العطرة.

مزار بئر غرس 

 

مقالات مشابهة

  • عين من عيون الجنة يغفل عنها الكثيرون.. فرصة اغتنمها في موسم الحج
  • الكاراتيه يفتح تحقيقا موسعا في أحداث الشغب التي شهدتها بطولة قطاعي الجيزة والقليوبية
  • انسحاب نجمة مسلسل The Rings Of Power من الموسم الثاني
  • الكويت: أمر أميري بتزكية صباح الصباح ولياً للعهد
  • قبل عرضه.. رانيا منصور تكشف لـ«الأسبوع» عن تفاصيل شخصيتها في الوصفة السحرية
  • مسلسل الحشاشين يفوز بجائزة أفضل عمل درامي من كأس إنرجي
  • مسلسل الحشاشين يحصل على جائزة أفضل عمل درامي طويل
  • خاص.. عايدة رياض تكشف لـ "الفجر الفني "عن شخصيتها في مسلسل "إقامة جبرية"
  • روجينا تحتفل بتكريمها من المجلس الأعلى للشباب والرياضة في البحرين «صورة»
  • سعد الصغير ناعيا والدة محمود الليثي: «في الجنة يا أمي» (صورة)