كلمات حزينة عن أول جمعة بعد وفاة الأب
تاريخ النشر: 1st, August 2025 GMT
رحيل الأب من أصعب أنواع الفقد وأشدّه ألمًا، فالأب ليس مجرد فرد في العائلة بل هو السند والظل والأمان، وبعد وفاته يعجز اللسان أحيانًا عن التعبير، فيما يلي نقدم لكم أفضل كلمات وعبارات مؤثرة وحزينة يمكن أن تُقال أو تُكتب عن أول جمعة بعد وفاة الأب:
اقرأ ايضاًالأب هو هو الأمان، السند، الحائط الصلب اللي نتكئ عليه وقت التعب، فيما يلي كلمات حزينة عن أول جمعة بعد وفاة الأب تُعبّر عن الحزن والحنين والدعاء:
في أول جمعة بدون أبي العزيز الغالي، أشعر وكأن الحياة توقفت، والبيت فقد روحه.اللهم ارحمه واغفر له.رحلت يا أبي وتركت فراغًا لا يُملأ، وهذه الجمعة الأولى دونك، ثقيلة حدّ الوجع.كل جمعة مباركة كانت أجمل بوجودك يا أبي، واليوم هي أبرد جمعة تمرّ عليّ. رحمك الله.في أول جمعة بعد رحيلك، اشتقت لكلامك، لضحكتك، لدعائك.اللهم اجعل قبرك نوراً لا ينطفئ.رحمك الله يا أبي، فقد تركت في قلبي فراغًا لا يملؤه أحد، ولا يواسيه سوى الدعاء.أول جمعة بدون أبي، يا رب ارزقه نوراً في قبره كما أنار حياتي.جمعة حزينة يا أبي، لكني أثق أنك في مكانٍ أفضل، رحمك الله.اللهم في أول جمعة بدون أبي، اجعل له نوراً لا ينطفئ وقبراً لا يُظلم.رحل أبي وبقيت روحه ترافقني في كل مكان، في كل دعاء، في كل دمعة.وداعًا أبي، كنت النور الذي يضيء حياتي، وسأظل أذكرك بدعائي حتى نلتقي.مؤلم أن تمر الأيام بدون صوتك، بدون دعائك، بدون حنانك... رحمك الله يا أغلى البشر.الأب لا يعوّض أبداً، ولا يُنسى، ولا يُكرَّر. اللهم ارحم أبي واجعل قبره روضة من رياض الجنة.دعاء للأب في أول جمعة بعد وفاتهاللهم في أول جمعة بعد وفاته اجعل قبره روضة من رياض الجنة، ولا تجعلها حفرة من حفر النار.اللهم في أول جمعة بعد وفاته اجعل أبي من الضاحكين المستبشرين، واجمعنا به في الفردوس الأعلى.يا رب يا الله في يوم الجمعة، أنزل على قبر أبي سكينة ورحمة، واملأه نورًا ورضوانًا.رحل والدي ولم يرحل الحنين، ولم يهدأ الوجع.فقدتُ رجلاً لن يعوّضه الزمان، ولن تلد الأرض مثله أبداً.اشتقت إليك يا أبي، اشتقت لصوتك، لضحكتك، لنصائحك، لكل تفاصيلك.الأب لا يموت، بل يختبئ في قلوبنا، ونراه في كل زاوية من حياتنا.كل يوم يمر بعد وفاتك يا أبي، أفتقدك أكثر مما تتخيل.عبارات عن رثاء للأبرحمك الله يا غالي من كنتَ لي نبع الحنان والأمان.ستظل يا أبي في قلبي حيًّا، كما كنتَ في حياتك نوراً لطريقي.اللهم اجعل قبر أبي العزيز الغالي روضة من رياض الجنة، وارحمه كما ربّاني صغيراً.أبي.. تركت الدنيا بعدك موحشة، والليالي ثقيلة.يا ربّ اغفر لأبي، واجعل الفردوس الأعلى مقامه ومأواه.دعاء للأب المتوفياللهم اجعل أبي من الضاحكين المستبشرين في الجنة.اللهم آنس وحشته، ونوّر قبره، واجعله في عليين.اللهم اجعل أبي ممن تُبشّره الملائكة بروحٍ وريحان، وجنّة نعيم.اللهم يا رب ارحم أبي واغفر له، واجمعني به في مستقر رحمتك.دعاء لوالدي المتوفياللهمّ املأ قبر أبي بالرّضا والنّور، والفسحة والسّرور.اللهمّ إنّ أبي كان يشهد أنّك لا إله إلّا أنت، وأنّ محمّدًا عبدك ورسولك، وأنت أعلم به فارحمه بهما.اللهمّ إنّ أبي نَزَل بك وأنت خير منزولٍ به، وأصبح فقيرًا إلى رحمتك، وأنت غنيٌّ عن عذابه.اللهمّ عامله بما أنت أهله، ولا تعامله بما هو أهله.اللهمّ جازِ أبي عن الإحسان إحسانًا، وعن الإساءة عفوًا وغفرانًا.اللهمّ أطعم أمي وأبي من الجنة، واسقهما من شراب أهل الجنة، وأرهما مكانهما من الجنة، وقل لهما: ادخلوا من أي باب تشاؤون برحمتك وجودك وإحسانك يا أرحم الراحمين.اللهمّ إن كان أبي محسنًا فزد من حسناته، وإن كان مسيئًا فتجاوز عن سيئاته. اللهمّ ارحم أبي رحمةً تسع السماوات والأرض، اللهمّ اجعل قبره في نور دائم لا ينقطع، واجعله في جنتك آمنًا مطمئنًا يا رب العالمين.ربي إن أبي ليس معي، ولكنه في قلبي وفي دُعائي، انتقل إلى جوارك يا من أنت أحسن من أكرمه وأحسن جواره.اللهم اجعل عن يمينه نورًا، حتّى تبعثه آمنًا مطمئنًّا في نورٍ من نورك.اللهمّ املأ قبر أبي بالرّضا، والنّور، والفسحة، والسّرور.اللهمّ إنّا نتوسّل بك إليك، ونقسم بك عليك أن ترحم أبي ولا تعذّبه، وأن تثبّته عند سؤال الملكين.اللهمّ ارحم أبي بقدر اشتياقي له. اللهمّ أنزل أبي منازل الصدّيقين والشّهداء والصّالحين، وحسن أولئك رفيقًا.اللهمّ اجعل قبر أبي روضةً من رياض الجنّة، ولا تجعله حفرةً من حفر النّار.اللهمّ أفسح لأبي في قبره مدّ بصره، وافرش قبره من فراش الجنّة.اللهمّ أبدل أبي دارًا خيرًا من داره، وأهلًا خيرًا من أهله، وأدخله الجنّة، وأعذه من عذاب القبر، ومن عذاب النّار. كلمات دالة:وفاة الأبيوم الجمعة تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: وفاة الأب يوم الجمعة فی أول جمعة بعد اللهم اجعل رحمک الله ارحم أبی قبر أبی من ریاض أبی من
إقرأ أيضاً:
كلمات خلدها التاريخ.. كيف أيقظ الشيخ الشعراوي الروح القتالية للجنود خلال حرب أكتوبر؟
تحل اليوم الذكرى الـ 52 الغالية لـ نصر حرب أكتوبر المجيدة، ووسط احتفالات المصريين لا ينسى أحد دور علماء الأزهر في تحقيق النصر المجيد عبر إلقاء الخُطب الحماسية، ومنهم الشيخ محمد متولي الشعراوي والشيخ عبد الحليم محمود اللذان استعانت بهما القوات المسلحة - أثناء استعدادها للحرب - لحث الجنود على الجهاد في سبيل الله.
وانطلقت كتائب الدعاة بين الجنود لتخبرهم أن النصر لا يكون بقوة السلاح فقط، وإنما يكون بقوة الإيمان، وبالصدق مع الله تعالى، وبوضوح الهدف الذي يقاتل من أجله الإنسان، ويكون بالتوكل على الله «بَلِ اللَّهُ مَوْلاكُمْ وَهُوَ خَيْرُ النَّاصِرِينَ» وأنه إن مات مات شهيدًا، وإن عاش عاش حميدًا، فكانت صيحة المجاهدين في الميدان (الله أكبر).
دور الأزهر في حرب أكتوبر المجيدةويتجلّى دور الأزهر في حرب أكتوبر المجيدة؛ وذلك من خلال قيام شيخه وقيادته وعلمائه الأجلّاء بالوقوف جنبًا إلى جنبٍ مع جنودنا البواسل يبيتون معهم في المهاجع؛ دعمًا لهم، ورفعًا لحالتهم النفسية، وترقيةً لروحهم المعنوية، ويرسّخون في قلوبهم ونفوسهم محبة الأوطان، وأنها جزء من العقيدة، والشهادة في سبيل الله دفاعًا عن الدين والوطن والعرض من أعظم الأعمال وأرفعها درجة عند الله.
وتقدّم بعض علماء الأزهر لحمل السلاح؛ ليظهر للعالم كلّه أن أبناء هذا الشعب كلهم أفرادًا ومؤسسات يد واحدة في خندقٍ واحدٍ يذودون عن حياض الوطن ويحافظون على ترابه ومقدّراته؛ فعاد بفضل الله للوطن كرامته وهيبته»، وهذه عادة الأزهر دائمًا مع جيش مصر الأبي وجنوده البواسل ضد الغزاة على مر التّاريخ، وسيظل الأزهر في كل ميادين الجهاد ينشر الوعي ويصحح المفاهيم ويحارب التطرف بكل أشكاله و يدافع عن الأمة، ويحافظ على تراب الوطن.
دعاء النصر والحفظ والأمان .. ردده فى ذكرى حرب أكتوبر
دعاء بسيط يزيل همك ويفرج كربك.. كان يردده النبي فاغتنمه
دعاء شفاء المريض مستجاب.. ردده بيقين وصدق
هذا الخلق كان يطلبه النبي في الدعاء ويستزيد منه.. تعرف عليه
وجمعت لقاءاتٌ عديدة الشيخ محمد متولي الشعراوي، والجنود، على الجبهة في سيناء، حيث كان الشعراوي في حديث مع ضباط وجنود القوات المسلحة في إحدى لقاءات الإعداد النفسي والمعنوي لهم، نبه خلاله أن على الجيش دائمًا أن يجمع بين قوة العقيدة الإيمانية وقوة الإعداد العسكري شارحًا المعنى الحقيقي للجهاد وكيف يجاهد كل فرد من موقعه ومكانه.
في تسجيل نادر لمحاضرة ألقاها الشيخ محمد متولى الشعراوي إمام الدعاة، على قادة وجنود القوات المسلحة المصرية في ذكرى نصر أكتوبر 1973، توجه الشيخ محمد متولي الشعراوي إلى الحضور قائلًا: «أنا ومهمتي وأنتم ومهمتكم، نلتقي في أننا جميعًا جنود الحق أنا بالحرف وأنتم بالسيف، وأنا بالكتاب وأنتم بالكتائب، وأنا باللسان وأنتم بالسنان».
وأوضح الشيخ الشعراوي، أن الحق لا يصارع إلا باطلًا، والباطل يتمثل في أمرين، باطل يقوم على فهم خاطئ يملكه الدليل الخاطئ، وباطل يقوم على الجهل واللجاج والمكابرة، وعمدة الحق في القضاء على هذين اللونين أن يكون له لسان يقوم بالحق والبرهان، وذلك يقتنع به العقلاء، وأن يكون له سنان يقنع ذوي الجهل والطغيان».
وألمح إلى أن السلاح دائمًا يخدم الكلمة، وأن الإسلام انتشر بالكلمة وبقوة الكلمة، وأنه لا إكراه في الدين، لكن تأتي الجيوش والقوة والأسلحة لتحمي كلمة الحق والإسلام وتجعل حرية في الأديان، وتواجه من يمنع كلمة الحق وتقر الدين الحق، وتترك كل شخص يتدين بما يشاء، فيكون السيف في خدمة الحق.
وأشار إلى أن الدعوة لها علاقة بالجهاد ويشدد على أن كليهما في خدمة الآخر حيث يقول "حين ننظر إلى علاقة الحرف بالسيف أو علاقة الكتائب بالكتب أو علاقة اللسان بالسنان نجد أن أحدهما يكون في خدمة الآخر، وعلى ضوء الخادم منهما والمخدوم يتعين منطق الحق ومنطق الباطل فإذا كان السِنَانُ جاء ليحمي كلمةً فذلك حق ، وإذا كانت الكلمة جاءت لأن السِنانَ فرضها فذلك هو الباطل».
ونوه الشيخ الشعراوي، بأن السيف لم يَجِئْ في الإسلام ليفرض دينه وإنما جاء السيف في الإسلام ليحمي حق الفرد في حرية أن يتدين، ويقول الشيخ الشعراوي في ذلك «القوة الطغيانية التي تحول بين الناس وبين حرياتهم في أن يتدينوا يقف السيف أمامها لا ليفرض ذلك التدين ولكن ليمنع المؤثرات التي تؤثر على الفرد في حرية أن يتدين ولذلك كان الإسلام منطقيًا حين دخل فتحًا في كثير من البلاد فَوُجٍد قومٌ ظلوا على أديانهم».
وواصل: «لو أن مراد الإسلام بالسيف أن يُخْضِعَ لدينٍ لَمَا وُجِدَ واحدٌ غير مسلم في تلك البلاد ولكن وُجِدَ كل واحد على دينه، كما هو غاية ما في الأمر أنَّ الطغيان الذي كان يمنع الناس أنْ يختاروا دينهم بحرية وقف الإسلام أمام ذلك الطغيان ثم ترك بعد ذلك الناس أحرارًا إن قبلوا الإسلام طواعيةً فعلى الرحب والسعة وإنْ لم يقبلوه ظلوا علي دينهم كما هم؛ لأن الإسلام لا يريد مُكْرَهِين علي الدين؛ لأن تعاليم الدين تٌطلَبُ في الجلوة والخلوة وفي السر وفي العلن».
وأردف: أن الأصل الأصيل في الحفاظ على الأوطان هو الحفاظ على القيم الإيمانية، مؤكدًا أننا نغار على أوطاننا لا نغار على الأرض لأنها أرض، ولكن نغار عليها مخافة أن يستولي عليها مخافة من يفتننا في ديننا.
واستطرد:«الغيرة على القيم هي الأصل الأصيل في الإسلام، ولذا يجب ألا نغار على قيم إلا على قيم أنفسنا أولًا، فلا نعدل قيم الغير إلا إذا احترمتها أنا أولا»، لافتاً إلى أن الجهاد في سبيل الله لا يقتصر فقط على من اغتصب الوطن، وإنما المسألة تتعلق بالقيم ذاتها، فإذا ضاعت في الوطن ولا مغير عليه ولا مستعمر له، فحق علينا الجهاد حينها، لأن القيم قد انهارت.
وشدد على أن الأصل في الجهاد هو حماية القيم، وحماية الأوطان تابعة لحماية القيم، «فإذا رأينا قيمًا قد انهارت ونحن في أرضنا وأوطاننا فهو أمر يتطلب الجهاد، ولكن جهاد الكلمة، وهو الإقناع بالمعروف والتنفير من المنكر».
كيف بشر النبي بنصر أكتوبروقال الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر، إن الدكتور عبد الحليم محمود شيخ الأزهر الراحل كان مهتما بإسهام الأزهريين في معركة العاشر من رمضان السادس من أكتوبر.
تعبئة الروح المعنويةوأضاف «هاشم»، في تصريح له، أن الشيخ عبد الحليم محمود استعان بأساتذة جامعة الأزهر ورجال الدعوة لتعبئة الروح المعنوية لأبناء قواتنا المسلحة، وأنه عند لقاء العلماء بأبناء الجيش في شهر رمضان أثناء الحرب أفتى بعض الدعاة للجنود بأنه، نظرًا لحرارة الجو وحاجة الحرب إلى كامل طاقتهم، من المستحب الأخذ برخصة الفطر لتكون عونا لهم فى الانتصار على العدو الصهيوني، بيد أن بعض الجنود أجابوا قائلين: "لا نريد أن نفطر إلا في الجنة!".
وأشار عضو هيئة كبار العلماء، إلى أن الشيخ عبد الحليم محمود، قبيل حرب أكتوبر، رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم في المنام يعبر قناة السويس ومعه علماء المسلمين وقواتنا المسلحة، فاستبشر خيرا وأيقن بالنصر، وأخبر الرئيس السادات بتلك البشارة، واقترح عليه أن يأخذ قرار الحرب مطمئنًا إياه بالنصر، ثم لم يكتف بهذا، بل انطلق عقب اشتعال الحرب إلى منبر الأزهر الشريف، وألقى خطبة عصماء توجه فيها إلى الجماهير والحكام مبينًا أن حربنا مع إسرائيل هى حرب في سبيل الله، وأن الذي يموت فيها شهيدٌ وله الجنة، أما من تخلف عنها ثم مات فإنه يموت على شعبة من شعب النفاق.
وتابع: كانت نتيجة الإعداد الجيد الذى قام به الجيش المصرى، مضافًا إليه طمأنة الدكتور عبد الحليم محمود لرئيس البلاد وحَفْزه إياه على شن الحرب ضد قوات الصهاينة، التى تحتل جزءًا غاليًا من تراب مصر، هى ما أسفرت عنه الحرب الرمضانية المجيدة من نصر كبير.
ولفت إلى أنه تطرق إلى تلك الواقعة د. محمود جامع أيضا فى كتابه: "كيف عرفتُ السادات؟"، إذ كتب قائلا: "لا ننسى أنه بشرنا بالنصر في أكتوبر 73 عندما رأى حبيبه رسول الله عليه الصلاة والسلام في المنام، وهو يرفع راية "الله أكبر" للجنود ولقوات أكتوبر".